أقامت اللجنة البحرينية لرياضات الموروث الشعبي التابعة للمجلس الأعلى للشباب والرياضة حفلا تكريميا للجهات الداعمة والمساهمة في أنشطة وفعاليات اللجنة وذلك بفندق ومنتج آرت بجزر أمواج.
ويأتي الحفل تكريما للشركات الراعية التي دعمت فعاليات اللجنة البحرينية لرياضات الموروث الشعبي، إضافة إلى كافة الجهات المساهمة والمشاركة في أنشطة وبرامج اللجنة خلال العامين الماضيين الذي شهد فيه العالم جائحة كوفيد-19.
وبعد فترة صعبة شهدتها البحرين والعالم جراء تفشي فيروس كورونا المستجد، كانت اللجنة البحرينية لرياضات الموروث الشعبي مستمرة في تنظيم أنشطتها وفعالياتها بلا توقف ودون أن تتأثر بالجائحة التي اربكت العالم في بداية عام 2020.
وبهذه المناسبة، قال خليفة بن عبدالله القعود إن حفل تكريم الشركات الراعية والجهات الداعمة يأتي تقديرا لشركاء النجاح الذين ساهموا في إنجاح مختلف وفعاليات اللجنة طوال العامين الماضيين.
وأكد القعود أن الدعم والرعاية التي قدمتها الجهات الرسمية والأهلية ووسائل الإعلام ساهمت بشكل أساسي في استمرار الفعاليات وظهورها بهذا الشكل المميز، منوها بجهود جميع المساهمين في التنظيم من موظفين وعاملين باللجنة.
وأشاد القعود بالاهتمام منقطع النظير والرعاية التي تحظى بها رياضات الموروث الشعبي من قبل سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، حيث كان لدعم واهتمام سموهما الأثر البارز في نجاح جميع فعاليات اللجنة البحرينية لرياضات الموروث الشعبي منذ تأسيس اللجنة عام 2018 وذلك في سبيل إحياء التراث البحريني والهوية الوطنية والحفاظ عليها للأجيال المتعاقبة.
ويأتي الحفل تكريما للشركات الراعية التي دعمت فعاليات اللجنة البحرينية لرياضات الموروث الشعبي، إضافة إلى كافة الجهات المساهمة والمشاركة في أنشطة وبرامج اللجنة خلال العامين الماضيين الذي شهد فيه العالم جائحة كوفيد-19.
وبعد فترة صعبة شهدتها البحرين والعالم جراء تفشي فيروس كورونا المستجد، كانت اللجنة البحرينية لرياضات الموروث الشعبي مستمرة في تنظيم أنشطتها وفعالياتها بلا توقف ودون أن تتأثر بالجائحة التي اربكت العالم في بداية عام 2020.
وبهذه المناسبة، قال خليفة بن عبدالله القعود إن حفل تكريم الشركات الراعية والجهات الداعمة يأتي تقديرا لشركاء النجاح الذين ساهموا في إنجاح مختلف وفعاليات اللجنة طوال العامين الماضيين.
وأكد القعود أن الدعم والرعاية التي قدمتها الجهات الرسمية والأهلية ووسائل الإعلام ساهمت بشكل أساسي في استمرار الفعاليات وظهورها بهذا الشكل المميز، منوها بجهود جميع المساهمين في التنظيم من موظفين وعاملين باللجنة.
وأشاد القعود بالاهتمام منقطع النظير والرعاية التي تحظى بها رياضات الموروث الشعبي من قبل سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، حيث كان لدعم واهتمام سموهما الأثر البارز في نجاح جميع فعاليات اللجنة البحرينية لرياضات الموروث الشعبي منذ تأسيس اللجنة عام 2018 وذلك في سبيل إحياء التراث البحريني والهوية الوطنية والحفاظ عليها للأجيال المتعاقبة.