دعا القائم بأعمال عميد كلية الهندسة في الجامعة الأهلية الدكتور أحمد جديدي، خريجي المرحلة الثانوية إلى الاهتمام بالمجالات والبرامج الهندسية بوصفها برامج المستقبل للنهوض بالمجتمع وتحقيق التنمية المستدامة، منوها بما تقدمه الكلية من خريجين على درجة عالية من الكفاءة والاحترافية بشهادة العديد من أرباب سوق العمل.
وأوضح أن الكلية، تقدم برنامجين بدرجة البكالوريوس هما: البكالوريوس في هندسة الكمبيوتر والاتصالات "BSCCE"، ودرجة البكالوريوس في هندسة المحمول والشبكات "BSMNE"، حيث حقق هذين البرنامجين الثقة التامة في المراجعة البرامجية لهيئة جودة التعليم والتدريب، شأنهما شأن جميع برامج الجامعة الأخرى، كما وتم وضعها في الإطار الوطني للمؤهلات في المستوى 8.
ولفت إلى أن إدارة الجامعة تحرص على تقديم برامج على أعلى درجات الاحترافية سواء من ناحية تأهيل الدارسين علميا وأكاديميا أو من ناحية مواكبة متطلبات سوق العمل.
وأكد جديدي إلى الحضور المميز للجانب العملي في تأهيل طلبة الكلية ليصبحوا مهندسين على أعلى درجات الاحترافية والمهنية من خلال الشراكات التي تعقدها الكلية مع العديد من المؤسسات والشركات ذات العلاقة بما يصقل مهارات الطلبة ويكسبهم الخبرة العالية.
ونوه إلى أن رحلة الدراسة في الجامعة الأهلية تفتح آفاق الابتكار والتميز أمام طلبتها من خلال التعليم الفعّال و البيئة الاستثنائية التي تشجع على الإنتاج حيث يتصرف الجميع في بيئة الجامعة بأريحية عالية.
وأوضح أن الكلية، تقدم برنامجين بدرجة البكالوريوس هما: البكالوريوس في هندسة الكمبيوتر والاتصالات "BSCCE"، ودرجة البكالوريوس في هندسة المحمول والشبكات "BSMNE"، حيث حقق هذين البرنامجين الثقة التامة في المراجعة البرامجية لهيئة جودة التعليم والتدريب، شأنهما شأن جميع برامج الجامعة الأخرى، كما وتم وضعها في الإطار الوطني للمؤهلات في المستوى 8.
ولفت إلى أن إدارة الجامعة تحرص على تقديم برامج على أعلى درجات الاحترافية سواء من ناحية تأهيل الدارسين علميا وأكاديميا أو من ناحية مواكبة متطلبات سوق العمل.
وأكد جديدي إلى الحضور المميز للجانب العملي في تأهيل طلبة الكلية ليصبحوا مهندسين على أعلى درجات الاحترافية والمهنية من خلال الشراكات التي تعقدها الكلية مع العديد من المؤسسات والشركات ذات العلاقة بما يصقل مهارات الطلبة ويكسبهم الخبرة العالية.
ونوه إلى أن رحلة الدراسة في الجامعة الأهلية تفتح آفاق الابتكار والتميز أمام طلبتها من خلال التعليم الفعّال و البيئة الاستثنائية التي تشجع على الإنتاج حيث يتصرف الجميع في بيئة الجامعة بأريحية عالية.