التقى وزير الصناعة والتجارة زايد بن راشد الزياني، بوزيرة السياحة فاطمة بنت جعفر الصيرفي، وذلك لتسليمها مهام وزارة السياحة.
وخلال اللقاء أعرب الزياني عن خالص التهاني للصيرفي بمناسبة حصولها على الثقة الملكية السامية من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، معرباً عن تمنياته لها بالتوفيق والنجاح في مهامها بما يحقق تطلعات الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، مثمّناً الجهود التي بذلها كافة العاملين في وزارة السياحة طوال الفترة الماضية في سبيل تحقيق الأهداف الإستراتيجية الطموحة لقطاع السياحة، والذي يُعتبر ركيزة أساسية للتنمية الاقتصادية وقطاعا حيويا ذا أولوية.
ومن جانبها؛ أشادت وزيرة السياحة، بالجهود التي بذلها وزير الصناعة والتجارة أثناء توليه مسؤولية الوزارة وتنفيذه العديد من المبادرات التي ساهمت في إثراء المنظومة السياحية، مؤكدة حرصها على مواصلة ما تحقّق من إنجازات، والبناء عليها خلال الفترة المقبلة، بما يصب في صالح الوطن والمواطنين، وفي ظل المسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم حفظه الله رعاه، وبدعم من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله.
وخلال اللقاء أعرب الزياني عن خالص التهاني للصيرفي بمناسبة حصولها على الثقة الملكية السامية من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، معرباً عن تمنياته لها بالتوفيق والنجاح في مهامها بما يحقق تطلعات الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، مثمّناً الجهود التي بذلها كافة العاملين في وزارة السياحة طوال الفترة الماضية في سبيل تحقيق الأهداف الإستراتيجية الطموحة لقطاع السياحة، والذي يُعتبر ركيزة أساسية للتنمية الاقتصادية وقطاعا حيويا ذا أولوية.
ومن جانبها؛ أشادت وزيرة السياحة، بالجهود التي بذلها وزير الصناعة والتجارة أثناء توليه مسؤولية الوزارة وتنفيذه العديد من المبادرات التي ساهمت في إثراء المنظومة السياحية، مؤكدة حرصها على مواصلة ما تحقّق من إنجازات، والبناء عليها خلال الفترة المقبلة، بما يصب في صالح الوطن والمواطنين، وفي ظل المسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم حفظه الله رعاه، وبدعم من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله.