أكد يوسف احمد الغتم عضو مجلس الشورى ان مملكة البحرين بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم، تسير بكل ثبات في مسيرة التنمية والإصلاح الشامل في كافة الأبعاد والمجالات، منوها بالجهود الرفيعة والمتواصلة التي يبذلها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، في جميع المواقف والقضايا الوطنية والإقليمية والدولية، مشيرا الى علاقات الصداقة المتميزة القائمة بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية، وبحث سبل تعزيزها بما يخدم تطلعات البلدين على حد سواء على مختلف الأصعدة، مؤكدا شجبه واستنكاره لكافة التدخلات الأجنبية في الشأن الداخلي البحريني والتعدي على سيادة الوطن وترويج الشائعات والأكاذيب حوله من أجل التكسب السياسي والمالي.
ورفض عضو الشورى يوسف الغتم في هذا الصدد لجميع ما تطرق له الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما من أكاذيب وأباطيل في مذكراته " الأرض الموعودة" حول مملكة البحرين، لا سيما ما روج له في مذكراته من تحريف واضح وقلب للحقائق حول الأحداث المشؤومة التي مرت بمملكة البحرين في عام 2011، وهو الأمر الذي لا يصدقه عاقل أو منصف وتدحره جميع الحقائق والأحداث والتاريخ الحقيقي والمنصف، حيث استطاعت المملكة بفضل الرؤية الثاقبة لحضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم، أن تتعامل مع تلك الأحداث المشؤومة بكل وعي وبصيرة ومعرفة لواقع التفاعلات السياسية الناظمة للمنظومة الإقليمية والدولية في آن واحد، وهو أمر شهد له القاصي والداني، وذلك وفق رؤية استشرافية وطنية حكيمة استطاعت الخروج بالمملكة، من ذلك النفق المظلم الذي سعت جماعات و أطراف مشبوهة معروفة الأهداف والتمويل إدخالها إياه، وبذلك سارت سفينة الوطن بكل أمن وأمان بفضل قائد الوطن حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم، وشعب التف حول قيادته بكل ولاء وإخلاص لمواصلة مسيرة الإصلاح والنماء والازدهار في ربوع مملكتنا الغالية، منوها إن مثل هذه الإساءات و محاولات التشويه وقلب الحقائق و تزييف واقع مملكة البحرين وسجلها الناصع والمشرف لن تؤتي ثمارها، وذلك لإن شمس إنجازات مملكة البحرين وحكمة قيادتها لا يمكن أن تغطى بغربال الأكاذيب و الادعاءات المغلوطة.
وأكد فؤاد أحمد الحاجي، عضو مجلس الشورى، أن مملكة البحرين ستبقى واحة للأمن والأمان، وبلدًا معطاءً ومبادرًا نحو السلام والمحبة ونبذ كل أشكال الفرقة والحروب والصراعات، بفضل حكمة ربان سفينتها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المعظم، وبدعم ومؤازرة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
وأعرب الحاجي عن إدانته الشديدة لما تضمنه كتاب "الأرض الموعودة" للرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما، والذي تطرق ضمن مذكراته المنشورة في هذا الكتاب إلى الشأن البحريني خلال فترة حكمه، مؤكدًا أن جلالة الملك المعظم أثبت للعالم أجمع ضلاعته واقتداره في أن يقود البحرين خلال شتى الأزمات إلى برّ الأمان، من منطلق مفهوم وطني وفكر إصلاحي مستنير وسياسة واثقة، كان النجاح حليفها والسلامة عنوانها.
وأوضح سعادته أن جلالة الملك المعظم أيده الله يستند إلى مشروعٍ إصلاحيٍ كبير قوامه عمل متواصل في البناء والتنمية والتطوير على كل المستويات، وإننا نشهد اليوم ثمار هذا المشروع الذي أطلقه جلالته متضمنًا أبعادًا شاملة لمستقبل البحرين الزاهر، وقد استطعنا جميعًا أن نتجاوز العديد من الأزمات والتحديات خلال السنوات الماضية بفضل ركائز هذا المشروع المبارك، والتي آخرها جائحة كوفيد 19، مبينًا أن مواقف جلالته النبيلة في التعاطي مع مختلف القضايا والأزمات داخليًا وإقليميًا ودوليًا أصبحنا نلتمس اليوم نتائجها الإيجابية بكل وضوح، والتي تتجلى في شيوع الأمن والاستقرار ووحدة وتماسك المجتمع بكل أطيافه، والمحافظة مقدرات ومكتسبات الوطن وتنميتها، وصحة وسلامة أرواح أبناءه والمقيمين على أرضه، وهو ما افتقده الكثيرون ممن انجروا خلف المؤامرات والفتن والانفعالات التي لم تخلف للشعوب إلا الدمار والتراجع.
وبيّن الحاجي أن مملكة البحرين تنعم ولله الحمد بقيادة حكيمة تضع نصب عينيها الوطن والمواطن بالدرجة الأولى، وتسعى جاهدًا لتوفير النماء والازدهار في وطنه الكبير بتحقيق المزيد من المكتسبات والإنجازات، من خلال مشروع إصلاحي فاعل أزهر بعملية تنموية ديمقراطية رائدة تشهد تكامل الجهود بين السلطتين التشريعية والتنفيذية نحو مزيد من الإنجاز والتقدم والازدهار.
واختتم الحاجي تصريحه مجددًا التأكيد على أن مملكة البحرين عصيّة على كل الفتن والأطماع والاستفزازات بفضل حكمة قائدها الفذ، وذي الحنكة والوعي التام بالمتغيرات المحيطة كافة، ولن تثنيها أي عبارات وأصوات نشاز من هنا أو هناك عن مواصلة المسيرة، في ظل ما يتمتع به أيضًا شعب البحرين الوفي من نباهة وإدراك بأهمية وحدة الصف والتماسك والالتفاف حول القيادة الحكيمة بولاء متجدد، داعيًا المولى القدير أن يحفظ جلالة الملك المعظم وولي عهده الأمين، وأن يديم نعمة الأمن والأمان على الوطن والمواطن.
من جانبه اكد المهندس محمد ابراهيم السيسي البوعينين رئيس لجنة الشؤون الخارجية و الدفاع و الامن الوطني بمجلس النواب على ما شهدته مملكة البحرين من تطور ملحوظ و واسع على كافة الاصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والإعلامية والثقافية و غيرها من المجالات التي ترسم أسمى معاني الفخر في ظل المسيرة التنموية المباركة التي أرسى دعائمها صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه ضمن المشروع الإصلاحي الشامل لجلالته.
كما عبر المهندس السيسي قائلًا " اليوم تنعم مملكة البحرين بمشروع إصلاحي عظيم رائد مستمر في تحقيق انجازات غير مسبوقة على كافة الأصعدة، والذي نال العديد من الاشادات على مستوى العالم اجمع.
وشدد السيسي البوعينين على الدور الذي تلعبه مملكة البحرين في ترسيخ كافة مقومات الأمن و السلام في المنطقة بحنكة وحكمة جلالة الملك المعظم أيده الله بنصره في تخطي و احتواء كافة الازمات بخطط استراتيجية محكمة والمضي قدما في تجسيد المشروع الاصلاحي الشامل " .
واكد السيسي البوعينين بأن جلالة الملك المعظم أيده الله قدم نموذجًا لامع في الانفتاح السياسي و احترام حقوق الانسان و الحريات الشخصية و التعايش السلمي و الحضاري مما جعل مملكة البحرين منارة حضارية يشار اليها بالبنان وتقتدي بها دول العالم ومركزا حضاريا وثقافيا مزدهرا.
وشدد رئيس اللجنة على التفاف شعب مملكة البحرين كافة خلف قيادة جلالة الملك المعظم، وان البحرين وشعبها الذي يمثله مجلسا منتخبا بإرادة حرة وسط انتخابات نزيهة يقفون سدا منيعا امام كل من ينوي شرا وامام محاولات الافتراء التي لا تمت للواقع بصله مستشهدا بمقولة معالي وزير الداخلية ( لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين ) .
وبدورها أكدت النائب د. سوسن كمال عضو مجلس النواب أن مملكة البحرين بقيادة سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه أقوى من أن تنهزم أمام أية تأثيرات خارجية، وأكدت وجود ملاحظات سلبية على المذكرات التي كتبها الرئيس الأسبق للولايات المتحدة الأمريكية باراك أوباما، حيث أن عدم إنصاف التجربة الديموقراطية في مملكة البحرين لايليق بالمستوى الرفيع التي تحظى به العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين.
وأضافت: إن المشروع الاصلاحي لسيدي جلالة الملك المعظم هو مشروعٌ مستمر، لم تنتهِ محطاته بعد، وهو مشروعٌ فريد أتى من القمة ليتلقفه الناس بالفخر والمجد، وتتجلى في هذا المشروع حكمة القائد وفراسته السياسية، وإيمانه بأبناء مملكة البحرين في قيادة أهداف التنمية المستدامة وهو ما جعل النهضة الشاملة تبلغ هذه المنزلة الراقية، وقالت: إن الشراكة مع الولايات المتحدة الأمريكية غير متأثرة بمذكرات الرؤساء السابقين، مؤكدين ثقتنا الكاملة وتأييدنا الراسخ لرؤية ملك البلاد المعظم في صون بلادنا من عبث العابثين.
