استقبل المهندس وائل بن ناصر المبارك وزير شئون الكهرباء والماء بمكتبه فراس غرايبه الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في البحرين، وفي بداية اللقاء رحب الوزير بغرايبه متمنياً له كل التوفيق والسداد في مهامه الجديدة كممثل مقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومشيداً بالجهود الحثيثة التي يبذلها البرنامج والتي يحرص من خلالها على دعم أهداف وجهود البحرين في السبق العالمي للتحول الى الطاقة المتجددة.
واستعرض المبارك خلال اللقاء خطط ومشاريع الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة وناقش دور التعاون المشترك القائم مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي فيما تم تحقيقه والأبعاد والمخرجات الإيجابية التي تمثلت في إنجازات متعددة في مجال الطاقة المتجددة، انطلاقاً من اهتمام وتوجيهات القيادة الرشيدة والحكومة بشأن تنويع واستدامة موارد الطاقة، ووضع اسم مملكة البحرين على الخارطة العالمية للدول التي تبذل جهودا نوعية هامة لتحقيق اهداف التنمية المستدامة.
من جانبه أشاد فراس غرايبه الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الانمائي، بجهود مملكة البحرين وبالدور الهام والمحوري لوزارة شئون الكهرباء والماء فيما تمكنت المملكة من تحقيقه في مجالات استدامة الطاقة، الأمر الذي يشكل ترجمة حقيقية للسياسات الوطنية والاتجاهات العالمية المتعلقة بأهداف التنمية المستدامة خصوصاً الهدف السابع المتعلق بضمان حصول الجميع على خدمات الطاقة الحديثة والموثوقة والمستدامة بتكلفة ميسورة بحلول عام 2030.
واستعرض المبارك خلال اللقاء خطط ومشاريع الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة وناقش دور التعاون المشترك القائم مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي فيما تم تحقيقه والأبعاد والمخرجات الإيجابية التي تمثلت في إنجازات متعددة في مجال الطاقة المتجددة، انطلاقاً من اهتمام وتوجيهات القيادة الرشيدة والحكومة بشأن تنويع واستدامة موارد الطاقة، ووضع اسم مملكة البحرين على الخارطة العالمية للدول التي تبذل جهودا نوعية هامة لتحقيق اهداف التنمية المستدامة.
من جانبه أشاد فراس غرايبه الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الانمائي، بجهود مملكة البحرين وبالدور الهام والمحوري لوزارة شئون الكهرباء والماء فيما تمكنت المملكة من تحقيقه في مجالات استدامة الطاقة، الأمر الذي يشكل ترجمة حقيقية للسياسات الوطنية والاتجاهات العالمية المتعلقة بأهداف التنمية المستدامة خصوصاً الهدف السابع المتعلق بضمان حصول الجميع على خدمات الطاقة الحديثة والموثوقة والمستدامة بتكلفة ميسورة بحلول عام 2030.