أكد وزير الخارجية الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني، أن البحرين بفضل النهج الحكيم لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، والرؤية الاستشرافية الطموحة لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، ماضية بعزيمة صادقة وروح العمل الجماعي في تعزيز مسيرة إنجازاتها التنموية والحضارية الشاملة والمستدامة.
ورفع الوزير أسمى آيات الشكر والتقدير إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم وإلى صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بمناسبة صدور مرسوم التعديل الوزاري، باعتباره دفعة جديدة لتطوير العمل الحكومي بإبداع وكفاءة وفاعلية في إطار التعاون البناء بين السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية، والشراكة مع القطاع الخاص والمجتمع المدني، بما يستهدف تقديم أفضل الخدمات للمواطنين، وتلبية تطلعاتهم في المزيد من الأمن والتقدم والرخاء، باعتبارهم محور المسيرة التنموية الشاملة وغايتها.
وأضاف وزير الخارجية أن التشكيلة الوزارية الجديدة تمثل دلالة حضارية على اعتزاز صاحب الجلالة الملك المعظم بالكوادر الوطنية المبدعة من الشباب وتقديره لعطاء المرأة وجدارتها بشغل أرفع المناصب القيادية، وحرص جلالته على الاستفادة من الكفاءات والخبرات الوطنية في مختلف المجالات في تعزيز فاعلية وكفاءة العمل الحكومي في خدمة الوطن والمواطنين، ومواصلة التميز في تنفيذ خطة التعافي الاقتصادي، بالتوافق مع الرؤية الاقتصادية 2030، ومبادئها المرتكزة على التنافسية والعدالة والاستدامة.
وأكد الزياني أن التعديل الوزاري يمثل مناسبة وطنية لتجديد العهد والولاء لصاحب الجلالة الملك المعظم، وخير حافز أمام وزارة الخارجية وجميع منسوبيها في مواصلة العمل بمهنية ومسؤولية في الالتزام بالرؤية الملكية السامية، والتمسك بروح فريق البحرين بقيادة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في خدمة الوطن ورعاية مصالح المواطنين، وتعزيز المكانة المرموقة لمملكة البحرين في محيطها الإقليمي والدولي كأنموذج في الدبلوماسية المتزنة، والتطور الديمقراطي واحترام حقوق الإنسان، والتعايش السلمي بين الثقافات والحضارات، ودعم التنمية المستدامة.
{{ article.visit_count }}
ورفع الوزير أسمى آيات الشكر والتقدير إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم وإلى صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بمناسبة صدور مرسوم التعديل الوزاري، باعتباره دفعة جديدة لتطوير العمل الحكومي بإبداع وكفاءة وفاعلية في إطار التعاون البناء بين السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية، والشراكة مع القطاع الخاص والمجتمع المدني، بما يستهدف تقديم أفضل الخدمات للمواطنين، وتلبية تطلعاتهم في المزيد من الأمن والتقدم والرخاء، باعتبارهم محور المسيرة التنموية الشاملة وغايتها.
وأضاف وزير الخارجية أن التشكيلة الوزارية الجديدة تمثل دلالة حضارية على اعتزاز صاحب الجلالة الملك المعظم بالكوادر الوطنية المبدعة من الشباب وتقديره لعطاء المرأة وجدارتها بشغل أرفع المناصب القيادية، وحرص جلالته على الاستفادة من الكفاءات والخبرات الوطنية في مختلف المجالات في تعزيز فاعلية وكفاءة العمل الحكومي في خدمة الوطن والمواطنين، ومواصلة التميز في تنفيذ خطة التعافي الاقتصادي، بالتوافق مع الرؤية الاقتصادية 2030، ومبادئها المرتكزة على التنافسية والعدالة والاستدامة.
وأكد الزياني أن التعديل الوزاري يمثل مناسبة وطنية لتجديد العهد والولاء لصاحب الجلالة الملك المعظم، وخير حافز أمام وزارة الخارجية وجميع منسوبيها في مواصلة العمل بمهنية ومسؤولية في الالتزام بالرؤية الملكية السامية، والتمسك بروح فريق البحرين بقيادة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في خدمة الوطن ورعاية مصالح المواطنين، وتعزيز المكانة المرموقة لمملكة البحرين في محيطها الإقليمي والدولي كأنموذج في الدبلوماسية المتزنة، والتطور الديمقراطي واحترام حقوق الإنسان، والتعايش السلمي بين الثقافات والحضارات، ودعم التنمية المستدامة.