تقترب وزارة التربية والتعليم من الانتهاء من تنفيذ التطبيقات الشاملة التي تعد بمثابة الاختبارات النهائية للفصل الثاني من العام الدراسي الجاري 2021/2022م، وذلك في ظل إشراف ومتابعة حثيثة من المختصين بالوزارة والمدارس، لضمان سلاسة العملية ومرونتها لجميع الطلبة.
وعبر الطالب عبدالرحمن فهد جاسم من مدرسة طارق بن زياد الإعدادية للبنين عن ارتياحه من استعدادات المدرسة للتطبيقات، حيث تم إرسال الموضوعات المقررة لجميع الطلاب وأولياء أمورهم قبل فترة كافية، مشيراً إلى امتنانه لوجود الساعة الذهبية للمراجعة قبل دخول التطبيق، وكذلك التواصل المستمر بين البيت والمدرسة، عبر عدة قنوات، للرد على الاستفسارات، وتذليل العقبات التقنية.
وقالت الطالبة فاطمة برير جاسم من مدرسة الدراز الإعدادية للبنات: "أشكر المدرسة على جهودها في هذه الفترة الحاسمة لي كطالبة، حيث أضع مجهودي كاملاً في الدراسة والمذاكرة، لكي أحقق الدرجات العالية، وأجني ثمار اجتهادي طيلة العام الدراسي، كما أشيد بجعل التطبيقات موحدة لضمان المساواة بيننا كطلبة، ولاحظت التنوع في الأسئلة وتدرجها في الصعوبة، ومن أهم الأشياء التي ساعدتني في هذه الفترة هي الساعة الذهبية قبل التطبيق، حيث تقدمها لنا المعلمات افتراضياً، ويتم خلالها فتح باب المناقشة والإجابة عن الأسئلة المتعلقة بالمنهج، مما يعطينا إحساس الاطمئنان والثقة بالنفس".
{{ article.visit_count }}
وعبر الطالب عبدالرحمن فهد جاسم من مدرسة طارق بن زياد الإعدادية للبنين عن ارتياحه من استعدادات المدرسة للتطبيقات، حيث تم إرسال الموضوعات المقررة لجميع الطلاب وأولياء أمورهم قبل فترة كافية، مشيراً إلى امتنانه لوجود الساعة الذهبية للمراجعة قبل دخول التطبيق، وكذلك التواصل المستمر بين البيت والمدرسة، عبر عدة قنوات، للرد على الاستفسارات، وتذليل العقبات التقنية.
وقالت الطالبة فاطمة برير جاسم من مدرسة الدراز الإعدادية للبنات: "أشكر المدرسة على جهودها في هذه الفترة الحاسمة لي كطالبة، حيث أضع مجهودي كاملاً في الدراسة والمذاكرة، لكي أحقق الدرجات العالية، وأجني ثمار اجتهادي طيلة العام الدراسي، كما أشيد بجعل التطبيقات موحدة لضمان المساواة بيننا كطلبة، ولاحظت التنوع في الأسئلة وتدرجها في الصعوبة، ومن أهم الأشياء التي ساعدتني في هذه الفترة هي الساعة الذهبية قبل التطبيق، حيث تقدمها لنا المعلمات افتراضياً، ويتم خلالها فتح باب المناقشة والإجابة عن الأسئلة المتعلقة بالمنهج، مما يعطينا إحساس الاطمئنان والثقة بالنفس".