سعيا لتطوير خدماتها الخيرية وتقييما للمشاريع الرمضانية ومستجدات العمل التطوعي والإنساني الذي حملت أعباءه جمعية التربية الإسلامية لأكثر من ثلاثة عقود، أقامت إدارة المشاريع الوطنية لقاءً تقييميا للمشاريع الرمضانية حضره رؤساء الفروع والمتطوعون في المشاريع الرمضانية لعام 1443هـ بصالة الفرع بالمنامة.
وفي كلمته الافتتاحية ذكر مدير إدارة المشاريع الوطنية عادل بوصيبع: أنه بفضل الله تعالى ومنته حققت المشاريع الرمضانية نجاحا وتفاعلا ولله الحمد، كما شكر شركاء الخير على ثقتهم في الجمعية ودعمهم الكريم لمشاريعها الرمضانية العديدة.
وبعد عرض التقرير النهائي ومشاركة الحضور في مناقشة نقاطه وبنوده، أثنى بوصيبع على جهود المتطوعين خلال رمضان، وقيامهم بإيصال المعونات والمساعدات إلى الصائمين والمحتاجين، مشيرا إلى أن العمل الخيري يحتاج إلى سعة الصدر والحلم تجاه المساكين والتحلي بالأخلاق الفاضلة في التعامل مع الفقراء.
كما شكر المتطوعين على بذل جهودهم وتضحياتهم وحسن تنظيمهم وإدارتهم لهذا المشروع الجليل، وحث على بذل المزيد من الجهود التطوعية لتحسين الأداء لتظهر صورة العمل الخيري في أحسن وجه.
ونبه بوصيبع على بذل الطاقات والإمكانات للنهوض بالمشاريع الخيرية إلى الأحسن والأصوب، ليكون هذا الواجب سببا مباشرا لتقدم المجتمع ووحدته وتماسكه.
وفي كلمته الافتتاحية ذكر مدير إدارة المشاريع الوطنية عادل بوصيبع: أنه بفضل الله تعالى ومنته حققت المشاريع الرمضانية نجاحا وتفاعلا ولله الحمد، كما شكر شركاء الخير على ثقتهم في الجمعية ودعمهم الكريم لمشاريعها الرمضانية العديدة.
وبعد عرض التقرير النهائي ومشاركة الحضور في مناقشة نقاطه وبنوده، أثنى بوصيبع على جهود المتطوعين خلال رمضان، وقيامهم بإيصال المعونات والمساعدات إلى الصائمين والمحتاجين، مشيرا إلى أن العمل الخيري يحتاج إلى سعة الصدر والحلم تجاه المساكين والتحلي بالأخلاق الفاضلة في التعامل مع الفقراء.
كما شكر المتطوعين على بذل جهودهم وتضحياتهم وحسن تنظيمهم وإدارتهم لهذا المشروع الجليل، وحث على بذل المزيد من الجهود التطوعية لتحسين الأداء لتظهر صورة العمل الخيري في أحسن وجه.
ونبه بوصيبع على بذل الطاقات والإمكانات للنهوض بالمشاريع الخيرية إلى الأحسن والأصوب، ليكون هذا الواجب سببا مباشرا لتقدم المجتمع ووحدته وتماسكه.