في ضوء انعقاد قمة جدّة للأمن والتنمية في المملكة العربية السعودية الشقيقة، يوم السبت الواقع في 16 تموز/ يوليو 2022، بمشاركة قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، المملكة الأردنية الهاشمية، جمهورية مصر العربية، جمهورية العراق، والولايات المتحدة الأمريكية، فإن الاتّحاد البرلماني العربي، يُشيد ويُرحب، بمخرجات ونتائج هذه القمة، التي قدم القادة المشاركين فيها تشخيصاً دقيقاً لتوازنات النظام الدولي في منطقتنا العربية والعالم أجمع، فضلاً عن تأكيدهم الواضح على عدم التفريط بأي حقّ من الحقوق العربية أياً كان، والتأكيد على أن العمل العربي المشترك هو السبيل الوحيد للحفاظ على أمن جميع الدول العربية واستقرارها ووحدة أراضيها، والتصدي لأي جهة تحاول المساس أو الاعتداء على أي دولة عربية.
كما أنّ الاتّحاد البرلماني العربي، وإذ يُجدّدُ ثقتهُ، بفاعلية الدبلوماسية الخليجية وجدواها في تقريب وجهات النظر والتعامل بواقعية وشفافية مع جميع الأزمات والتحديات، التي تواجه منطقتنا العربية، فإنه يشدّد، على الحاجة الماسّة لدعم إقامة نظامٍ عربيٍ قويّ، موحّدٌ بآرائه ومواقفه، وقادرٌ على التعامل مع دول الشرق والغرب بحكمة واقتدار، بما يلبي ويضمن مصالح شعوبنا العربية وتطلعاتها، في تحقيق الأمن والتنمية والاستقرار والازدهار.
ويُعرب الاتّحاد البرلماني العربي، عن تأييده، لمضامين الكلمات التي ألقاها قادة الدول المشاركة خلال هذه القمة، التي تُبشّر بعهدٍ جديدٍ من الأمن والاستقرار والازدهار في المنطقة والعالم أجمع، مشيداً في ذات الوقت، بالدور الريادي للمملكة العربية السعودية الشقيقة، ودبلوماسيتها المرنة والمتوازنة على مستوى العلاقات العربية-العربية، والعربية-الدولية.
كما أنّ الاتّحاد البرلماني العربي، وإذ يُجدّدُ ثقتهُ، بفاعلية الدبلوماسية الخليجية وجدواها في تقريب وجهات النظر والتعامل بواقعية وشفافية مع جميع الأزمات والتحديات، التي تواجه منطقتنا العربية، فإنه يشدّد، على الحاجة الماسّة لدعم إقامة نظامٍ عربيٍ قويّ، موحّدٌ بآرائه ومواقفه، وقادرٌ على التعامل مع دول الشرق والغرب بحكمة واقتدار، بما يلبي ويضمن مصالح شعوبنا العربية وتطلعاتها، في تحقيق الأمن والتنمية والاستقرار والازدهار.
ويُعرب الاتّحاد البرلماني العربي، عن تأييده، لمضامين الكلمات التي ألقاها قادة الدول المشاركة خلال هذه القمة، التي تُبشّر بعهدٍ جديدٍ من الأمن والاستقرار والازدهار في المنطقة والعالم أجمع، مشيداً في ذات الوقت، بالدور الريادي للمملكة العربية السعودية الشقيقة، ودبلوماسيتها المرنة والمتوازنة على مستوى العلاقات العربية-العربية، والعربية-الدولية.