ترأست نوال إبراهيم الخاطر وكيل السياسات والاستراتيجيات والأداء بوزارة التربية والتعليم، وبحضور الدكتورة سماح محمد العجاوي القائم بأعمال الوكيل المساعد لتطوير سياسات التعليم والتعلّم، لقاءً لتبادل الخبرات في مجالات التمكين الرقمي في التعليم بين المدارس، من خلال عرض أفضل الممارسات وقصص النجاح المتميزة فيها.
وقد نظم اللقاء المختصون بمشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل، بمشاركة الأستاذة نادية سعيد المريسي القائم بأعمال مدير إدارة نظم المعلومات، والدكتورة مي أحمد شمندي القائم بأعمال المركز الإقليمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصال، والمختصين بإدارات الوزارة المعنية.
وتناول اللقاء عدة محاور تم من خلالها استعراض تجارب وقصص النجاح في مجال المدارس الحاضنة للتكنولوجيا والحصول على لقب (Show Case) لكل من مدرسة سار الثانوية للبنات، ومدرسة الرفاع الشرقي الإعدادية للبنات، والمعهد الديني الابتدائي، إضافة إلى استعراض الإجراءات الواجب اتباعها عند نهاية وبدء العام الدراسي عند استخدام Microsoft 365 ، والتي تم توضيحها من قبل الأستاذة خلود الحامد من إدارة نظم المعلومات.
كما تم استعراض تجارب المدارس وقصص النجاح في مجال المحتوى التعليمي الرقمي و"مبادرة مكتبتي الرقمية" من قبل مدرسة أم أيمن الابتدائية للبنات، ومدرسة البسيتين الإعدادية للبنات، ومدرسة الشيخ عبد الله بن عيسى آل خليفة الثانوية الصناعية للبنين.
والجدير بالذكر أن قطاع السياسات واستراتيجيات والأداء يقوم بتنظيم مثل هذه اللقاءات بشكل دوري، وذلك لإثراء خبرات المدارس في مجال تطبيق التمكين الرقمي في التعلي، وبالتالي تحسين عملية دمج التقنية في التعليم.
{{ article.visit_count }}
وقد نظم اللقاء المختصون بمشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل، بمشاركة الأستاذة نادية سعيد المريسي القائم بأعمال مدير إدارة نظم المعلومات، والدكتورة مي أحمد شمندي القائم بأعمال المركز الإقليمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصال، والمختصين بإدارات الوزارة المعنية.
وتناول اللقاء عدة محاور تم من خلالها استعراض تجارب وقصص النجاح في مجال المدارس الحاضنة للتكنولوجيا والحصول على لقب (Show Case) لكل من مدرسة سار الثانوية للبنات، ومدرسة الرفاع الشرقي الإعدادية للبنات، والمعهد الديني الابتدائي، إضافة إلى استعراض الإجراءات الواجب اتباعها عند نهاية وبدء العام الدراسي عند استخدام Microsoft 365 ، والتي تم توضيحها من قبل الأستاذة خلود الحامد من إدارة نظم المعلومات.
كما تم استعراض تجارب المدارس وقصص النجاح في مجال المحتوى التعليمي الرقمي و"مبادرة مكتبتي الرقمية" من قبل مدرسة أم أيمن الابتدائية للبنات، ومدرسة البسيتين الإعدادية للبنات، ومدرسة الشيخ عبد الله بن عيسى آل خليفة الثانوية الصناعية للبنين.
والجدير بالذكر أن قطاع السياسات واستراتيجيات والأداء يقوم بتنظيم مثل هذه اللقاءات بشكل دوري، وذلك لإثراء خبرات المدارس في مجال تطبيق التمكين الرقمي في التعلي، وبالتالي تحسين عملية دمج التقنية في التعليم.