أكد الناشط الاجتماعي أسامة الشاعر، مضامين كلمة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، أمس، أمام قمة جدة للأمن والتنمية، والتي تستضيفها مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية، بمشاركة قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وصاحب الجلالة ملك المملكة الأردنية الهاشمية، ورئيس جمهورية مصر العربية، ورئيس مجلس وزراء جمهورية العراق، ورئيس الولايات المتحدة الأمريكية، تعتبر خارطة طريق نسير عليها لتجاوز التحديات والتهديدات التي تواجه المنطقة.
وأكد، على أهمية مضامين الكلمة السامية لحضرة صاحب الجلالة، ملك البلاد المعظم أمام القمة وما تحمله من دعوات لتحقيق الأمن والسلام لدول المنطقة، من أجل مواجهة مشتركة للتحديات التي تهدد الاستقرار الإقليمي والأمن والسلم الدوليين والمصالح العالمية، مشيراً إلى أن خطاب جلالة الملك المعظم سيساهم في العمل على تحقيق الأمن والاستقرار والازدهار في المنطقة، عبر معالجة القضايا الملحة، وعلى رأسها حل القضية الفلسطينية بتسوية عادلة ودائمة، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وفقا لحل الدولتين ومبادرة السلام العربية، والانطلاق نحو تسوية سياسية للأزمة اليمنية ومواصلة الدعم الإنساني والتنموي للشعب اليمني، إلى جانب العديد من القضايا المفصلية التي أشار لها جلالته في خطابه السامي.
ولفت الشاعر، إلى أن انعقاد مثل هذه القمة المهمة، يعد بمثابة فرصة لترسيخ علاقات الشراكة الاستراتيجية الوثيقة بين الدول الشقيقة والولايات المتحدة الأمريكية الصديقة، بهدف فتح آفاق جديدة للتعاون المشترك في مختلف المجالات الحيوية، وخصوصاً في ظل التحديات الإقليمية والدولية المحدقة بالمنطقة".
وأشاد بالدور الحيوي الفاعل الذي تقوم به المملكة العربية السعودية الشقيقة، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، على الصعيدين الإقليمي والدولي، ومساعيها المخلصة والدائمة لتعميق الترابط والتعاون والتكامل بين الدول الحليفة والصديقة، وهي مساعٍ باتت اليوم جلية، إذ استطاعت ترسيخ دعائم الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة.
وأكد، على أهمية مضامين الكلمة السامية لحضرة صاحب الجلالة، ملك البلاد المعظم أمام القمة وما تحمله من دعوات لتحقيق الأمن والسلام لدول المنطقة، من أجل مواجهة مشتركة للتحديات التي تهدد الاستقرار الإقليمي والأمن والسلم الدوليين والمصالح العالمية، مشيراً إلى أن خطاب جلالة الملك المعظم سيساهم في العمل على تحقيق الأمن والاستقرار والازدهار في المنطقة، عبر معالجة القضايا الملحة، وعلى رأسها حل القضية الفلسطينية بتسوية عادلة ودائمة، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وفقا لحل الدولتين ومبادرة السلام العربية، والانطلاق نحو تسوية سياسية للأزمة اليمنية ومواصلة الدعم الإنساني والتنموي للشعب اليمني، إلى جانب العديد من القضايا المفصلية التي أشار لها جلالته في خطابه السامي.
ولفت الشاعر، إلى أن انعقاد مثل هذه القمة المهمة، يعد بمثابة فرصة لترسيخ علاقات الشراكة الاستراتيجية الوثيقة بين الدول الشقيقة والولايات المتحدة الأمريكية الصديقة، بهدف فتح آفاق جديدة للتعاون المشترك في مختلف المجالات الحيوية، وخصوصاً في ظل التحديات الإقليمية والدولية المحدقة بالمنطقة".
وأشاد بالدور الحيوي الفاعل الذي تقوم به المملكة العربية السعودية الشقيقة، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، على الصعيدين الإقليمي والدولي، ومساعيها المخلصة والدائمة لتعميق الترابط والتعاون والتكامل بين الدول الحليفة والصديقة، وهي مساعٍ باتت اليوم جلية، إذ استطاعت ترسيخ دعائم الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة.