تم تجديد الثقة بمملكة البحرين بانتخابها نائباً لرئيس هيئة مكتب المجلس التنفيذي للمنظمة العربية للتربية والعلوم والثقافة (الألكسو)، بإجماع الدول الأعضاء، تقديراً لما تحقق من إنجازات ونقلة نوعية في عمل المجلس خلال الفترة السابقة، برئاسة المملكة العربية السعودية الشقيقة.
جاء ذلك ضمن أعمال المؤتمر العام للمنظمة في دورته العادية الـ26 المنعقدة في مقر المنظمة بجمهورية تونس الشقيقة، حيث أشاد المشاركون بالدور القيادي الذي تقوم به المملكة العربية السعودية في رئاسة المجلس التنفيذي، وبدور مملكة البحرين كنائب للرئيس، وأهمية الجهود التي تم بذلها لتعزيز برامج المنظمة وشراكاتها في العالم العربي .
هذا وقد أناب سعادة الدكتور ماجد بن علي النعيمي وزير التربية والتعليم، الدكتورة لبنى خليفة صليبيخ الأمين العام للجنة البحرين الوطنية للتربية والعلوم والثقافة، للمشاركة في أعمال هذه الدورة من المؤتمر، حيث أعربت عن شكر وتقدير مملكة البحرين للمدير العام للمنظمة الأستاذ الدكتور محمد ولد أعمر، مشيدةً بما قدمته المنظمة من مبادرات لمواجهة تحديات جائحة كوفيد 19، ولرئيس المجلس التنفيذي الأستاذ هاني المقبل، مثمنةً وضع خارطة طريق للمجلس عززت من دور المنظمة الاستراتيجي ومكانتها عربياً ودولياً.
وقد بدأ المؤتمر بمراسيم تسليم رئاسة المؤتمر إلى جمهورية العراق من جمهورية الصومال الفدرالية المتحدة التي كانت تترأس الدورة الـ25، ثم تمت مناقشة عدة موضوعات من بينها: البنود المتعلقة ببرامج المنظمة وأنشطتها، ومشروع الخطة العربية للتعليم في حالات الطوارئ والأزمات، ومناقشة الأوضاع التربوية والعلمية والثقافية، وتعيين مديرين في عددٍ من الإدارات التابعة للمنظمة كإدارة التربية، وإدارة العلوم والبحث العلمي، ومناقشة عدد من المسائل المالية التي تخصُّ المنظمة والمراكز والمعاهد الإقليمية التابعةِ لها .
جاء ذلك ضمن أعمال المؤتمر العام للمنظمة في دورته العادية الـ26 المنعقدة في مقر المنظمة بجمهورية تونس الشقيقة، حيث أشاد المشاركون بالدور القيادي الذي تقوم به المملكة العربية السعودية في رئاسة المجلس التنفيذي، وبدور مملكة البحرين كنائب للرئيس، وأهمية الجهود التي تم بذلها لتعزيز برامج المنظمة وشراكاتها في العالم العربي .
هذا وقد أناب سعادة الدكتور ماجد بن علي النعيمي وزير التربية والتعليم، الدكتورة لبنى خليفة صليبيخ الأمين العام للجنة البحرين الوطنية للتربية والعلوم والثقافة، للمشاركة في أعمال هذه الدورة من المؤتمر، حيث أعربت عن شكر وتقدير مملكة البحرين للمدير العام للمنظمة الأستاذ الدكتور محمد ولد أعمر، مشيدةً بما قدمته المنظمة من مبادرات لمواجهة تحديات جائحة كوفيد 19، ولرئيس المجلس التنفيذي الأستاذ هاني المقبل، مثمنةً وضع خارطة طريق للمجلس عززت من دور المنظمة الاستراتيجي ومكانتها عربياً ودولياً.
وقد بدأ المؤتمر بمراسيم تسليم رئاسة المؤتمر إلى جمهورية العراق من جمهورية الصومال الفدرالية المتحدة التي كانت تترأس الدورة الـ25، ثم تمت مناقشة عدة موضوعات من بينها: البنود المتعلقة ببرامج المنظمة وأنشطتها، ومشروع الخطة العربية للتعليم في حالات الطوارئ والأزمات، ومناقشة الأوضاع التربوية والعلمية والثقافية، وتعيين مديرين في عددٍ من الإدارات التابعة للمنظمة كإدارة التربية، وإدارة العلوم والبحث العلمي، ومناقشة عدد من المسائل المالية التي تخصُّ المنظمة والمراكز والمعاهد الإقليمية التابعةِ لها .