أكدت كريمة محمد العباسي القائم بأعمال أمين عام مجلس الشورى، أهمية مواصلة تعزيز وتطوير الكفاءة والقدرات الفنية والإدارية الداعمة للعمل البرلماني، بالشكل الذي يحقق أعلى مستويات المساندة لأعضاء السلطة التشريعية، ويعزز مخرجات العمل التشريعي والقانوني، ويسهم في رفد العملية التنموية بمزيدٍ من الإنجازات الحضارية تنفيذًا لرؤى وتطلعات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المعظم، مهنئةً جلالته بما حققه العمل البرلماني من إنجازات تنموية مشرّفة جعلت مملكة البحرين سبّاقة في مجالات التطوير والازدهار على كافة المستويات.
وأوضحت العباسي بمناسبة اليوم الدولي للعمل البرلماني الذي يصادف 30 يونيو من كل عام، أن العمل البرلماني أصبح نهجًا راسخًا في مفاهيم العمل الوطني، ومحركًا فاعلًا في كافة مجالات التطور المنشود، وهو ما يتجلى من خلال الرعاية والدعم الكبيرين الذي تحظى به السلطة التشريعية من جلالة الملك المعظم، والتعاون والعمل المشترك مع الحكومة الموقرة بتوجيهات مستمرة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، والتي أبرزت حالة من التكامل في العمل بين السلطتين التشريعية والتنفيذية، وحققت الكثير من الإنجازات التي ضمنت تقدم وازدهار المملكة ومواكبتها لمختلف المتغيرات والمستجدات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية.
وبيّنت العباسي أن الأمانة العامة لمجلس الشورى تلقى اهتمامًا كبيرًا من علي بن صالح الصالح رئيس المجلس، من خلال توجيهاته المستمرة لتطوير قدرات وكفاءات منتسبيها بما يسهم في تجويد مستوى الدعم المقدم للأعضاء، ويمكنهم من أداء المهام المناطة بهم، إلى جانب الاستفادة من الخبرات والتجارب التي تعزز من وتيرة العمل الفني والإداري للأمانة العامة، مشيرةً إلى تنفيذ خطط وبرامج مستمرة في التدريب وتطوير المهارات الفردية والمؤسسية إيمانًا بأهمية الأمانة العامة في دعم العمل البرلماني.
وذكرت القائم بأعمال أمين عام مجلس الشورى، أن الأمانة العامة إذ تحتفي باليوم الدولي للعمل البرلماني، فإنها تؤكد مشاركتها المجتمع الدولي بسجل حافل من الإنجازات التنموية، والتي جاءت ثمرة للمشروع الإصلاحي الكبير لجلالة الملك المعظم، وبفضل تضافر كافة الجهود الوطنية، من خلال العمل المشترك المتناغم نحو تحقيق الأهداف المنشودة، لتمضي مملكة البحرين بثبات نحو مستقبل أكثر إشراقًا انطلاقًا من نهج ديمقراطي قائم على ركائز رصينة وثابتة.
وأوضحت العباسي بمناسبة اليوم الدولي للعمل البرلماني الذي يصادف 30 يونيو من كل عام، أن العمل البرلماني أصبح نهجًا راسخًا في مفاهيم العمل الوطني، ومحركًا فاعلًا في كافة مجالات التطور المنشود، وهو ما يتجلى من خلال الرعاية والدعم الكبيرين الذي تحظى به السلطة التشريعية من جلالة الملك المعظم، والتعاون والعمل المشترك مع الحكومة الموقرة بتوجيهات مستمرة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، والتي أبرزت حالة من التكامل في العمل بين السلطتين التشريعية والتنفيذية، وحققت الكثير من الإنجازات التي ضمنت تقدم وازدهار المملكة ومواكبتها لمختلف المتغيرات والمستجدات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية.
وبيّنت العباسي أن الأمانة العامة لمجلس الشورى تلقى اهتمامًا كبيرًا من علي بن صالح الصالح رئيس المجلس، من خلال توجيهاته المستمرة لتطوير قدرات وكفاءات منتسبيها بما يسهم في تجويد مستوى الدعم المقدم للأعضاء، ويمكنهم من أداء المهام المناطة بهم، إلى جانب الاستفادة من الخبرات والتجارب التي تعزز من وتيرة العمل الفني والإداري للأمانة العامة، مشيرةً إلى تنفيذ خطط وبرامج مستمرة في التدريب وتطوير المهارات الفردية والمؤسسية إيمانًا بأهمية الأمانة العامة في دعم العمل البرلماني.
وذكرت القائم بأعمال أمين عام مجلس الشورى، أن الأمانة العامة إذ تحتفي باليوم الدولي للعمل البرلماني، فإنها تؤكد مشاركتها المجتمع الدولي بسجل حافل من الإنجازات التنموية، والتي جاءت ثمرة للمشروع الإصلاحي الكبير لجلالة الملك المعظم، وبفضل تضافر كافة الجهود الوطنية، من خلال العمل المشترك المتناغم نحو تحقيق الأهداف المنشودة، لتمضي مملكة البحرين بثبات نحو مستقبل أكثر إشراقًا انطلاقًا من نهج ديمقراطي قائم على ركائز رصينة وثابتة.