يدشّن المركز الإقليمي العربي للتراث العالمي مساء يوم غد الخميس الموافق 26 مايو 2022م الجزء الثاني من كتاب "التراث العالمي في البلدان العربية"، وذلك خلال احتفالية بالمكتبة الوطنية للمملكة المغربية في العاصمة الرباط. وتأتي احتفالية تدشين الجزء الثاني من الكتاب برعاية كريمة من مجموعة جي إف إتش المالية.
وصدر الكتاب في جزئه الثاني عن المركز الإقليمي العربي للتراث، وتم إطلاقه نهاية العام الماضي لأول مرة في مقر منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونيسكو) بالعاصمة الفرنسية باريس، كما تم تدشينه في مقر المركز بالعاصمة المنامة.
ويهدف كتاب "التراث العالمي في البلدان العربية" في نسخته الثانية والذي يخاطب العالم بثلاث لغات (العربية، الإنجليزية والفرنسية) إلى عرض وترويج مواقع التراث العالمي في الوطن العربي ونشر المعلومات المتعلقة، وهي مواقع تمتد من المغرب العربي وحتى الخليج وتتنوع بشكل كبير ما بين مواقع ثقافية وطبيعية، ويصل عددها في الكتاب الثاني إلى 86 موقعاً، بزيادة قدرها 20 موقعاً عن النخسة الأولى من الكتاب.
وهذا وكان الجزء الأول من الكتاب قد تم إصداره عام 2012م بتعاون ما بين زارة الثقافة في البحرين ومنظمة اليونيسكو وألكسو وبدعم كذلك من بحرين بي. ويتمتّع الكتاب بلغة بصرية قوية، حيث يحتوي على مشاهد فوتوغرافية لافتة ومميزة، وبتفاصيل دقيقة للمواقع العربية المسجلة على قائمة التراث العالمي، حيث قام بتصوير كافة المواقع المصور الفرنسي المتخصص في تصوير التراث العالمي جان جاك جيلبار.
وصدر الكتاب في جزئه الثاني عن المركز الإقليمي العربي للتراث، وتم إطلاقه نهاية العام الماضي لأول مرة في مقر منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونيسكو) بالعاصمة الفرنسية باريس، كما تم تدشينه في مقر المركز بالعاصمة المنامة.
ويهدف كتاب "التراث العالمي في البلدان العربية" في نسخته الثانية والذي يخاطب العالم بثلاث لغات (العربية، الإنجليزية والفرنسية) إلى عرض وترويج مواقع التراث العالمي في الوطن العربي ونشر المعلومات المتعلقة، وهي مواقع تمتد من المغرب العربي وحتى الخليج وتتنوع بشكل كبير ما بين مواقع ثقافية وطبيعية، ويصل عددها في الكتاب الثاني إلى 86 موقعاً، بزيادة قدرها 20 موقعاً عن النخسة الأولى من الكتاب.
وهذا وكان الجزء الأول من الكتاب قد تم إصداره عام 2012م بتعاون ما بين زارة الثقافة في البحرين ومنظمة اليونيسكو وألكسو وبدعم كذلك من بحرين بي. ويتمتّع الكتاب بلغة بصرية قوية، حيث يحتوي على مشاهد فوتوغرافية لافتة ومميزة، وبتفاصيل دقيقة للمواقع العربية المسجلة على قائمة التراث العالمي، حيث قام بتصوير كافة المواقع المصور الفرنسي المتخصص في تصوير التراث العالمي جان جاك جيلبار.