نفذت اختصاصيتا التكنولوجيا مريم خليفة الدوسري من مدرسة عراد الابتدائية للبنات وزهرة فردان من المعرفة الثانوية للبنات 72 ورشة في التعليم الرقمي خلال العام الدراسي المنصرم، استفاد منها مئات المعلمين والاختصاصيين والطلبة.
وتعد وظيفة اختصاصي التكنولوجيا من الوظائف الحيوية ضمن الهيكل التنظيمي للمدارس الحكومية، حيث يضطلع شاغلوها بمهام أساسية داعمة لقدرات التمكين الرقمي في العمليات التعليمية والإدارية.
هذا وقد أكدت مريم الدوسري أن العام الدراسي المنتهي هو عام الإبداع بامتياز، إذ قدمت فيه مشاريع ذكية تُحاكي مجالات التمكين الرقمي التي أطلقها مشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل بوزارة التربية والتعليم، بما في ذلك مشروع "ديمه" التدريبين الذي تقوم فكرته على تدريب المُعلمين والطلاب بالمدارس المُتعاونة على الأدوات الرقمية مثل Nearpod -Flipgrid -KineMaster - ClassKick والبرمجيات الحديثة كبرمجية المختبرات الافتراضية، وذلك من خلال ورش افتراضية تقدمها المُعلمات والطالبات المتميزات بالمدرسة.
وأضافت الدوسري أنه تم كذلك ترشيحها من قبل مشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل لِتدريب اختصاصيي تكنولوجيا التعليم الجدد بالمدارس، فبلغ مجموع الورش التي قدمتها 38 ورشة ركزت على مهارات استخدام منصة Microsoft teams وموقع البوابة التعليمية والأدوات الرقمية الحديثة وبرمجية المختبرات الافتراضية والاستعمال الآمن للتكنولوجيا و Minecraft EE والمُعلم الخبير MIEE و الخرائط الذهنية الرقمية في التعليم والمحتوى التعليمي الرقمي والموارد التعليمية المفتوحة ورخص المشاع الإبداعي وأدوات الأنشطة التفاعلية في التعليم و ClassPoint والاختبارات الرقمية.
فيما قالت زهرة فردان إنها أعدت خطة شاملة تضمنت تنفيذ 34 ورشة تدريبية متنوعة خلال العام الدراسي، بهدف رفع الكفاءة المهنية للمعلم داخل المدرسة وخارجها، كما قدم فريق "تكنو المعرفة" الطلابي 31 ورشة، إضافةً إلى حصول 100% من معلمات المدرسة على شهادات احترافية من شركة مايكروسوفت العالمية، في سياق استيفاء متطلبات الانضمام إلى الشبكة العالمية "المدارس الحاضنة للتكنولوجيا" بإشراف مايكروسوفت.
وتعد وظيفة اختصاصي التكنولوجيا من الوظائف الحيوية ضمن الهيكل التنظيمي للمدارس الحكومية، حيث يضطلع شاغلوها بمهام أساسية داعمة لقدرات التمكين الرقمي في العمليات التعليمية والإدارية.
هذا وقد أكدت مريم الدوسري أن العام الدراسي المنتهي هو عام الإبداع بامتياز، إذ قدمت فيه مشاريع ذكية تُحاكي مجالات التمكين الرقمي التي أطلقها مشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل بوزارة التربية والتعليم، بما في ذلك مشروع "ديمه" التدريبين الذي تقوم فكرته على تدريب المُعلمين والطلاب بالمدارس المُتعاونة على الأدوات الرقمية مثل Nearpod -Flipgrid -KineMaster - ClassKick والبرمجيات الحديثة كبرمجية المختبرات الافتراضية، وذلك من خلال ورش افتراضية تقدمها المُعلمات والطالبات المتميزات بالمدرسة.
وأضافت الدوسري أنه تم كذلك ترشيحها من قبل مشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل لِتدريب اختصاصيي تكنولوجيا التعليم الجدد بالمدارس، فبلغ مجموع الورش التي قدمتها 38 ورشة ركزت على مهارات استخدام منصة Microsoft teams وموقع البوابة التعليمية والأدوات الرقمية الحديثة وبرمجية المختبرات الافتراضية والاستعمال الآمن للتكنولوجيا و Minecraft EE والمُعلم الخبير MIEE و الخرائط الذهنية الرقمية في التعليم والمحتوى التعليمي الرقمي والموارد التعليمية المفتوحة ورخص المشاع الإبداعي وأدوات الأنشطة التفاعلية في التعليم و ClassPoint والاختبارات الرقمية.
فيما قالت زهرة فردان إنها أعدت خطة شاملة تضمنت تنفيذ 34 ورشة تدريبية متنوعة خلال العام الدراسي، بهدف رفع الكفاءة المهنية للمعلم داخل المدرسة وخارجها، كما قدم فريق "تكنو المعرفة" الطلابي 31 ورشة، إضافةً إلى حصول 100% من معلمات المدرسة على شهادات احترافية من شركة مايكروسوفت العالمية، في سياق استيفاء متطلبات الانضمام إلى الشبكة العالمية "المدارس الحاضنة للتكنولوجيا" بإشراف مايكروسوفت.