رفع وزير شؤون الشباب والرياضة أيمن بن توفيق المؤيد، أسمى آيات الشكر والتقدير إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، بمناسبة صدور المرسوم رقم (25) لسنة 2022.
وقال المؤيد إن الثقة الملكية السامية تمثل الدافع الأكبر لبذل المزيد من الجهود لتطوير القطاع الشبابي والرياضي، والذي أرسى دعائمه حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم، حفظه الله ورعاه، لتتحقق في عهد جلالته الزاهر إنجازات بارزة على المستوى الإقليمي والقاري والعالمي، والتي تأتي نتاجا حقيقيا لدعم جلالته، أيده الله، لكافة منتسبي القطاعين الشبابي والرياضي.
وتابع المؤيد أن الشباب البحريني يحظى بكل الدعم والمساندة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، حيث يحرص سموه على تضمين برنامج الحكومة للعديد من المبادرات المتميزة التي تنعكس إيجاباً على الشباب وتدفعهم ليكونوا العنصر الأساسي في عملية التنمية التي تشهدها مملكة البحرين في مختلف المجالات، مضيفاً بأن دعم سموه لهذين القطاعين مكن منتسبيها من المحافظة على الإنجازات الرائدة وتعزيزها في مختلف المواقع.
وبين أن رؤية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، ونظرة سموه مهدت الطريق أمام القطاع الشبابي والرياضي من تحقيق نقلة نوعية في منظومة عمله الإدارية والفنية، الأمر الذي انعكس إيجاباً على الشباب البحريني الذي يمثل المملكة خير تمثيل في مختلف الملتقيات.
وأشار المؤيد إلى أن وزارة شؤون الشباب والرياضة ستسعى خلال المرحلة المقبلة إلى تنفيذ توجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم، حفظه الله ورعاه، ورؤية صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، في الاستثمار بالشباب والعمل على اكتشاف وصقل وإبراز المواهب الشبابية، إضافة إلى تنفيذ المبادرات الرائدة التي تستنهض همم الشباب البحريني ليحتلوا المراكز القيادية ويقودوا حركة الازدهار والتقدم في المملكة.
{{ article.visit_count }}
وقال المؤيد إن الثقة الملكية السامية تمثل الدافع الأكبر لبذل المزيد من الجهود لتطوير القطاع الشبابي والرياضي، والذي أرسى دعائمه حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم، حفظه الله ورعاه، لتتحقق في عهد جلالته الزاهر إنجازات بارزة على المستوى الإقليمي والقاري والعالمي، والتي تأتي نتاجا حقيقيا لدعم جلالته، أيده الله، لكافة منتسبي القطاعين الشبابي والرياضي.
وتابع المؤيد أن الشباب البحريني يحظى بكل الدعم والمساندة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، حيث يحرص سموه على تضمين برنامج الحكومة للعديد من المبادرات المتميزة التي تنعكس إيجاباً على الشباب وتدفعهم ليكونوا العنصر الأساسي في عملية التنمية التي تشهدها مملكة البحرين في مختلف المجالات، مضيفاً بأن دعم سموه لهذين القطاعين مكن منتسبيها من المحافظة على الإنجازات الرائدة وتعزيزها في مختلف المواقع.
وبين أن رؤية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، ونظرة سموه مهدت الطريق أمام القطاع الشبابي والرياضي من تحقيق نقلة نوعية في منظومة عمله الإدارية والفنية، الأمر الذي انعكس إيجاباً على الشباب البحريني الذي يمثل المملكة خير تمثيل في مختلف الملتقيات.
وأشار المؤيد إلى أن وزارة شؤون الشباب والرياضة ستسعى خلال المرحلة المقبلة إلى تنفيذ توجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم، حفظه الله ورعاه، ورؤية صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، في الاستثمار بالشباب والعمل على اكتشاف وصقل وإبراز المواهب الشبابية، إضافة إلى تنفيذ المبادرات الرائدة التي تستنهض همم الشباب البحريني ليحتلوا المراكز القيادية ويقودوا حركة الازدهار والتقدم في المملكة.