أكد عضو المؤسسة الوطنية لحقوق الانسان ورئيس اللجنة المالية والاقتصادية بمجلس النواب سعادة النائب أحمد صباح السلوم، أن البحرين بفضل التوجيهات الملكية السامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه حققت إنجازات مضيئة على المستويين المحلي والدولي أسهمت في جعلها أنموذجًا يحتذى به في مجال حقوق الانسان.
وأشاد النائب السلوم خلال لقاء جلالة الملك المعظم برئيس وأعضاء المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان بالإنجازات الحقوقية التي حققتها مملكة البحرين على كافة الأصعدة.
وقال أن البحرين حققت إنجازات رائدة في تعزيز منظومة حقوق الانسان، و كرست جهودها في سبيل إيضاح الرؤى من منطلق الشفافية واطلاع المنظمات الدولية على جهودها في مجال حقوق الانسان والرعاية المستمرة لكافة المواطنين والمقيمين وانشاء العديد من المبادرات الداعمة من خلال التأكيد على دعم الجهود الرامية إلى دعم السلام في المنطقة، والتأكيد على التعايش السلمي بين مختلف الأديان، والتي تمثلت في انشاء مركز حمد للتعايش السلمي، وإنشاء كرسي الملك حمد للحوار بين الأديان والتعايش السلمي في جامعة سابينزا وتأسيس جائزة الشيخ عيسى لخدمة الإنسانية.
وذكر أن مملكة البحرين بذلت جهودًا كبيرة في ظل الظروف الاستثنائية لتداعيات جائحة فيروس كورونا، وبتوجيهات ملكية سامية من ملك البلاد المعظم حرصت الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه على التصدي لهذه الجائحة الصحية بشكل منظم ومدروس واستعداد مسبق قبل وصول الجائحة والتي أسهمت هذه الخطط في المحافظة على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين بالإضافة الى المساواة في توفير اللقاحات بشكل مجاني للجميع للمحافظة على الصحة العامة.
ونوه عضو المؤسسة الوطنية لحقوق الانسان ورئيس اللجنة المالية والاقتصادية بمجلس النواب سعادة النائب أحمد صباح السلوم، أن مملكة البحرين استطاعت أن تؤكد على المحافظة على الإنجازات الدولية التي وضعتها في ملف حقوق الانسان من خلال خلق العديد من المبادرات الداعمة والتنموية والتي تعتبر العنصر البشري هو أحد ركائز التطور والنماء، وسعت الى وضع العديد من الحلول التي تعطي المحكوم عليهم فرصة الاندماج في المجتمع مرة أخرى، والعودة للبناء وممارسة كافة الأعمال التي تضع البحرين في مصاف الدول المتقدمة من خلال المعالجة وسن التشريعات والقوانين الداعمة لملف حقوق الانسان.
وأشاد النائب السلوم خلال لقاء جلالة الملك المعظم برئيس وأعضاء المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان بالإنجازات الحقوقية التي حققتها مملكة البحرين على كافة الأصعدة.
وقال أن البحرين حققت إنجازات رائدة في تعزيز منظومة حقوق الانسان، و كرست جهودها في سبيل إيضاح الرؤى من منطلق الشفافية واطلاع المنظمات الدولية على جهودها في مجال حقوق الانسان والرعاية المستمرة لكافة المواطنين والمقيمين وانشاء العديد من المبادرات الداعمة من خلال التأكيد على دعم الجهود الرامية إلى دعم السلام في المنطقة، والتأكيد على التعايش السلمي بين مختلف الأديان، والتي تمثلت في انشاء مركز حمد للتعايش السلمي، وإنشاء كرسي الملك حمد للحوار بين الأديان والتعايش السلمي في جامعة سابينزا وتأسيس جائزة الشيخ عيسى لخدمة الإنسانية.
وذكر أن مملكة البحرين بذلت جهودًا كبيرة في ظل الظروف الاستثنائية لتداعيات جائحة فيروس كورونا، وبتوجيهات ملكية سامية من ملك البلاد المعظم حرصت الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه على التصدي لهذه الجائحة الصحية بشكل منظم ومدروس واستعداد مسبق قبل وصول الجائحة والتي أسهمت هذه الخطط في المحافظة على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين بالإضافة الى المساواة في توفير اللقاحات بشكل مجاني للجميع للمحافظة على الصحة العامة.
ونوه عضو المؤسسة الوطنية لحقوق الانسان ورئيس اللجنة المالية والاقتصادية بمجلس النواب سعادة النائب أحمد صباح السلوم، أن مملكة البحرين استطاعت أن تؤكد على المحافظة على الإنجازات الدولية التي وضعتها في ملف حقوق الانسان من خلال خلق العديد من المبادرات الداعمة والتنموية والتي تعتبر العنصر البشري هو أحد ركائز التطور والنماء، وسعت الى وضع العديد من الحلول التي تعطي المحكوم عليهم فرصة الاندماج في المجتمع مرة أخرى، والعودة للبناء وممارسة كافة الأعمال التي تضع البحرين في مصاف الدول المتقدمة من خلال المعالجة وسن التشريعات والقوانين الداعمة لملف حقوق الانسان.