شاركت نوال إبراهيم الخاطر وكيل السياسات والاستراتيجيات والأداء بوزارة التربية والتعليم، عضو مجلس أمناء المعهد العربي للتخطيط، في الاجتماع الثاني للمجلس، لفترة 2022/2021 ، وذلك في العاصمة الإدارية الجديدة بجمهورية مصر العربية.
وأشادت الخاطر بالجهود الإنمائية العربية المهمة التي يقوم بها المعهد، وحرصه على الاستمرار في تطوير خدماته، بالرغم من الجائحة الصحية العالمية (كوفيد-19)، بما يتلاءم والتطويرات الاقتصادية والاجتماعية العالمية، وسياسات التعافي من الجائحة، وتقديم الحلول المبتكرة للتحديات التنموية العربية.
ونوهت بحرص المعهد على تطوير القدرات البشرية وتعزيز الأداء المؤسسي وتحسين أداء التخطيط الإنمائي في الدول العربية، في مجال ريادة الأعمال والمعلوماتية، من خلال تقديم الخدمات والبرامج ذات الطابع الإنمائي التي تتناسب مع التطورات والتحديات التي يشهدها العمل الإنمائي العربي، وبخبرة تزيد عن الأربعين عاماً، حيث يعمل المعهد كبيت خبرة عربي في مجالات اختصاصاته، لتلبية احتياجات الدول العربية من الخدمات الانمائية.
وثمنت الخاطر ما يقدمه المعهد من برامج تدريبية التي يتم تطويرها سنوياً بما يتناسب مع آخر المستجدات التنموية الدولية، ويستفيد منها عدد كبير من المختصين بمملكة البحرين، بحيث تركز على المهارات والقدرات ضمن إطار التنمية المستدامة، واستمر ذلك خلال الجائحة بالتحول إلى التدريب عبر الإنترنت، بالإضافة إلى دور المعهد في إعداد الدراسات الاستراتيجية والاستشارات لكثير من الجهات الحكومية.
وأكدت دور المعهد الحيوي في تطوير قدرات الشباب العربي، من خلال إنشائه مركزاً للمشروعات الصغيرة والمتوسطة هو أول مركز إقليمي عربي متخصص في مجال تنمية ريادة الأعمال وتطوير المشروعات الصغيرة والمتوسطة، والذي يعمل على تقديم مجموعة من الخدمات التدريبية والاستشارية وخدمات الدعم الفني والنشر، من أجل الارتقاء بمستوى المؤسسات الحكومية ومؤسسات النفع العام العاملة في مجال تطوير المشروعات الصغيرة والمتوسطة، وخدمة المؤسسات المختصة بالعمل الريادي والإبداع والابتكار، والذي يقدم خدماته المختلفة بدرجة عالية من الكفاءة والفاعلية، وفقاً لأفضل الممارسات والمعايير الدولية.
ولفتت إلى الدور المهم لمركز المعلومات بالمعهد، وهو مركز إلكتروني متكامل، يهدف إلى تقديم الدعم المعلوماتي للمتدربين والباحثين وذوي الاختصاص، والاهتمام بشؤون التنمية الاقتصادية، وذلك من خلال مكوناته التي تشمل المكتبة الإلكترونية، وقواعد البيانات الإقليمية والدولية، والدوريات الإلكترونية، وقاعدة بيانات وثائق المعهد، وقاعدة بيانات الخبراء العرب، بالإضافة إلى التداول الإلكتروني للأنشطة الإنمائية والفكرية للمعهد، والإصدارات الإلكترونية لعدد من المؤسسات الدولية، كما يضم المركز قسم الحاسب الآلي، ووحدة النشر العلمي، بهدف توفير دعم تقني معلوماتي لجميع المستفيدين، ونشر البحوث والتقارير التي يستفيد منها الباحثون والمتدربون وذوو الاختصاص بوسائل وأساليب إلكترونية حديثة.
وأشادت الخاطر بالجهود الإنمائية العربية المهمة التي يقوم بها المعهد، وحرصه على الاستمرار في تطوير خدماته، بالرغم من الجائحة الصحية العالمية (كوفيد-19)، بما يتلاءم والتطويرات الاقتصادية والاجتماعية العالمية، وسياسات التعافي من الجائحة، وتقديم الحلول المبتكرة للتحديات التنموية العربية.
ونوهت بحرص المعهد على تطوير القدرات البشرية وتعزيز الأداء المؤسسي وتحسين أداء التخطيط الإنمائي في الدول العربية، في مجال ريادة الأعمال والمعلوماتية، من خلال تقديم الخدمات والبرامج ذات الطابع الإنمائي التي تتناسب مع التطورات والتحديات التي يشهدها العمل الإنمائي العربي، وبخبرة تزيد عن الأربعين عاماً، حيث يعمل المعهد كبيت خبرة عربي في مجالات اختصاصاته، لتلبية احتياجات الدول العربية من الخدمات الانمائية.
وثمنت الخاطر ما يقدمه المعهد من برامج تدريبية التي يتم تطويرها سنوياً بما يتناسب مع آخر المستجدات التنموية الدولية، ويستفيد منها عدد كبير من المختصين بمملكة البحرين، بحيث تركز على المهارات والقدرات ضمن إطار التنمية المستدامة، واستمر ذلك خلال الجائحة بالتحول إلى التدريب عبر الإنترنت، بالإضافة إلى دور المعهد في إعداد الدراسات الاستراتيجية والاستشارات لكثير من الجهات الحكومية.
وأكدت دور المعهد الحيوي في تطوير قدرات الشباب العربي، من خلال إنشائه مركزاً للمشروعات الصغيرة والمتوسطة هو أول مركز إقليمي عربي متخصص في مجال تنمية ريادة الأعمال وتطوير المشروعات الصغيرة والمتوسطة، والذي يعمل على تقديم مجموعة من الخدمات التدريبية والاستشارية وخدمات الدعم الفني والنشر، من أجل الارتقاء بمستوى المؤسسات الحكومية ومؤسسات النفع العام العاملة في مجال تطوير المشروعات الصغيرة والمتوسطة، وخدمة المؤسسات المختصة بالعمل الريادي والإبداع والابتكار، والذي يقدم خدماته المختلفة بدرجة عالية من الكفاءة والفاعلية، وفقاً لأفضل الممارسات والمعايير الدولية.
ولفتت إلى الدور المهم لمركز المعلومات بالمعهد، وهو مركز إلكتروني متكامل، يهدف إلى تقديم الدعم المعلوماتي للمتدربين والباحثين وذوي الاختصاص، والاهتمام بشؤون التنمية الاقتصادية، وذلك من خلال مكوناته التي تشمل المكتبة الإلكترونية، وقواعد البيانات الإقليمية والدولية، والدوريات الإلكترونية، وقاعدة بيانات وثائق المعهد، وقاعدة بيانات الخبراء العرب، بالإضافة إلى التداول الإلكتروني للأنشطة الإنمائية والفكرية للمعهد، والإصدارات الإلكترونية لعدد من المؤسسات الدولية، كما يضم المركز قسم الحاسب الآلي، ووحدة النشر العلمي، بهدف توفير دعم تقني معلوماتي لجميع المستفيدين، ونشر البحوث والتقارير التي يستفيد منها الباحثون والمتدربون وذوو الاختصاص بوسائل وأساليب إلكترونية حديثة.