أعلن عدنان المالكي نيته إعادة الترشح في الانتخابات النيابية القادمة، في الدائرة الأولى بالمحافظة الجنوبية.
وقال لـ"الوطن": "إن الترشح يأتي برغبة شخصية، وبعد التشاور مع الأصدقاء وأهالي المنطقة، حيث أملك خبرة في العمل النيابي بعد أن كنت نائباً لدورة كاملة عن المنطقة، وأملك رؤية لاستخدام الأدوات الدستورية لما فيه صالح الوطن والمواطنين، والملفات الأكثر أهمية".
وأكد المالكي اهتمامه بملف المتقاعدين، حيث قال: "إن المتقاعدين يرغبون إيصال أصواتهم إلى مجلس النواب، ويجب بناء كتلة داخلية في المجلس قادرة على نقل صوت المواطن، وتتحدث بالنيابة عنه، البحرين تعيش في ظل رؤية 2030 التي يجب السعي لتطبيقها عبر وضع القوانين والتشريعات التي تصب في صالح الوطن.
وأضاف المالكي أنه سيركز على الجانب الاقتصادي، وكيفية إنعاش الاقتصاد، وإنهاء الملف الإسكاني الذي مر عليه أكثر من 20 عاماً دون حل.
وتابع المالكي: "سأسعى لوضع خطة إستراتيجية للشركات، للتشجيع على توظيف البحريني أولاً قبل الأجنبي؛ فالبحريني هو الأولى بالحصول على الوظائف في بلده، وكثير من البلدان الأوروبية والعربية لها تجارب في توطين الوظائف، ويمكن تطبيق ذلك على مستوى البحرين".
وقال لـ"الوطن": "إن الترشح يأتي برغبة شخصية، وبعد التشاور مع الأصدقاء وأهالي المنطقة، حيث أملك خبرة في العمل النيابي بعد أن كنت نائباً لدورة كاملة عن المنطقة، وأملك رؤية لاستخدام الأدوات الدستورية لما فيه صالح الوطن والمواطنين، والملفات الأكثر أهمية".
وأكد المالكي اهتمامه بملف المتقاعدين، حيث قال: "إن المتقاعدين يرغبون إيصال أصواتهم إلى مجلس النواب، ويجب بناء كتلة داخلية في المجلس قادرة على نقل صوت المواطن، وتتحدث بالنيابة عنه، البحرين تعيش في ظل رؤية 2030 التي يجب السعي لتطبيقها عبر وضع القوانين والتشريعات التي تصب في صالح الوطن.
وأضاف المالكي أنه سيركز على الجانب الاقتصادي، وكيفية إنعاش الاقتصاد، وإنهاء الملف الإسكاني الذي مر عليه أكثر من 20 عاماً دون حل.
وتابع المالكي: "سأسعى لوضع خطة إستراتيجية للشركات، للتشجيع على توظيف البحريني أولاً قبل الأجنبي؛ فالبحريني هو الأولى بالحصول على الوظائف في بلده، وكثير من البلدان الأوروبية والعربية لها تجارب في توطين الوظائف، ويمكن تطبيق ذلك على مستوى البحرين".