أشاد رئيس الاتحاد العربي لحقوق الانسان رئيس جمعية معاً لحقوق الانسان المستشار عيسى العربي بما شهدته البحرين في ظل العهد الزاهر لجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين، من إنجازات كبيرة وتقدم مشهود في كافة المجالات التنموية والإنسانية، وما شهدته مملكة البحرين خلال العقدين الماضيين من ازدهار حضاري وتنموي وضعها في مقدمة دول العالم في العناية بمقوماتها الحضارية والتنموية والإنسانية، وجعل منها أنموذج متفرد في بناء وإدارة الدول، معبراً بشكل خاص عن العبقرية والتفرد في فكر القائد الفذ جلالة الملك المفدى، الذي ألهم العالم بفكره السامي بمنهجية واستراتيجية إدارة الدولة في ظل عالم متغير وأزمات دولية وموارد محدودة، وهي جملة من التحديات التي لم تثني مملكة البحرين من المضي في مشروعها الإصلاحي والوفاء بجملة خططها وبرامجها المعنية بتحقيق الازدهار والتطور والتنمية المستدامة وتعزيز رفاهية المواطنين والمقيمين بالمملكة.
وعبر رئيس الاتحاد العربي لحقوق الانسان عن بالغ تقديره للمشروع الإصلاحي الذي أطلقه جلالة الملك المفدى منذ عقدين من الزمان، والذي يعد أحد أبرز الإنجازات الحضارية والإنسانية في تعزيز وتطور مسيرة الدول والنهوض بها بالوطن العربي، وهو المشروع الذي حظي بالتقدير والاشادة الدولية من قبل العديد من الدول والهيئات الأممية والمنظمات الدولية، لما تضمنه من قيم ومبادئ إنسانية سامية معنية بإقامة دولة المؤسسات والقانون، وما مثله من عناية بكافة المبادئ المعنية بتعزيز الديمقراطية والحكم الرشيد واحترام كافة الحقوق والحريات التي كرسها الإعلان العالمي لحقوق الانسان، وهو المشروع الذي حظي بقبول وتأييد كافة المواطنين في الاستفتاء الشعبي الذي اكد خلاله شعب البحرين إصرارهم على التمسك بالمشروع الإصلاحي والمضي سوياً في بناء مستقبل البحرين والنهوض بها، بنسبة تاريخية بلغت 98% أكد من خلالها الشعب تمسكه بقائده ومليكه والتزامه بالشراكة الحقيقية في بناء دولة المؤسسات والقانون وإقامة الديمقراطية وفقاً لرؤية توافقية تنطلق من فكر قائد المسيرة الملك حمد بن عيسى آل خليفة وميثاق العمل الوطني الذي أنجز من قبل صفوة ممثلي الشعب ونخبه ومفكريه وقياداته، وترجموا فيه فكر الملك القائد وتطلعاته وأهدافه ورؤيته الحضاري ة والإنسانية والتنموية للبحرين وشعبها.
واستعرض المستشار عيسى العربي في تصريحه العديد من الإنجازات الحضارية والتنموية والإنسانية التي شهدها العهد الزاهر لجلالة الملك المفدى، حيث استكملت البحرين مسيرتها الديمقراطية من خلال نجاحها في تنظيم كافة استحقاقاتها الدستورية والديمقراطية، لاسيما تنظيم الانتخابات البرلمانية وتفعيل الحياة النيابية طوال تلك السنوات، وإقامة دولة المؤسسات والقانون وفصل واحترام السلطات، إضافة الى ما شهدته المملكة من تطور وريادة في مجال حماية وتعزيز واحترام حقوق الانسان، وإقامة العديد من المؤسسات المعنية بكفالة والتزام المملكة بكافة القيم والمبادئ الإنسانية السامية، وهو ما حقق للمملكة إنجازها الرائد بانتخابها لعضوية مجلس حقوق الانسان لثلاث فترات منذ إنشاء وتنظيم المجلس الدولي لحقوق الانسان التابع للأمم المتحدة في العام 2008، إضافة الى تعزيز ريادتها الإنسانية والحضارية والتنمية بدورها وجهودها في حماية وتعزيز حقوق الإنسان بالعالم، والمضي في تحقيق التقدم والريادة في خطة الأمم المتحدة لتحقيق التنمية المستدامة 2030.
كما عبر رئيس الاتحاد العربي لحقوق الانسان عن أهمية إبراز الدور الحضاري الرائد الذي قادته وقدمته المملكة للعالم بقيادة جلالة الملك المفدى خلال العديد من الأزمات العالمية، لاسيما الأزمات الاقتصادية والتنموية والصحية التي شهدها العالم، كالجائحة العالمية المتمثلة في فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19" والتي عانت منها كافة دول العالم، وكيف استطاعت مملكة البحرين إدارة ظروف وتحديات هذه الجائحة وتعزيز الاستجابة الوطنية والإقليمية والدولية خلال هذه الجائحة، وما أبدته من منهجية رائدة قائمة على نهج إنساني يضع الإنسان على رأس أولويات الدولة، وما حرصت على تقديمه خلال هذه الجائحة من حزم مالية واقتصادية تعتبر الأعلى على المستوى الدولي، لضمانة تمتع الجميع بشكل عادل ودون تمييز بحقوقهم الانسانية والتنموية، وما أبدته من التزام بتحقيق أعلى المعايير والبروتوكولات الصحية "الوقائية والعلاجية" المعنية بحماية كافة المواطنين والمقيمين بالمملكة من آثار هذه الجائحة، وهو ما حقق للبحرين الريادة على المستوى الدولي والإشادة الدولية بالخطط والمبادرات التي قامت بها البحرين بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، والتي قدمت خلالها البحرين احدى أبرز التجارب الدولية في الاستجابة لهذه الجائحة العالمية.
