ثمن عضو مجلس النواب إبراهيم خالد النفيعي بضامين الكلمة السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة المعظم، بقمة جدة للأمن والتنمية، والتي أكدت على أهمية تعزيز الأمن والسلم في المنطقة، وخطورة التدخل في الشئون الداخلية للدول، واهمية احترام سياداتها.
وأشار النفيعي بأن تأكيد جلالته لأهمية ان تكون منطقة الشرق الأوسط خالية من أسلحة الدمار الشامل، بما من شأنه أن يعزز استقرار وأمن البلدان، يأتي في سياق مواقف مملكة البحرين الثابتة والرصينة بشأن منع كافة المسببات التي توجد الويلات والحروب، وبما من شأنه أن يعود بالخير والرفاهية للشعوب كافة.
ولفت النفيعي لأهمية مواقف البحرين في رسم وتحديد مسارات العمل المشترك في مجلس التعاون الخليجي، وفي منطقة الشرق الأوسط، مبيناً بأنها سيارات ترتكز على بناء علاقات استراتيجية موزونه، تساعد على تحقيق اهداف التنمية المستدامة، والأمن، وتدعم استقرار الأوطان.
وبين بأن تأكيد جلالة الملك المعظم لتميز العلاقة مع الولايات المتحدة الأمريكي كحليف استراتيجي، والتعاون المثمر والوطيد القوات البحرية الأمريكية لمدة تجاوزت الخمسة والسبعين عاماً، يأتي في سياق تعزيز هذه العلاقة المميزة والدفع بها قدماً.
ووصف النفيعي النتائج التي تمخضت عنها قمة جدة للأمن والتنمية، بالمحورية والهامة في وقت يعيش به العالم حاله من الاضطرابات الأمنية والسياسية والاقتصادية، ومثمناً بذات الوقت دور المملكة العربية السعودية في تعزيز الأمن الإقليمي والدولي.
وأشار النفيعي بأن تأكيد جلالته لأهمية ان تكون منطقة الشرق الأوسط خالية من أسلحة الدمار الشامل، بما من شأنه أن يعزز استقرار وأمن البلدان، يأتي في سياق مواقف مملكة البحرين الثابتة والرصينة بشأن منع كافة المسببات التي توجد الويلات والحروب، وبما من شأنه أن يعود بالخير والرفاهية للشعوب كافة.
ولفت النفيعي لأهمية مواقف البحرين في رسم وتحديد مسارات العمل المشترك في مجلس التعاون الخليجي، وفي منطقة الشرق الأوسط، مبيناً بأنها سيارات ترتكز على بناء علاقات استراتيجية موزونه، تساعد على تحقيق اهداف التنمية المستدامة، والأمن، وتدعم استقرار الأوطان.
وبين بأن تأكيد جلالة الملك المعظم لتميز العلاقة مع الولايات المتحدة الأمريكي كحليف استراتيجي، والتعاون المثمر والوطيد القوات البحرية الأمريكية لمدة تجاوزت الخمسة والسبعين عاماً، يأتي في سياق تعزيز هذه العلاقة المميزة والدفع بها قدماً.
ووصف النفيعي النتائج التي تمخضت عنها قمة جدة للأمن والتنمية، بالمحورية والهامة في وقت يعيش به العالم حاله من الاضطرابات الأمنية والسياسية والاقتصادية، ومثمناً بذات الوقت دور المملكة العربية السعودية في تعزيز الأمن الإقليمي والدولي.