قال الدكتور عبدالرحمن السيد أحمد محمد عن اعتزامه الترشح لتمثيل الدائرة الرابعة من المحافظة الجنوبية "الحجيات وهورة سند" في مجلس النواب.
الدكتور السيد يعمل أستاذاً في كلية الهندسة في جامعة البحرين وقد شغل منصب مدير ضمان الجودة والاعتماد الأكاديمي في الكلية.
وتجدر الإشارة إلى الرصيد الكبير الذي يتمتع به الدكتور عبدالرحمن في العمل التطوعي لخدمة مختلف شرائح المجتمع وخصوصاً ذوي الإعاقة حيث إنه حالياً عضو لمجلس أمناء المؤسسة الوطنية لخدمات المعاقين وعضو في مجلس إدارة اللجنة البارالمبية البحرينية ونائب رئيس مجلس إدارة الجمعية البحرينية لأولياء أمور المعاقين وأصدقائهم بالإضافة إلى عضويته في العديد من منظمات المجتمع المدني.
ويعرف الدكتور عبدالرحمن السيد بدعمه للطلبة والطالبات في مختلف المستويات الجامعية والمدرسية وسعيه الحثيث لرفع مستوى تحصيلهم العلمي وتذليل كافة العقبات التي تحول دون نجاحهم وتميزهم وهو يؤمن أن الشباب هم الاستثمار الأغلى في الوطن ويؤكد على أهمية دعمهم بما يحقق المنفعة القصوى لهم وللمجتمع الذي يحتضنهم.
وحول الأسباب التي دفعت الدكتور السيد للتفكير بجدية في هذا الترشح ذكر أن المرحلة المقبلة في العمل البرلماني تحتاج إلى كفاءات جديرة بحمل المسؤولية تستطيع إيصال هموم المواطنين بشكل علمي ومنطقي بما يجعل المقترحات والتشريعات البرلمانية قابلة للتنفيذ في أرض الواقع حتى يشعر المواطن أن صوته مسموع وأن ممثلي الشعب يقومون بدورهم على الوجه الذي يرضي من أعطوهم ثقتهم.
وأكد السيد أن طبيعة العمل بين السلطتين التشريعية والتنفيذية تتطلب تعاوناً وثيقا بينهما للوصول إلى ما يحقق المصالح الوطنية العليا ومصلحة المواطنين وفق أسس ومبادئ الدستور وميثاق العمل الوطني.
وأشاد الدكتور السيد بمستوى وعي المواطنين البحرينيين على اختلاف طوائفهم وفئاتهم العمرية من رجال ونساء وحسن إدراكهم لأهمية اختيار ممثليهم في مجلس النواب وأن تصويتهم للشخص المناسب سوف يكون له انعكاساته الإيجابية لاحقاً على مختلف جوانب حياتهم مع استمرار العهد الزاهر لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه بقيادة ودعم صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء حفظه الله ورعاه.
الدكتور السيد يعمل أستاذاً في كلية الهندسة في جامعة البحرين وقد شغل منصب مدير ضمان الجودة والاعتماد الأكاديمي في الكلية.
وتجدر الإشارة إلى الرصيد الكبير الذي يتمتع به الدكتور عبدالرحمن في العمل التطوعي لخدمة مختلف شرائح المجتمع وخصوصاً ذوي الإعاقة حيث إنه حالياً عضو لمجلس أمناء المؤسسة الوطنية لخدمات المعاقين وعضو في مجلس إدارة اللجنة البارالمبية البحرينية ونائب رئيس مجلس إدارة الجمعية البحرينية لأولياء أمور المعاقين وأصدقائهم بالإضافة إلى عضويته في العديد من منظمات المجتمع المدني.
ويعرف الدكتور عبدالرحمن السيد بدعمه للطلبة والطالبات في مختلف المستويات الجامعية والمدرسية وسعيه الحثيث لرفع مستوى تحصيلهم العلمي وتذليل كافة العقبات التي تحول دون نجاحهم وتميزهم وهو يؤمن أن الشباب هم الاستثمار الأغلى في الوطن ويؤكد على أهمية دعمهم بما يحقق المنفعة القصوى لهم وللمجتمع الذي يحتضنهم.
وحول الأسباب التي دفعت الدكتور السيد للتفكير بجدية في هذا الترشح ذكر أن المرحلة المقبلة في العمل البرلماني تحتاج إلى كفاءات جديرة بحمل المسؤولية تستطيع إيصال هموم المواطنين بشكل علمي ومنطقي بما يجعل المقترحات والتشريعات البرلمانية قابلة للتنفيذ في أرض الواقع حتى يشعر المواطن أن صوته مسموع وأن ممثلي الشعب يقومون بدورهم على الوجه الذي يرضي من أعطوهم ثقتهم.
وأكد السيد أن طبيعة العمل بين السلطتين التشريعية والتنفيذية تتطلب تعاوناً وثيقا بينهما للوصول إلى ما يحقق المصالح الوطنية العليا ومصلحة المواطنين وفق أسس ومبادئ الدستور وميثاق العمل الوطني.
وأشاد الدكتور السيد بمستوى وعي المواطنين البحرينيين على اختلاف طوائفهم وفئاتهم العمرية من رجال ونساء وحسن إدراكهم لأهمية اختيار ممثليهم في مجلس النواب وأن تصويتهم للشخص المناسب سوف يكون له انعكاساته الإيجابية لاحقاً على مختلف جوانب حياتهم مع استمرار العهد الزاهر لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه بقيادة ودعم صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء حفظه الله ورعاه.