رفعت المدير التنفيذي للرابطة البحرينية الأوروبية للتواصل الاجتماعي لحقوق الانسان منى المطوع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى سمو السيد أسعد بن طارق آل سعيد نائب رئيس الوزراء لشؤون العلاقات والتعاون الدولي والممثل الخاص لجلالة السلطان على فوز سلطنة عمان بمنصب نائب رئيس الاتحاد الآسيوي والمحيط الهادي للصحفيين الذي تم إشهاره خلال أعمال المؤتمر الدولي للاتحاد الدولي للصحفيين (الكونغرس الحادي والثلاثين) بالعاصمة العمانية مسقط ويستمر حتى 3 يونيو الجاري والذي جاء تأسيسه كمقترح قدم من سلطنة عمان إلى الاتحاد الدولي للصحفيين، كما شكرت الجهود القائمة التي ساهمت في إنجاح هذه التظاهرة الدولية المهمة والتي تأتي باسم قيادة وشعب سلطنة عمان.
وباركت المطوع فوز نائب رئيس مجلس إدارة جمعية الصحفيين العمانية والباحث في الشؤون الدولية سالم الجهوري لحصوله بالتزكية والإجماع على منصب نائب رئيس الاتحاد الآسيوي والمحيط الهادي للصحفيين، حيث يعتبر الجهوري أول خليجي وعربي يفوز بهذا المنصب الرفيع المستوى الذي يمثل فيه الكيان الصحفي الآسيوي والذي يعتبر تدشينه نقطة فارقة في مسيرة العمل الصحفي الدولي ويضيف إلى سجل الصحافة الخليجية والعربية ويدعم العمل الصحفي الحقوقي بالذات على مستوى إقليم آسيا، مؤكدة أن فوز سلطنة عمان هو فوز لمملكة البحرين والعكس صحيح كما أنه يعتبر فوزاً لكل الدول الخليجية والعربية ونجاح إعلامي لجميع أفراد عائلة السلطة الرابعة بالدولة. كما أنه يخدم مسيرة العمل الصحفي الحقوقي والنقابي ويؤسس لمناخات بها سقف عالٍ من الحريات الصحفية التي تدعم مسائل حقوق النشر والتعبير عن الرأي وتوفر الضمانة الحقوقية لممارسة العمل الصحفي الاحترافي تحت غطاء الحماية للصحفي وعدم التعرض له أو استهدافه وإيذائه وتوفير كافة حقوقه ومتطلباته خلال تأديته واجب المهنة الصحفية.
وشددت على أن هذا المنصب الدولي أيضاً يساهم بشكل أو بآخر في تحقيق تطلعات المرأة الصحفية الخليجية والعربية ويمهد الطريق نحو تأسيس لجان وكيانات صحفية نسائية تتبع هذا الكيان الإقليمي؛ فبالمجمل يوجد مزيد من الإنجازات الزاهرة للعمل النسائي الصحفي ويدعم جوانب حقوق المرأة وحضورها وتمكينها قيادياً في الكيانات الصحفية الإقليمية والدولية، وهو ما فعله بالمناسبة وحققه المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المعظم في مملكة البحرين فيما يخص التجربة الصحفية البحرينية الرائدة الغنية بالخبرات الديمقراطية ومسائل تمكين ودعم المرأة الصحفية، حيث قدم كثيراً للأقلام الصحفية النسائية ووفر غطاء الحرية والممارسة الصحفية الديمقراطية وشرع الأبواب نحو تمكينها وجعلها في واجهة الصحافة البحرينية على المستويين الإقليمي والدولي، وهو خير مثال يحتذى في هذه الكيانات الصحفية الإقليمية والدولية التي تعمل على تأسيس ودعم مناهج الصحافة الديمقراطية وحريات التعبير.
وأبدت تطلعاتها إلى أن يفوز المرشحون العرب في انتخابات الاتحاد الدولي للصحفيين في مسقط، وأن تحظى الكتلة العربية في الاتحاد بالدعم والمساندة لإيصال وتمثيل العرب والمسلمين في هذا الكيان الدولي المهم وأن تحظى كذلك القضايا الصحفية العربية بمزيد من الاهتمام والتداول وسط الملفات الصحفية الدولية، معربةً عن تطلعاتها كذلك إلى أن يساهم وصول العرب في التشكيل الإداري سواء في الاتحاد الآسيوي والمحيط الهادي للصحفيين أو الاتحاد الدولي للصحفيين في الدفاع عن المصالح والحقوق العربية والإسلامية وقضاياهم وأن تكون هناك بصمة ملموسة وواضحة للوجود الصحفي العربي في هذه الكيانات، معربةً كذلك أمنياتها أن يفتتح المكتب التنفيذي للاتحاد الآسيوي والمحيط الهادي للصحفيين في إحدى الدول الخليجية أو العربية؛ ليكون مرتكزاً إقليمياً مهماً يضيف للصحافة في المنطقة العربية.
