يستضيف متحف البحرين الوطني يوم غداً الأربعاء الموافق 25 مايو 2022 في الساعة 6:30 مساءً محاضرة بعنوان "التواجد الأفريقي في الخليج العربي" يلقيها الدكتور جون ثابيتي ويليس، أستاذ مشارك في التاريخ الأفريقي في كلية كارلتون في نورثفيلد، مينيسوتا، الولايات المتحدة الأمريكية.
وتتناول المحاضرة تاريخ الشتات الأفريقي في منطقة الخليج العربي، والذي لم يتم تدوينه حتى الآن، وارتباط ذلك بالموقع الجغرافي للمنطقة بوصفها مركزاً حيوياً للنشاط التجاري والثقافي منذ الاف السنين، حيث حركة التنقل الدائمة للأفراد والأفكار والسلع على طول منطقة التواصل التي تربط قارة أفريقيا بالمنطقة.
يذكر أن الدكتور جون ثابيتي ويليس أكاديمي وباحث في التاريخ لاجتماعي والثقافي لأفريقيا في منطقتي المحيط الأطلسي والمحيط الهندي، وحصل كتابه " التنكر السياسي: القرابة والجنس والعرق في مدينة يوروبا، أوتوا، 1774-1928" على مرتبة الشرف لأفضل كتاب في دراسات اليوروبا في عام 2020، وحصل على المركز الثاني في جائزة أفضل كتاب في الدراسات الأفريقية.
خلال العقد الماضي عكف الدكتور ويليس على استكشاف مساهمات إفريقيا في تاريخ وتراث صيد اللؤلؤ في منطقة الخليج من خلال علم الأجناس والأعراق البشرية، الاثنوجرافيا، ومنهجيات نُظم المعلومات الجغرافية لتحليل السير الذاتية للأشخاص الذين عملوا في السابق في مهنة صيد اللؤلؤ. وتلقى هذا المشروع دعمًا سخيًا من مؤسسة "ميلون".
وتتناول المحاضرة تاريخ الشتات الأفريقي في منطقة الخليج العربي، والذي لم يتم تدوينه حتى الآن، وارتباط ذلك بالموقع الجغرافي للمنطقة بوصفها مركزاً حيوياً للنشاط التجاري والثقافي منذ الاف السنين، حيث حركة التنقل الدائمة للأفراد والأفكار والسلع على طول منطقة التواصل التي تربط قارة أفريقيا بالمنطقة.
يذكر أن الدكتور جون ثابيتي ويليس أكاديمي وباحث في التاريخ لاجتماعي والثقافي لأفريقيا في منطقتي المحيط الأطلسي والمحيط الهندي، وحصل كتابه " التنكر السياسي: القرابة والجنس والعرق في مدينة يوروبا، أوتوا، 1774-1928" على مرتبة الشرف لأفضل كتاب في دراسات اليوروبا في عام 2020، وحصل على المركز الثاني في جائزة أفضل كتاب في الدراسات الأفريقية.
خلال العقد الماضي عكف الدكتور ويليس على استكشاف مساهمات إفريقيا في تاريخ وتراث صيد اللؤلؤ في منطقة الخليج من خلال علم الأجناس والأعراق البشرية، الاثنوجرافيا، ومنهجيات نُظم المعلومات الجغرافية لتحليل السير الذاتية للأشخاص الذين عملوا في السابق في مهنة صيد اللؤلؤ. وتلقى هذا المشروع دعمًا سخيًا من مؤسسة "ميلون".