عقدت نور بنت علي الخليف وزيرة التنمية المستدامة اجتماعات مع وكيل الأمين العام للأمم المتحدة الأمين التنفيذي للجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا)، والمديرة التنفيذية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة، وذلك خلال مشاركتها في المنتدى السياسي رفيع المستوى المعني بالتنمية المستدامة في الأمم المتحدة بنيويورك.
والتقت بالدكتورة رولا دشتي وكيل الأمين العام للأمم المتحدة الأمين التنفيذي للجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا)، وتم خلال اللقاء بحث سبل التعاون المشترك، وتبادل الخبرات في مجالات التنمية المستدامة. وأكدت الوزيرة ضرورة تعزيز التعاون القائم بين حكومة مملكة البحرين والأمم المتحدة، والعمل على تنفيذ برنامج لتبادل الخبرات بهدف تطوير القدرات الوطنية المتخصصة. معربة عن شكرها وتقديرها للدعم الذي تقدمه المنظمة الدولية ووكالاتها المختلفة.
من جانبها أشادت الدكتورة رولا دشتي بتجربة مملكة البحرين في تنفيذ أهداف التنمية المستدامة منذ تقديم تقريرها الوطني الطوعي الأول، وما أنجزته الحكومة لإدراج الأهداف التنموية في برنامج عملها وخططها الوطنية. مؤكدة اهتمام الأمم المتحدة وحرصها على تطوير القدرات الوطنية وتبادل الخبرات، خاصة مع استعداد المملكة لتقديم تقريرها الوطني الطوعي الثاني.
كما التقت وزيرة التنمية المستدامة بالدكتورة سيما بحّوث المديرة التنفيذية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة. وأكدت أهميّة تعزيز التعاون والعمل المشترك بين مملكة البحرين وهيئة الأمم المتحدّة في مختلف المجالات لاسيّما ذات الصّلة بالمرأة، وذلك انطلاقاً من التزام المملكة بالأجندة الدولية في هذا الشأن، وإسهاماتها المتواصلة لدعم الجهود العالمية لتمكين وتقدم المرأة وتفعيل طاقاتها ورفع مساهمتها في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
مشيرة إلى حرص مملكة البحرين على مواصلة التزامها بتطوير التشريعات على النحو الذي يعزز من مشاركة المرأة البحرينية بمختلف المجالات ويحقق تكافؤ الفرص في ظلّ ما تحظى به من دعم صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة ملك البلاد المعظّم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة.
واستعرضت الوزيرة عدداً من المبادرات التي تنفذها مملكة البحرين لضمان تقدم المرأة ضمن استراتيجياتها وخططها الوطنية، والتي تأتي في إطار تحقيق الهدف الخامس من أهداف التنمية المستدامة المعني بالمساواة بين الجنسين.
من جانبها، أشادت الدكتورة سيما بحّوث، بجهود مملكة البحرين في تعزيز تقدّم المرأة واستثمارها كشريك أساسي في عملية البناء والتطوير وبما يرفع من تنافسيّتها عالمياً، منوّهة بأهميّة توطيد التعاون بين مملكة البحرين والأمم المتحدّة في قضايا المرأة، وحشد الإمكانيات والموارد من أجل نجاح هذا التعاون وتحقيق أهدافه المرجوة.
والتقت بالدكتورة رولا دشتي وكيل الأمين العام للأمم المتحدة الأمين التنفيذي للجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا)، وتم خلال اللقاء بحث سبل التعاون المشترك، وتبادل الخبرات في مجالات التنمية المستدامة. وأكدت الوزيرة ضرورة تعزيز التعاون القائم بين حكومة مملكة البحرين والأمم المتحدة، والعمل على تنفيذ برنامج لتبادل الخبرات بهدف تطوير القدرات الوطنية المتخصصة. معربة عن شكرها وتقديرها للدعم الذي تقدمه المنظمة الدولية ووكالاتها المختلفة.
من جانبها أشادت الدكتورة رولا دشتي بتجربة مملكة البحرين في تنفيذ أهداف التنمية المستدامة منذ تقديم تقريرها الوطني الطوعي الأول، وما أنجزته الحكومة لإدراج الأهداف التنموية في برنامج عملها وخططها الوطنية. مؤكدة اهتمام الأمم المتحدة وحرصها على تطوير القدرات الوطنية وتبادل الخبرات، خاصة مع استعداد المملكة لتقديم تقريرها الوطني الطوعي الثاني.
كما التقت وزيرة التنمية المستدامة بالدكتورة سيما بحّوث المديرة التنفيذية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة. وأكدت أهميّة تعزيز التعاون والعمل المشترك بين مملكة البحرين وهيئة الأمم المتحدّة في مختلف المجالات لاسيّما ذات الصّلة بالمرأة، وذلك انطلاقاً من التزام المملكة بالأجندة الدولية في هذا الشأن، وإسهاماتها المتواصلة لدعم الجهود العالمية لتمكين وتقدم المرأة وتفعيل طاقاتها ورفع مساهمتها في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
مشيرة إلى حرص مملكة البحرين على مواصلة التزامها بتطوير التشريعات على النحو الذي يعزز من مشاركة المرأة البحرينية بمختلف المجالات ويحقق تكافؤ الفرص في ظلّ ما تحظى به من دعم صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة ملك البلاد المعظّم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة.
واستعرضت الوزيرة عدداً من المبادرات التي تنفذها مملكة البحرين لضمان تقدم المرأة ضمن استراتيجياتها وخططها الوطنية، والتي تأتي في إطار تحقيق الهدف الخامس من أهداف التنمية المستدامة المعني بالمساواة بين الجنسين.
من جانبها، أشادت الدكتورة سيما بحّوث، بجهود مملكة البحرين في تعزيز تقدّم المرأة واستثمارها كشريك أساسي في عملية البناء والتطوير وبما يرفع من تنافسيّتها عالمياً، منوّهة بأهميّة توطيد التعاون بين مملكة البحرين والأمم المتحدّة في قضايا المرأة، وحشد الإمكانيات والموارد من أجل نجاح هذا التعاون وتحقيق أهدافه المرجوة.