وباركت المطوع فوز نائب رئيس مجلس إدارة جمعية الصحفيين العمانية والباحث في الشؤون الدولية سالم الجهوري لحصوله بالتزكية والإجماع على منصب نائب رئيس الاتحاد الآسيوي والمحيط الهادي للصحفيين، حيث يعتبر الجهوري أول خليجي وعربي يفوز بهذا المنصب الرفيع المستوى الذي يمثل فيه الكيان الصحفي الآسيوي والذي يعتبر تدشينه نقطة فارقة في مسيرة العمل الصحفي الدولي ويضيف إلى سجل الصحافة الخليجية والعربية ويدعم العمل الصحفي الحقوقي بالذات على مستوى إقليم آسيا، مؤكدة أن فوز سلطنة عمان هو فوز لمملكة البحرين والعكس صحيح كما أنه يعتبر فوزاً لكل الدول الخليجية والعربية ونجاح إعلامي لجميع أفراد عائلة السلطة الرابعة بالدولة. كما أنه يخدم مسيرة العمل الصحفي الحقوقي والنقابي ويؤسس لمناخات بها سقف عالٍ من الحريات الصحفية التي تدعم مسائل حقوق النشر والتعبير عن الرأي وتوفر الضمانة الحقوقية لممارسة العمل الصحفي الاحترافي تحت غطاء الحماية للصحفي وعدم التعرض له أو استهدافه وإيذائه وتوفير كافة حقوقه ومتطلباته خلال تأديته واجب المهنة الصحفية.
وشددت على أن هذا المنصب الدولي أيضاً يساهم بشكل أو بآخر في تحقيق تطلعات المرأة الصحفية الخليجية والعربية ويمهد الطريق نحو تأسيس لجان وكيانات صحفية نسائية تتبع هذا الكيان الإقليمي؛ فبالمجمل يوجد مزيد من الإنجازات الزاهرة للعمل النسائي الصحفي ويدعم جوانب حقوق المرأة وحضورها وتمكينها قيادياً في الكيانات الصحفية الإقليمية والدولية، وهو ما فعله بالمناسبة وحققه المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المعظم في مملكة البحرين فيما يخص التجربة الصحفية البحرينية الرائدة الغنية بالخبرات الديمقراطية ومسائل تمكين ودعم المرأة الصحفية، حيث قدم كثيراً للأقلام الصحفية النسائية ووفر غطاء الحرية والممارسة الصحفية الديمقراطية وشرع الأبواب نحو تمكينها وجعلها في واجهة الصحافة البحرينية على المستويين الإقليمي والدولي، وهو خير مثال يحتذى في هذه الكيانات الصحفية الإقليمية والدولية التي تعمل على تأسيس ودعم مناهج الصحافة الديمقراطية وحريات التعبير.
وأبدت تطلعاتها إلى أن يفوز المرشحون العرب في انتخابات الاتحاد الدولي للصحفيين في مسقط، وأن تحظى الكتلة العربية في الاتحاد بالدعم والمساندة لإيصال وتمثيل العرب والمسلمين في هذا الكيان الدولي المهم وأن تحظى كذلك القضايا الصحفية العربية بمزيد من الاهتمام والتداول وسط الملفات الصحفية الدولية، معربةً عن تطلعاتها كذلك إلى أن يساهم وصول العرب في التشكيل الإداري سواء في الاتحاد الآسيوي والمحيط الهادي للصحفيين أو الاتحاد الدولي للصحفيين في الدفاع عن المصالح والحقوق العربية والإسلامية وقضاياهم وأن تكون هناك بصمة ملموسة وواضحة للوجود الصحفي العربي في هذه الكيانات، معربةً كذلك أمنياتها أن يفتتح المكتب التنفيذي للاتحاد الآسيوي والمحيط الهادي للصحفيين في إحدى الدول الخليجية أو العربية؛ ليكون مرتكزاً إقليمياً مهماً يضيف للصحافة في المنطقة العربية.