المشروع الإصلاحي أيقونة الأمن والاستقرار والتنمية والازدهار
أكد الناشط الاجتماعي أسامة الشاعر، أن البحرين، ستظل شامخةً وأقوى من أي محاولات يائسة تُعبر عن إفلاس أصحابها من الأشرار فى كل زمان ومكان، وستبقى أيضًا نموذجًا في التلاحم الوطني الذى تتحطم على صخرة إرادته كل مؤمرات الشر، بوحدة مؤسساتها الوطنية، وشعبها الأبي، الذي يصطف خلف قيادته السياسية الحكيمة، حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، في نموذجٍ متفردٍ لوحدةٍ وطنيةٍ صلبةٍ، تستعصي على الاختراق، ولا تنال منها أي أكاذيب، ينسجها أهل الشر ممن اعتادوا التدخل في ما لا يعنيهم، وانتهاك الشأن الداخلي، في محاولة مقيتة، ويائسة لزعزعة الاستقرار، وتعطيل مسيرة البناء والتنمية والتقدم والازدهار.
وأوضح، أن المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المعظم، أسهم فى إرساء دعائم الأمن والاستقرار بمفهومه الشامل والمتكامل بمملكة البحرين؛ معلنًا إطلاق مرحلة جديدة على طريق التنمية المستدامة، يعكف على تنفيذها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، على نحو يُلبى طموحات المواطنين فى تيسير سبل العيش الكريم.
ولفت إلى أن هذا المشروع الحضارى يعد أيقونة الازدهار حيث يعكس رغبة ملكية سامية، وإرادة شعبية جامعة، مما ساعد فى إصلاح حقيقي، سبق بعقد من الزمن مشاريع التغيير المزيفة التى لا تعدو كونها مؤمرات للشر، تتبلور فيها أهداف خبيثة لأجندات وسياسات مشبوهة ومدمرة أوقعت شعوب في شراك الدمار والخراب.
وأضاف الشاعر، أن الشعب البحرينى بات أكثر وعياً فى مواجهة قوى الشر، على النحو الذى ينعكس فى الاصطفاف الوطنى، والالتفاف حول جلالة الملك المعظم، خاصة فى ظل ما أنجزناه تنفيذًا للمشروع الإصلاحي، بما تترجم على أرض الواقع من تطوير شامل امتد لمختلف أوجه الحياة، وبما يجعله الضمانة الكبرى لأمن واستقرار البحرين.
وأوضح الشاعر، أن أحداث 2011، كانت محاولة بائسة للانحراف بالمسار الوطني إلى اتجاهات عنيفة، وقد تجاوزنا هذه المؤمرات الخبيثة بحنكة وحكمة القيادة التى انعكست فى تثبيت أركان النظام السياسي الديمقراطي، خاصة فى ظل الدعم الخليجي الإقليمي الكبير، لوحدة واستقرار الوطن الرؤوم.
وأشار إلى أن التاريخ سيذكر بمداد من ذهب، التفاف الشعب البحريني حول جلالة الملك المعظم، القيادة الشرعية والتاريخية الراسخة، على نحو أدى إلى الإسهام فى صون الأمن القومى العربى، والتصدى الحاسم لكل محاولات الدمار العربي.
أكد الناشط الاجتماعي أسامة الشاعر، أن البحرين، ستظل شامخةً وأقوى من أي محاولات يائسة تُعبر عن إفلاس أصحابها من الأشرار فى كل زمان ومكان، وستبقى أيضًا نموذجًا في التلاحم الوطني الذى تتحطم على صخرة إرادته كل مؤمرات الشر، بوحدة مؤسساتها الوطنية، وشعبها الأبي، الذي يصطف خلف قيادته السياسية الحكيمة، حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، في نموذجٍ متفردٍ لوحدةٍ وطنيةٍ صلبةٍ، تستعصي على الاختراق، ولا تنال منها أي أكاذيب، ينسجها أهل الشر ممن اعتادوا التدخل في ما لا يعنيهم، وانتهاك الشأن الداخلي، في محاولة مقيتة، ويائسة لزعزعة الاستقرار، وتعطيل مسيرة البناء والتنمية والتقدم والازدهار.
وأوضح، أن المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المعظم، أسهم فى إرساء دعائم الأمن والاستقرار بمفهومه الشامل والمتكامل بمملكة البحرين؛ معلنًا إطلاق مرحلة جديدة على طريق التنمية المستدامة، يعكف على تنفيذها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، على نحو يُلبى طموحات المواطنين فى تيسير سبل العيش الكريم.
ولفت إلى أن هذا المشروع الحضارى يعد أيقونة الازدهار حيث يعكس رغبة ملكية سامية، وإرادة شعبية جامعة، مما ساعد فى إصلاح حقيقي، سبق بعقد من الزمن مشاريع التغيير المزيفة التى لا تعدو كونها مؤمرات للشر، تتبلور فيها أهداف خبيثة لأجندات وسياسات مشبوهة ومدمرة أوقعت شعوب في شراك الدمار والخراب.
وأضاف الشاعر، أن الشعب البحرينى بات أكثر وعياً فى مواجهة قوى الشر، على النحو الذى ينعكس فى الاصطفاف الوطنى، والالتفاف حول جلالة الملك المعظم، خاصة فى ظل ما أنجزناه تنفيذًا للمشروع الإصلاحي، بما تترجم على أرض الواقع من تطوير شامل امتد لمختلف أوجه الحياة، وبما يجعله الضمانة الكبرى لأمن واستقرار البحرين.
وأوضح الشاعر، أن أحداث 2011، كانت محاولة بائسة للانحراف بالمسار الوطني إلى اتجاهات عنيفة، وقد تجاوزنا هذه المؤمرات الخبيثة بحنكة وحكمة القيادة التى انعكست فى تثبيت أركان النظام السياسي الديمقراطي، خاصة فى ظل الدعم الخليجي الإقليمي الكبير، لوحدة واستقرار الوطن الرؤوم.
وأشار إلى أن التاريخ سيذكر بمداد من ذهب، التفاف الشعب البحريني حول جلالة الملك المعظم، القيادة الشرعية والتاريخية الراسخة، على نحو أدى إلى الإسهام فى صون الأمن القومى العربى، والتصدى الحاسم لكل محاولات الدمار العربي.