أكد وزير التنمية الاجتماعية أسامة العصفور استمرار تعزيز منظومة الحماية الاجتماعية المتكاملة لمختلف الأفراد والأسر من المواطنين والمقيمين، عبر مؤسسات اجتماعية متخصصة ومراكز إيواء مؤقتة وبديلة، لتحقيق الاستقرار والتوافق الأسري.
جاء ذلك خلال قيامه بزيارة ميدانية لدار الأمان ودار الكرامة للرعاية الاجتماعية التابعتين للوزارة، للاطلاع على سير العمل فيهما، والوقوف على الاحتياجات والخدمات التي تقدمها الداران في سبيل تعزيز منظومة الحماية والرعاية الاجتماعية للأفراد والأسر البحرينية والمقيمين.
وأشار العصفور إلى أن الوزارة تسعى لتقديم العديد من الخدمات الانمائية من خلال برامج الشراكة المجتمعية مع القطاعات الحكومية والخاصة ومنظمات المجتمع المدني.
وخلال زيارته لدار الأمان التي تديرها جمعية الاجتماعيين البحرينية، اطلع على مرافق الدار، واستمع إلى إيجاز حول دور الدار في تأمين الإيواء المؤقت للأفراد والأسر المتعرضين للعنف الأسري، وللنساء من العمالة الوافدة، وأهم الإجراءات المتعلقة بهذا الشأن، فضلاً على ما تقدمه الدار من خدمات نوعية في المجالات الصحية والقانونية والاجتماعية، إلى جانب برامج دعم التوافق الأسري والتأهيل.
كما اطلع العصفور على خدمات دار الكرامة للرعاية الاجتماعية التي تديرها جمعية الحكمة للمتقاعدين، المعنية بتوفير الحماية والرعاية للفئات المستهدفة، في أثناء فترة إقامتهم في الدار، من خلال علاج المشكلات التي يتعرض لها هؤلاء الأفراد والأسر، إلى جانب تحقيق الاستقرار الاجتماعي والنفسي.
{{ article.visit_count }}
جاء ذلك خلال قيامه بزيارة ميدانية لدار الأمان ودار الكرامة للرعاية الاجتماعية التابعتين للوزارة، للاطلاع على سير العمل فيهما، والوقوف على الاحتياجات والخدمات التي تقدمها الداران في سبيل تعزيز منظومة الحماية والرعاية الاجتماعية للأفراد والأسر البحرينية والمقيمين.
وأشار العصفور إلى أن الوزارة تسعى لتقديم العديد من الخدمات الانمائية من خلال برامج الشراكة المجتمعية مع القطاعات الحكومية والخاصة ومنظمات المجتمع المدني.
وخلال زيارته لدار الأمان التي تديرها جمعية الاجتماعيين البحرينية، اطلع على مرافق الدار، واستمع إلى إيجاز حول دور الدار في تأمين الإيواء المؤقت للأفراد والأسر المتعرضين للعنف الأسري، وللنساء من العمالة الوافدة، وأهم الإجراءات المتعلقة بهذا الشأن، فضلاً على ما تقدمه الدار من خدمات نوعية في المجالات الصحية والقانونية والاجتماعية، إلى جانب برامج دعم التوافق الأسري والتأهيل.
كما اطلع العصفور على خدمات دار الكرامة للرعاية الاجتماعية التي تديرها جمعية الحكمة للمتقاعدين، المعنية بتوفير الحماية والرعاية للفئات المستهدفة، في أثناء فترة إقامتهم في الدار، من خلال علاج المشكلات التي يتعرض لها هؤلاء الأفراد والأسر، إلى جانب تحقيق الاستقرار الاجتماعي والنفسي.