عباس المغني
توقع خبراء أن يبلغ حجم مبيعات الملابس والأحذية لعيد الأضحى المبارك 2022 أكثر من 21 مليون دينار مقارنة بمبيعات تبلغ 11 مليون دينار لعيد الأضحى 2021، وبنسبة نمو تبلغ 75% نتيجة تعايش الناس مع جائحة كورونا وانفتاح الأجواء الاجتماعية.
ووفق إحصائيات التجارة الإلكترونية ونقاط البيع فإن مبيعات الملابس والأحذية في عيد الفطر 2022 بلغت 20.12 مليون دينار، فيما يتوقع الخبراء أن ينمو الإنفاق في عيد الأضحى 2022 على الملابس والأحذية.
وفي إحصائيات أسبوعية لمصرف البحرين المركزي أكد نمو مبيعات الملابس والأحذية بنسبة 22.5% في الأسبوع الممتد من 26 يونيو حتى 2 يوليو الجاري.
وقال المواطن عباس منصور: «نحن كل عام نشتري ملابس جديدة في الأعياد سواء عيد الفطر أو عيد الأضحى».
وأضاف: «أفضل تفصيل الملابس على الملابس الجاهزة، قيمة تفصيل الثوب تعتمد على نوعية القماش، أما التي فصلتها لهذا العيد فيبلغ سعرها 15 ديناراً»، مشيراً إلى أنه فصل ثوبين بقيمة 30 ديناراً إلى جانب ملابس أخرى تبلغ 20 ديناراً.
من جهته قال الخبير الاقتصادي أكبر جعفري: «المصاريف على الملابس والأحذية والترفية في أيام العيد تزداد بشكل ملحوظ، كما إن الأسعار ترتفع بسبب زيادة الطلب». وأضاف: «علينا كمستهلكين أن نراعي انفسنا، ونحد من استهلاكنا من الأشياء غير الضرورية، كي لا نتسبب في ارتفاع الأسعار».
وأشار إلى أن اللوم يوجه للمستهلكين عندما يتهافتون على شراء أشياء غير ضرورية مما يتسبب في ارتفاع الأسعار، مؤكداً على أهمية عدم المبالغة في شراء الاحتياجات والاستهلاك.
توقع خبراء أن يبلغ حجم مبيعات الملابس والأحذية لعيد الأضحى المبارك 2022 أكثر من 21 مليون دينار مقارنة بمبيعات تبلغ 11 مليون دينار لعيد الأضحى 2021، وبنسبة نمو تبلغ 75% نتيجة تعايش الناس مع جائحة كورونا وانفتاح الأجواء الاجتماعية.
ووفق إحصائيات التجارة الإلكترونية ونقاط البيع فإن مبيعات الملابس والأحذية في عيد الفطر 2022 بلغت 20.12 مليون دينار، فيما يتوقع الخبراء أن ينمو الإنفاق في عيد الأضحى 2022 على الملابس والأحذية.
وفي إحصائيات أسبوعية لمصرف البحرين المركزي أكد نمو مبيعات الملابس والأحذية بنسبة 22.5% في الأسبوع الممتد من 26 يونيو حتى 2 يوليو الجاري.
وقال المواطن عباس منصور: «نحن كل عام نشتري ملابس جديدة في الأعياد سواء عيد الفطر أو عيد الأضحى».
وأضاف: «أفضل تفصيل الملابس على الملابس الجاهزة، قيمة تفصيل الثوب تعتمد على نوعية القماش، أما التي فصلتها لهذا العيد فيبلغ سعرها 15 ديناراً»، مشيراً إلى أنه فصل ثوبين بقيمة 30 ديناراً إلى جانب ملابس أخرى تبلغ 20 ديناراً.
من جهته قال الخبير الاقتصادي أكبر جعفري: «المصاريف على الملابس والأحذية والترفية في أيام العيد تزداد بشكل ملحوظ، كما إن الأسعار ترتفع بسبب زيادة الطلب». وأضاف: «علينا كمستهلكين أن نراعي انفسنا، ونحد من استهلاكنا من الأشياء غير الضرورية، كي لا نتسبب في ارتفاع الأسعار».
وأشار إلى أن اللوم يوجه للمستهلكين عندما يتهافتون على شراء أشياء غير ضرورية مما يتسبب في ارتفاع الأسعار، مؤكداً على أهمية عدم المبالغة في شراء الاحتياجات والاستهلاك.