أشاد النائب غازي آل رحمة بمضامين الكلمة السامية لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظّم لدى مشاركته في قمّة جدّة للأمن والتنمية اليوم.
وقال آل رحمة بأن كلمة جلالة الملك المعظّم تأكيدٌ راسخٌ للمواقف الحكيمة والمتّزنة لمملكة البحرين إزاء جميع والقضايا والتغيّرات السياسية الدولية والإقليمية.
وأكّد أن البحرين حريصة على المشاركة الدائمة في الشراكات الاستراتيجية التي توطّد العلاقات وتسهم في تكريس وتوطيد الصداقة بين الدول، الأمر الذي ينعكس إيجابًا في تحقيق الأمن والسلام.
وأوضح آل رحمة بأن كلمة جلالة المعظم جاءت معبرةً عن تطلعات شعوب المنطقة في أهمية وضرورة تدارس الحلول لتحقيق الاستقرار والتنمية المستدامة والرفاه للجميع، وأنه لا يوجد طرف رابح من أيّة صراعات أو نزاعات إقليمية أو دولية.
ونوّه آل رحمة إلى تأكيد جلالة الملك المعظم على إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وخلق الفرص الاقتصادية الواعدة والمستدامة للشعب الفلسطيني، وإلى التوصل لتسوية سياسية للأزمة اليمنية ومواصلة الدعم الإنساني والتنموي للشعب اليمني.
وأكّد آل رحمة أن مملكة البحرين تثبت في جميع المحطات حرصها الكبير على استتباب الأمن وحلّ النزاعات من خلال الحوار والسلام ورفض التدخلات الخارجية في الشؤون الداخلية للدول وتوحيد الجهود من أجل تعزيز احترام الآخر والتسامح والتعايش السلمي.
وأضاف "وجاءت مشاركة البحرين في مؤتمر جدّة كامتداد للمواقف البحرينية الراسخة في تعزيز الأمن الدولي والإقليمي ونشر السلام وضرورة التعاون الجماعي المشترك بين الدول من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة ومعالجة جميع أشكال التطرف والإرهاب وأسباب الصراعات والنزاعات والحروب.
وقال آل رحمة بأن كلمة جلالة الملك المعظّم تأكيدٌ راسخٌ للمواقف الحكيمة والمتّزنة لمملكة البحرين إزاء جميع والقضايا والتغيّرات السياسية الدولية والإقليمية.
وأكّد أن البحرين حريصة على المشاركة الدائمة في الشراكات الاستراتيجية التي توطّد العلاقات وتسهم في تكريس وتوطيد الصداقة بين الدول، الأمر الذي ينعكس إيجابًا في تحقيق الأمن والسلام.
وأوضح آل رحمة بأن كلمة جلالة المعظم جاءت معبرةً عن تطلعات شعوب المنطقة في أهمية وضرورة تدارس الحلول لتحقيق الاستقرار والتنمية المستدامة والرفاه للجميع، وأنه لا يوجد طرف رابح من أيّة صراعات أو نزاعات إقليمية أو دولية.
ونوّه آل رحمة إلى تأكيد جلالة الملك المعظم على إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وخلق الفرص الاقتصادية الواعدة والمستدامة للشعب الفلسطيني، وإلى التوصل لتسوية سياسية للأزمة اليمنية ومواصلة الدعم الإنساني والتنموي للشعب اليمني.
وأكّد آل رحمة أن مملكة البحرين تثبت في جميع المحطات حرصها الكبير على استتباب الأمن وحلّ النزاعات من خلال الحوار والسلام ورفض التدخلات الخارجية في الشؤون الداخلية للدول وتوحيد الجهود من أجل تعزيز احترام الآخر والتسامح والتعايش السلمي.
وأضاف "وجاءت مشاركة البحرين في مؤتمر جدّة كامتداد للمواقف البحرينية الراسخة في تعزيز الأمن الدولي والإقليمي ونشر السلام وضرورة التعاون الجماعي المشترك بين الدول من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة ومعالجة جميع أشكال التطرف والإرهاب وأسباب الصراعات والنزاعات والحروب.