دعت المحكمة العُليا عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة، إلى تحرّي رؤية هلال شهر ذي الحجة مساء يوم الأربعاء الثلاثين من شهر ذي القعدة لهذا العام 1443هـ.
جاء ذلك في بيان للمحكمة العُليا فيما يلي نصه: الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد:
نظراً لما تضمنه قرار المحكمة العليا رقم (158 / هـ) وتاريخ 1 / 11 / 1443هـ، أن يوم الثلاثاء 1 / 11 / 1443هـ ـ حسب تقويم أم القرى ـالموافق 31 / 5 / 2022م، هو المكمل لشهر شوال لعام 1443هـ ثلاثين يوماً، وأن يوم الأربعاء 2 / 11 / 1443هـ - حسب تقويم أم القرى ـالموافق 1 / 6 / 2022م هو غرة شهر ذي القعدة لعام 1443هـ، فإن المحكمة العليا ترغب إلى عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة تحرّي رؤية هلال شهر ذي الحجة مساء يوم الأربعاء 30 / 11 / 1443هـ، حسب تقويم أم القرى التاسع والعشرين من شهر ذي القعدة حسب قرار المحكمة العليا ـ المذكور أعلاه ـ الموافق 29 / 6 / 2022م.
وترجو المحكمة العليا ممّن يراه بالعين المجردة أو بوساطة المناظير إبلاغ أقرب محكمة إليه وتسجيل شهادته لديها، أو الاتصال بأقرب مركز لمساعدته على الوصول إلى أقرب محكمة.
وتأمل المحكمة العليا ممّن لديه القدرة على الترائي الاهتمام بهذا الأمر، والانضمام إلى اللجان المشكّلة في المناطق لهذا الغرض، واحتساب الأجر والثواب بالمشاركة لما فيه من التعاون على البر والتقوى، والنفع لعموم المسلمين".
جاء ذلك في بيان للمحكمة العُليا فيما يلي نصه: الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد:
نظراً لما تضمنه قرار المحكمة العليا رقم (158 / هـ) وتاريخ 1 / 11 / 1443هـ، أن يوم الثلاثاء 1 / 11 / 1443هـ ـ حسب تقويم أم القرى ـالموافق 31 / 5 / 2022م، هو المكمل لشهر شوال لعام 1443هـ ثلاثين يوماً، وأن يوم الأربعاء 2 / 11 / 1443هـ - حسب تقويم أم القرى ـالموافق 1 / 6 / 2022م هو غرة شهر ذي القعدة لعام 1443هـ، فإن المحكمة العليا ترغب إلى عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة تحرّي رؤية هلال شهر ذي الحجة مساء يوم الأربعاء 30 / 11 / 1443هـ، حسب تقويم أم القرى التاسع والعشرين من شهر ذي القعدة حسب قرار المحكمة العليا ـ المذكور أعلاه ـ الموافق 29 / 6 / 2022م.
وترجو المحكمة العليا ممّن يراه بالعين المجردة أو بوساطة المناظير إبلاغ أقرب محكمة إليه وتسجيل شهادته لديها، أو الاتصال بأقرب مركز لمساعدته على الوصول إلى أقرب محكمة.
وتأمل المحكمة العليا ممّن لديه القدرة على الترائي الاهتمام بهذا الأمر، والانضمام إلى اللجان المشكّلة في المناطق لهذا الغرض، واحتساب الأجر والثواب بالمشاركة لما فيه من التعاون على البر والتقوى، والنفع لعموم المسلمين".