أشادت فوزية زينل رئيسة مجلس النواب بمضامين وأبعاد وتوقيت القمة الثلاثية المهمة، التي عُقدت في مدينة شرم الشيخ المصرية، وشارك فيها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، مع أخيه صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين عاهل المملكة الاردنية الهاشمية الشقيقة، وأخيه الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية الشقيقة.
ونوهت رئيسة مجلس النواب إلى أن مملكة البحرين بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم وتوجيهات جلالته السامية السديدة والثاقبة ، تضع دعم وتعزيز العمل العربي المشترك من أولوياتها الثابتة والراسخة، ومشيرة إلى أن مملكة البحرين تعمل دائما على تعزيز مسارات التعاون مع الدول العربية الشقيقة، وتوحيد الرؤى المشتركة والاستراتيجيات الداعمة للتضامن العربي، سعياً لتجاوز كافة التحديات ، وخلق الفرص والاستثمارات النوعية، والتعامل الفاعل مع التطورات والمستجدات، وفق رؤية حضارية عصرية متطورة تساير المستقبل ومتطلباته.
وأكدت رئيسة مجلس النواب دعم السلطة التشريعية لكل ما من شأنه تعزيز الجهود الرامية إلى تقوية جدار الأمن القومي العربي بما يضمن تحقيق تطلعات الشعوب ، في منطقة أكثر أمنا واستقرارا، وتقدما وازدهارا، وضمان المستقبل الأمثل للأجيال القادمة ، والمضي قدماً في تشجيع مبادرات لم الشمل الإقليمي والعربي ، وتقوية أواصر اللحمة العربية ، وتطوير آليات العمل العربي المشترك على كافة المستويات ، وتسوية النزاعات والخلافات بالطرق السياسية والدبلوماسية ، ونشر الأمن والسلام والوئام في ربوع المنطقة والعالم.
ونوهت رئيسة مجلس النواب إلى أن مملكة البحرين بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم وتوجيهات جلالته السامية السديدة والثاقبة ، تضع دعم وتعزيز العمل العربي المشترك من أولوياتها الثابتة والراسخة، ومشيرة إلى أن مملكة البحرين تعمل دائما على تعزيز مسارات التعاون مع الدول العربية الشقيقة، وتوحيد الرؤى المشتركة والاستراتيجيات الداعمة للتضامن العربي، سعياً لتجاوز كافة التحديات ، وخلق الفرص والاستثمارات النوعية، والتعامل الفاعل مع التطورات والمستجدات، وفق رؤية حضارية عصرية متطورة تساير المستقبل ومتطلباته.
وأكدت رئيسة مجلس النواب دعم السلطة التشريعية لكل ما من شأنه تعزيز الجهود الرامية إلى تقوية جدار الأمن القومي العربي بما يضمن تحقيق تطلعات الشعوب ، في منطقة أكثر أمنا واستقرارا، وتقدما وازدهارا، وضمان المستقبل الأمثل للأجيال القادمة ، والمضي قدماً في تشجيع مبادرات لم الشمل الإقليمي والعربي ، وتقوية أواصر اللحمة العربية ، وتطوير آليات العمل العربي المشترك على كافة المستويات ، وتسوية النزاعات والخلافات بالطرق السياسية والدبلوماسية ، ونشر الأمن والسلام والوئام في ربوع المنطقة والعالم.