وعبر رئيس الاتحاد العربي لحقوق الانسان عن بالغ تقديره للمشروع الإصلاحي الذي أطلقه جلالة الملك المفدى منذ عقدين من الزمان، والذي يعد أحد أبرز الإنجازات الحضارية والإنسانية في تعزيز وتطور مسيرة الدول والنهوض بها بالوطن العربي، وهو المشروع الذي حظي بالتقدير والاشادة الدولية من قبل العديد من الدول والهيئات الأممية والمنظمات الدولية، لما تضمنه من قيم ومبادئ إنسانية سامية معنية بإقامة دولة المؤسسات والقانون، وما مثله من عناية بكافة المبادئ المعنية بتعزيز الديمقراطية والحكم الرشيد واحترام كافة الحقوق والحريات التي كرسها الإعلان العالمي لحقوق الانسان، وهو المشروع الذي حظي بقبول وتأييد كافة المواطنين في الاستفتاء الشعبي الذي اكد خلاله شعب البحرين إصرارهم على التمسك بالمشروع الإصلاحي والمضي سوياً في بناء مستقبل البحرين والنهوض بها، بنسبة تاريخية بلغت 98% أكد من خلالها الشعب تمسكه بقائده ومليكه والتزامه بالشراكة الحقيقية في بناء دولة المؤسسات والقانون وإقامة الديمقراطية وفقاً لرؤية توافقية تنطلق من فكر قائد المسيرة الملك حمد بن عيسى آل خليفة وميثاق العمل الوطني الذي أنجز من قبل صفوة ممثلي الشعب ونخبه ومفكريه وقياداته، وترجموا فيه فكر الملك القائد وتطلعاته وأهدافه ورؤيته الحضاري ة والإنسانية والتنموية للبحرين وشعبها.
واستعرض المستشار عيسى العربي في تصريحه العديد من الإنجازات الحضارية والتنموية والإنسانية التي شهدها العهد الزاهر لجلالة الملك المفدى، حيث استكملت البحرين مسيرتها الديمقراطية من خلال نجاحها في تنظيم كافة استحقاقاتها الدستورية والديمقراطية، لاسيما تنظيم الانتخابات البرلمانية وتفعيل الحياة النيابية طوال تلك السنوات، وإقامة دولة المؤسسات والقانون وفصل واحترام السلطات، إضافة الى ما شهدته المملكة من تطور وريادة في مجال حماية وتعزيز واحترام حقوق الانسان، وإقامة العديد من المؤسسات المعنية بكفالة والتزام المملكة بكافة القيم والمبادئ الإنسانية السامية، وهو ما حقق للمملكة إنجازها الرائد بانتخابها لعضوية مجلس حقوق الانسان لثلاث فترات منذ إنشاء وتنظيم المجلس الدولي لحقوق الانسان التابع للأمم المتحدة في العام 2008، إضافة الى تعزيز ريادتها الإنسانية والحضارية والتنمية بدورها وجهودها في حماية وتعزيز حقوق الإنسان بالعالم، والمضي في تحقيق التقدم والريادة في خطة الأمم المتحدة لتحقيق التنمية المستدامة 2030.
كما عبر رئيس الاتحاد العربي لحقوق الانسان عن أهمية إبراز الدور الحضاري الرائد الذي قادته وقدمته المملكة للعالم بقيادة جلالة الملك المفدى خلال العديد من الأزمات العالمية، لاسيما الأزمات الاقتصادية والتنموية والصحية التي شهدها العالم، كالجائحة العالمية المتمثلة في فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19" والتي عانت منها كافة دول العالم، وكيف استطاعت مملكة البحرين إدارة ظروف وتحديات هذه الجائحة وتعزيز الاستجابة الوطنية والإقليمية والدولية خلال هذه الجائحة، وما أبدته من منهجية رائدة قائمة على نهج إنساني يضع الإنسان على رأس أولويات الدولة، وما حرصت على تقديمه خلال هذه الجائحة من حزم مالية واقتصادية تعتبر الأعلى على المستوى الدولي، لضمانة تمتع الجميع بشكل عادل ودون تمييز بحقوقهم الانسانية والتنموية، وما أبدته من التزام بتحقيق أعلى المعايير والبروتوكولات الصحية "الوقائية والعلاجية" المعنية بحماية كافة المواطنين والمقيمين بالمملكة من آثار هذه الجائحة، وهو ما حقق للبحرين الريادة على المستوى الدولي والإشادة الدولية بالخطط والمبادرات التي قامت بها البحرين بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، والتي قدمت خلالها البحرين احدى أبرز التجارب الدولية في الاستجابة لهذه الجائحة العالمية.