أكد نواب وشوريون أن الكلمة السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه في قمة جدة للأمن والتنمية، والتي عقدت بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، ترجمت مواقف مملكة البحرين الداعمة للسلام والرامية لتعزيز الحوار كخيار استراتيجي، والمساندة للجهود الدولية في مواجهة التحديات السياسية والأمنية والاقتصادية والبيئية.
وقال النائب عمار أحمد البناي رئيس اللجنة النوعية الدائمة لحقوق الإنسان عضو لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس النواب، إن الكلمة السامية لجلالة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه وما حملته من مضامين تعكس رؤية ونهج جلالته القائم على دعم السلام ونبذ التطرف وترسيخ الأمن والاستقرار العالمي.
وأكد البناي أن الكلمة السامية ترجمت مواقف مملكة البحرين الداعمة للسلام والرامية لتعزيز الحوار كخيار استراتيجي، من خلال الالتزام بتفعيل العلاقات المشتركة مع دول العالم، والتمسك بمبادئ حسن الجوار والاحترام المتبادل والعلاقات المشتركة ومحاربة فكر التطرف والكراهية بما يحقق الأمن والاستقرار والازدهار لصالح الشعوب.
من جانبها، أشادت الدكتورة معصومة حسن عبدالرحيم عضو مجلس النواب بالكلمة السامية لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، وما أكدت عليه من أهمية الحفاظ على أمن واستقرار المنطقة، نظرًا لما تمر به من ظروف سياسية وأمنية واقتصادية.
وأوضحت أن كلمة جلالته في قمة جدة للأمن والتنمية بالمملكة العربية السعودية الشقيقة جاءت لبيان الأهمية البالغة لاستقرار الشعب الفلسطيني، وذلك من خلال تأكيد جلالته على أهمية إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وفقًا لحل الدولتين ومبادرة السلام العربية.
من ناحيته، أشاد يوسف أحمد الغتم عضو مجلس الشورى بالمضامين السامية التي تضمنتها كلمة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وبما أكد عليه جلالته من دعم مستمر للمبادرات والجهود الرامية لتحقيق الاستقرار الإقليمي والأمن الدولي، ودعم النمو الاقتصادي بما يحقق الأمن والاستقرار لدول وشعوب المنطقة.
وأوضح الغتم أن جلالة الملك المعظم أيده الله، أكد من خلال كلمته السامية المواقف الثابتة لمملكة البحرين في الدعوة الدائمة إلى العمل المشترك وتضافر الجهود الإقليمية والدولية، ونبذ الخلافات والحروب والصراعات، إلى جانب تعزيز علاقات الأخوة والصداقة مع كل دول العالم.
وفي سياق متصل، أشاد السيد درويش أحمد المناعي عضو مجلس الشورى بالكلمة السامية لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، مؤكدا أنها تعبر عن رؤية شاملة لتحقيق السلام والتنمية الإقليمية والدولية، مع تحقيق التكامل الخليجي والعربي والعالمي المنشود في مختلف المجالات.
وأشار إلى أن مضامين كلمة جلالته رعاه الله أبرزت الثوابت الوطنية البحرينية التي تتجلى في الدعوة الدائمة للسلام والتعايش والمحبة، والعمل المستمر مع الأشقاء والأصدقاء لبناء مستقبل أكثر ازدهارًا، مثمناً الدور المحوري للمملكة العربية السعودية الشقيقة في تعزيز التعاون الإقليمي والدولي، وأهمية جهودها في ترسيخ أسس الأمن والتنمية والاستقرار.
من جهته، أشاد السيد عبدالله خلف الدوسري عضو مجلس الشورى بالكلمة السامية لجلالة ملك البلاد المعظم خلال ترأسه وفد مملكة البحرين في قمة جدة للأمن والتنمية، مثمنًا الدعم المستمر من لدن جلالته للحفاظ على الأمن والاستقرار الإقليمي، والذي يستدعي التعاون والتضامن والعمل المشترك الفاعل، لتلبية تطلعات دول وشعوب المنطقة وتحقيق السلام والنماء والازدهار.