ورفض عضو الشورى يوسف الغتم في هذا الصدد لجميع ما تطرق له الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما من أكاذيب وأباطيل في مذكراته " الأرض الموعودة" حول مملكة البحرين، لا سيما ما روج له في مذكراته من تحريف واضح وقلب للحقائق حول الأحداث المشؤومة التي مرت بمملكة البحرين في عام 2011، وهو الأمر الذي لا يصدقه عاقل أو منصف وتدحره جميع الحقائق والأحداث والتاريخ الحقيقي والمنصف، حيث استطاعت المملكة بفضل الرؤية الثاقبة لحضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم، أن تتعامل مع تلك الأحداث المشؤومة بكل وعي وبصيرة ومعرفة لواقع التفاعلات السياسية الناظمة للمنظومة الإقليمية والدولية في آن واحد، وهو أمر شهد له القاصي والداني، وذلك وفق رؤية استشرافية وطنية حكيمة استطاعت الخروج بالمملكة، من ذلك النفق المظلم الذي سعت جماعات و أطراف مشبوهة معروفة الأهداف والتمويل إدخالها إياه، وبذلك سارت سفينة الوطن بكل أمن وأمان بفضل قائد الوطن حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم، وشعب التف حول قيادته بكل ولاء وإخلاص لمواصلة مسيرة الإصلاح والنماء والازدهار في ربوع مملكتنا الغالية، منوها إن مثل هذه الإساءات و محاولات التشويه وقلب الحقائق و تزييف واقع مملكة البحرين وسجلها الناصع والمشرف لن تؤتي ثمارها، وذلك لإن شمس إنجازات مملكة البحرين وحكمة قيادتها لا يمكن أن تغطى بغربال الأكاذيب و الادعاءات المغلوطة.
وأكد فؤاد أحمد الحاجي، عضو مجلس الشورى، أن مملكة البحرين ستبقى واحة للأمن والأمان، وبلدًا معطاءً ومبادرًا نحو السلام والمحبة ونبذ كل أشكال الفرقة والحروب والصراعات، بفضل حكمة ربان سفينتها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المعظم، وبدعم ومؤازرة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
وأعرب الحاجي عن إدانته الشديدة لما تضمنه كتاب "الأرض الموعودة" للرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما، والذي تطرق ضمن مذكراته المنشورة في هذا الكتاب إلى الشأن البحريني خلال فترة حكمه، مؤكدًا أن جلالة الملك المعظم أثبت للعالم أجمع ضلاعته واقتداره في أن يقود البحرين خلال شتى الأزمات إلى برّ الأمان، من منطلق مفهوم وطني وفكر إصلاحي مستنير وسياسة واثقة، كان النجاح حليفها والسلامة عنوانها.
وأوضح سعادته أن جلالة الملك المعظم أيده الله يستند إلى مشروعٍ إصلاحيٍ كبير قوامه عمل متواصل في البناء والتنمية والتطوير على كل المستويات، وإننا نشهد اليوم ثمار هذا المشروع الذي أطلقه جلالته متضمنًا أبعادًا شاملة لمستقبل البحرين الزاهر، وقد استطعنا جميعًا أن نتجاوز العديد من الأزمات والتحديات خلال السنوات الماضية بفضل ركائز هذا المشروع المبارك، والتي آخرها جائحة كوفيد 19، مبينًا أن مواقف جلالته النبيلة في التعاطي مع مختلف القضايا والأزمات داخليًا وإقليميًا ودوليًا أصبحنا نلتمس اليوم نتائجها الإيجابية بكل وضوح، والتي تتجلى في شيوع الأمن والاستقرار ووحدة وتماسك المجتمع بكل أطيافه، والمحافظة مقدرات ومكتسبات الوطن وتنميتها، وصحة وسلامة أرواح أبناءه والمقيمين على أرضه، وهو ما افتقده الكثيرون ممن انجروا خلف المؤامرات والفتن والانفعالات التي لم تخلف للشعوب إلا الدمار والتراجع.
وبيّن الحاجي أن مملكة البحرين تنعم ولله الحمد بقيادة حكيمة تضع نصب عينيها الوطن والمواطن بالدرجة الأولى، وتسعى جاهدًا لتوفير النماء والازدهار في وطنه الكبير بتحقيق المزيد من المكتسبات والإنجازات، من خلال مشروع إصلاحي فاعل أزهر بعملية تنموية ديمقراطية رائدة تشهد تكامل الجهود بين السلطتين التشريعية والتنفيذية نحو مزيد من الإنجاز والتقدم والازدهار.
واختتم الحاجي تصريحه مجددًا التأكيد على أن مملكة البحرين عصيّة على كل الفتن والأطماع والاستفزازات بفضل حكمة قائدها الفذ، وذي الحنكة والوعي التام بالمتغيرات المحيطة كافة، ولن تثنيها أي عبارات وأصوات نشاز من هنا أو هناك عن مواصلة المسيرة، في ظل ما يتمتع به أيضًا شعب البحرين الوفي من نباهة وإدراك بأهمية وحدة الصف والتماسك والالتفاف حول القيادة الحكيمة بولاء متجدد، داعيًا المولى القدير أن يحفظ جلالة الملك المعظم وولي عهده الأمين، وأن يديم نعمة الأمن والأمان على الوطن والمواطن.
من جانبه اكد المهندس محمد ابراهيم السيسي البوعينين رئيس لجنة الشؤون الخارجية و الدفاع و الامن الوطني بمجلس النواب على ما شهدته مملكة البحرين من تطور ملحوظ و واسع على كافة الاصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والإعلامية والثقافية و غيرها من المجالات التي ترسم أسمى معاني الفخر في ظل المسيرة التنموية المباركة التي أرسى دعائمها صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه ضمن المشروع الإصلاحي الشامل لجلالته.
كما عبر المهندس السيسي قائلًا " اليوم تنعم مملكة البحرين بمشروع إصلاحي عظيم رائد مستمر في تحقيق انجازات غير مسبوقة على كافة الأصعدة، والذي نال العديد من الاشادات على مستوى العالم اجمع.
وشدد السيسي البوعينين على الدور الذي تلعبه مملكة البحرين في ترسيخ كافة مقومات الأمن و السلام في المنطقة بحنكة وحكمة جلالة الملك المعظم أيده الله بنصره في تخطي و احتواء كافة الازمات بخطط استراتيجية محكمة والمضي قدما في تجسيد المشروع الاصلاحي الشامل " .
واكد السيسي البوعينين بأن جلالة الملك المعظم أيده الله قدم نموذجًا لامع في الانفتاح السياسي و احترام حقوق الانسان و الحريات الشخصية و التعايش السلمي و الحضاري مما جعل مملكة البحرين منارة حضارية يشار اليها بالبنان وتقتدي بها دول العالم ومركزا حضاريا وثقافيا مزدهرا.
وشدد رئيس اللجنة على التفاف شعب مملكة البحرين كافة خلف قيادة جلالة الملك المعظم، وان البحرين وشعبها الذي يمثله مجلسا منتخبا بإرادة حرة وسط انتخابات نزيهة يقفون سدا منيعا امام كل من ينوي شرا وامام محاولات الافتراء التي لا تمت للواقع بصله مستشهدا بمقولة معالي وزير الداخلية ( لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين ) .
وبدورها أكدت النائب د. سوسن كمال عضو مجلس النواب أن مملكة البحرين بقيادة سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه أقوى من أن تنهزم أمام أية تأثيرات خارجية، وأكدت وجود ملاحظات سلبية على المذكرات التي كتبها الرئيس الأسبق للولايات المتحدة الأمريكية باراك أوباما، حيث أن عدم إنصاف التجربة الديموقراطية في مملكة البحرين لايليق بالمستوى الرفيع التي تحظى به العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين.
وأضافت: إن المشروع الاصلاحي لسيدي جلالة الملك المعظم هو مشروعٌ مستمر، لم تنتهِ محطاته بعد، وهو مشروعٌ فريد أتى من القمة ليتلقفه الناس بالفخر والمجد، وتتجلى في هذا المشروع حكمة القائد وفراسته السياسية، وإيمانه بأبناء مملكة البحرين في قيادة أهداف التنمية المستدامة وهو ما جعل النهضة الشاملة تبلغ هذه المنزلة الراقية، وقالت: إن الشراكة مع الولايات المتحدة الأمريكية غير متأثرة بمذكرات الرؤساء السابقين، مؤكدين ثقتنا الكاملة وتأييدنا الراسخ لرؤية ملك البلاد المعظم في صون بلادنا من عبث العابثين.