أشاد الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني وزير الخارجية بإنجازات المرأة البحرينية في العمل الدبلوماسي، ومشاركتها الفاعلة في المسيرة التنموية الشاملة التي يقودها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المُعظم، حفظه الله ورعاه، بدعم ومساندة من صاحب السمو الملكي الأميـر سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله.
وأكد سعادة وزير الخارجية ترحيب مملكة البحرين بإقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم الرابع والعشرين من يونيو من كل عام يومًا عالميًا للمرأة الدبلوماسية، عرفانًا بدورها الحيوي في تعزيز التعاون الدولي لترسيخ الأمن والسلام ودعم التنمية المستدامة، واعتزازًا بعطاء المرأة البحرينية وتاريخها الوطني العريق في مجال العمل الدبلوماسي منذ عام 1972، ودورها المشرف في دعم أهداف السياسة الخارجية الوطنية، موضحًا أن البحرين كانت سباقة في الاحتفاء بيوم المرأة البحرينية في مجال "العمل الدبلوماسي" لعام 2020.
وتقدم سعادة الوزير بأطيب التهاني والتبريكات للمرأة الدبلوماسية البحرينية بهذه المناسبة العالمية، معربًا عن فخره واعتزازه بالمبادرات الملكية السامية، بدعم من الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، ومتابعة المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة جلالة الملك المعظم، والتي عززت من تقدم المرأة ومشاركتها الفاعلة في المجال الدبلوماسي وصنع القرار ودعم التنمية الشاملة، بالتوافق مع الخطة الوطنية لنهوض المرأة البحرينية (2013-2022)، والرؤية الاقتصادية 2030.
وأكد سعادة وزير الخارجية تثمين مملكة البحرين للدور القيادي والريادي للمرأة البحرينية في مجال العمل الدبلوماسي، بتوليها 33% من المناصب الدبلوماسية، وتعيينها في العديد من المناصب التنفيذية العليا، وعضويتها الفاعلة في المنظمات واللجان الإقليمية والدولية، كان أبرزها تولي رئاسة الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 2006 كأول عربية ومسلمة وثالث امرأة في العالم، وعضوية لجنة المرأة والمجلس التنفيذي لهيئة الأمم المتحدة للمرأة، والتقدير العالمي لإطلاق "جائزة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة" بالتعاون مع هيئة الأمم المتحدة للمرأة.
{{ article.visit_count }}
وأكد سعادة وزير الخارجية ترحيب مملكة البحرين بإقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم الرابع والعشرين من يونيو من كل عام يومًا عالميًا للمرأة الدبلوماسية، عرفانًا بدورها الحيوي في تعزيز التعاون الدولي لترسيخ الأمن والسلام ودعم التنمية المستدامة، واعتزازًا بعطاء المرأة البحرينية وتاريخها الوطني العريق في مجال العمل الدبلوماسي منذ عام 1972، ودورها المشرف في دعم أهداف السياسة الخارجية الوطنية، موضحًا أن البحرين كانت سباقة في الاحتفاء بيوم المرأة البحرينية في مجال "العمل الدبلوماسي" لعام 2020.
وتقدم سعادة الوزير بأطيب التهاني والتبريكات للمرأة الدبلوماسية البحرينية بهذه المناسبة العالمية، معربًا عن فخره واعتزازه بالمبادرات الملكية السامية، بدعم من الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، ومتابعة المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة جلالة الملك المعظم، والتي عززت من تقدم المرأة ومشاركتها الفاعلة في المجال الدبلوماسي وصنع القرار ودعم التنمية الشاملة، بالتوافق مع الخطة الوطنية لنهوض المرأة البحرينية (2013-2022)، والرؤية الاقتصادية 2030.
وأكد سعادة وزير الخارجية تثمين مملكة البحرين للدور القيادي والريادي للمرأة البحرينية في مجال العمل الدبلوماسي، بتوليها 33% من المناصب الدبلوماسية، وتعيينها في العديد من المناصب التنفيذية العليا، وعضويتها الفاعلة في المنظمات واللجان الإقليمية والدولية، كان أبرزها تولي رئاسة الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 2006 كأول عربية ومسلمة وثالث امرأة في العالم، وعضوية لجنة المرأة والمجلس التنفيذي لهيئة الأمم المتحدة للمرأة، والتقدير العالمي لإطلاق "جائزة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة" بالتعاون مع هيئة الأمم المتحدة للمرأة.