أكدت رئيسة جامعة البحرين الدكتورة جواهر بنت شاهين المضحكي، أهمية الدور الذي تقوم به كلية الهندسة على مستوى الجامعة، وعلى مستوى المملكة ككل، إذ أنها المزود الأكبر للقطاعات الهندسية بأنواعها بالطاقات الشبابية المتجددة منذ عقود، ولها مساهمات لا تنسى في الإسهام بالارتقاء بالبلاد في جميع الاتجاهات سواء المدنية، أو الصناعية، أو البلدية، أو غيرها من المجالات الهندسية التي تطرحها الكلية منذ أكثر من 35 عاماً.
وقالت رئيسة الجامعة – في لقاء عقدته يوم الأحد (26 يونيو 2022) مع منتسبي الكلية ضمن لقاءاتها مع جميع مكونات الجامعة – إن كلية الهندسة كلية عريقة، وتستحق الكثير من الدعم، وهذا ما سيتجلى في المقر الجديد للكلية الذي تسير خطاه بشكل حثيث وفق الجداول الزمنية "وهو أحد مشاريع التعافي الاقتصادي الذي تعمل الحكومة فيه على إتمام العديد من المشاريع بما يخدم الوطن والمواطن في العهد الزاهر لسيدي جلالة الملك المعظم، وتوجيهات سيدي سمو ولي العهد رئيس الوزراء".
وتبادلت الرئيسة ونوابها وعميدة الكلية الحوار مع المنتسبين للكلية الذين تعرضوا لعدد من المسائل التي تشغل بالهم، معززين طرحهم بالمقترحات للحلول التي تحسن من سير الكلية بشكل خاص، والجامعة بشكل عام.
وتطرق الحوار إلى مواضيع أكاديمية عدة كالبحث العلمي، وشروط الترقية الأكاديمية، ونصاب التدريس، والنشر العلمي.
وبينت د. المضحكي – في اللقاء الذي استمر حوالي ساعتين - أن الكثير مما تساءل عنه منتسبو كلية الهندسة تحت الدراسة من خلال لجان تم تكليفها بالفعل لدراسته وإيجاد حل له، وقد قطعت أشواطاً في هذه المسائل.
وكلية الهندسة بجامعة البحرين من الكليات الخمس التي قامت عليها الجامعة في 1986، ونالت برامجها الثقة والاعتمادية من هيئة جودة التعليم والتدريب وجهات عالمية أخرى مثل "أبيت" و"ناب".
{{ article.visit_count }}
وقالت رئيسة الجامعة – في لقاء عقدته يوم الأحد (26 يونيو 2022) مع منتسبي الكلية ضمن لقاءاتها مع جميع مكونات الجامعة – إن كلية الهندسة كلية عريقة، وتستحق الكثير من الدعم، وهذا ما سيتجلى في المقر الجديد للكلية الذي تسير خطاه بشكل حثيث وفق الجداول الزمنية "وهو أحد مشاريع التعافي الاقتصادي الذي تعمل الحكومة فيه على إتمام العديد من المشاريع بما يخدم الوطن والمواطن في العهد الزاهر لسيدي جلالة الملك المعظم، وتوجيهات سيدي سمو ولي العهد رئيس الوزراء".
وتبادلت الرئيسة ونوابها وعميدة الكلية الحوار مع المنتسبين للكلية الذين تعرضوا لعدد من المسائل التي تشغل بالهم، معززين طرحهم بالمقترحات للحلول التي تحسن من سير الكلية بشكل خاص، والجامعة بشكل عام.
وتطرق الحوار إلى مواضيع أكاديمية عدة كالبحث العلمي، وشروط الترقية الأكاديمية، ونصاب التدريس، والنشر العلمي.
وبينت د. المضحكي – في اللقاء الذي استمر حوالي ساعتين - أن الكثير مما تساءل عنه منتسبو كلية الهندسة تحت الدراسة من خلال لجان تم تكليفها بالفعل لدراسته وإيجاد حل له، وقد قطعت أشواطاً في هذه المسائل.
وكلية الهندسة بجامعة البحرين من الكليات الخمس التي قامت عليها الجامعة في 1986، ونالت برامجها الثقة والاعتمادية من هيئة جودة التعليم والتدريب وجهات عالمية أخرى مثل "أبيت" و"ناب".