وأشار الدوسري إلى أن كلمة ملك البلاد المعظم حفظه الله، شكلت خارطة طريق لكيفية الخروج من الأزمات والصراعات الدائرة، ومواجهة التحديات القائمة وتوحيد الجهود لدعم الاستقرار والازدهار.
وقال النائب عمار أحمد البناي رئيس اللجنة النوعية الدائمة لحقوق الإنسان عضو لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس النواب، إن الكلمة السامية لجلالة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه وما حملته من مضامين تعكس رؤية ونهج جلالته القائم على دعم السلام ونبذ التطرف وترسيخ الأمن والاستقرار العالمي.
وأكد البناي أن الكلمة السامية ترجمت مواقف مملكة البحرين الداعمة للسلام والرامية لتعزيز الحوار كخيار استراتيجي، من خلال الالتزام بتفعيل العلاقات المشتركة مع دول العالم، والتمسك بمبادئ حسن الجوار والاحترام المتبادل والعلاقات المشتركة ومحاربة فكر التطرف والكراهية بما يحقق الأمن والاستقرار والازدهار لصالح الشعوب.
من جانبها، أشادت الدكتورة معصومة حسن عبدالرحيم عضو مجلس النواب بالكلمة السامية لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، وما أكدت عليه من أهمية الحفاظ على أمن واستقرار المنطقة، نظرًا لما تمر به من ظروف سياسية وأمنية واقتصادية.
وأوضحت أن كلمة جلالته في قمة جدة للأمن والتنمية بالمملكة العربية السعودية الشقيقة جاءت لبيان الأهمية البالغة لاستقرار الشعب الفلسطيني، وذلك من خلال تأكيد جلالته على أهمية إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وفقًا لحل الدولتين ومبادرة السلام العربية.
من ناحيته، أشاد يوسف أحمد الغتم عضو مجلس الشورى بالمضامين السامية التي تضمنتها كلمة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وبما أكد عليه جلالته من دعم مستمر للمبادرات والجهود الرامية لتحقيق الاستقرار الإقليمي والأمن الدولي، ودعم النمو الاقتصادي بما يحقق الأمن والاستقرار لدول وشعوب المنطقة.
وأوضح الغتم أن جلالة الملك المعظم أيده الله، أكد من خلال كلمته السامية المواقف الثابتة لمملكة البحرين في الدعوة الدائمة إلى العمل المشترك وتضافر الجهود الإقليمية والدولية، ونبذ الخلافات والحروب والصراعات، إلى جانب تعزيز علاقات الأخوة والصداقة مع كل دول العالم.
وفي سياق متصل، أشاد السيد درويش أحمد المناعي عضو مجلس الشورى بالكلمة السامية لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، مؤكدا أنها تعبر عن رؤية شاملة لتحقيق السلام والتنمية الإقليمية والدولية، مع تحقيق التكامل الخليجي والعربي والعالمي المنشود في مختلف المجالات.
وأشار إلى أن مضامين كلمة جلالته رعاه الله أبرزت الثوابت الوطنية البحرينية التي تتجلى في الدعوة الدائمة للسلام والتعايش والمحبة، والعمل المستمر مع الأشقاء والأصدقاء لبناء مستقبل أكثر ازدهارًا، مثمناً الدور المحوري للمملكة العربية السعودية الشقيقة في تعزيز التعاون الإقليمي والدولي، وأهمية جهودها في ترسيخ أسس الأمن والتنمية والاستقرار.
من جهته، أشاد السيد عبدالله خلف الدوسري عضو مجلس الشورى بالكلمة السامية لجلالة ملك البلاد المعظم خلال ترأسه وفد مملكة البحرين في قمة جدة للأمن والتنمية، مثمنًا الدعم المستمر من لدن جلالته للحفاظ على الأمن والاستقرار الإقليمي، والذي يستدعي التعاون والتضامن والعمل المشترك الفاعل، لتلبية تطلعات دول وشعوب المنطقة وتحقيق السلام والنماء والازدهار.
وأشار الدوسري إلى أن كلمة ملك البلاد المعظم حفظه الله، شكلت خارطة طريق لكيفية الخروج من الأزمات والصراعات الدائرة، ومواجهة التحديات القائمة وتوحيد الجهود لدعم الاستقرار والازدهار.