نظمت لجنة الشباب بالمجلس الأعلى للمرأة لقاءً افتراضيًا عبر البث المباشر لحساب الإنستغرام للجنة مع المعلمة شيخة سند الفضالة الفائزة بالمركز الأول ضمن فئة المعلم بمسابقة الماين كرافت للذكاء الاصطناعي في نسختها الثالثة للعام الدراسي 2021/2022م، والتي نظمها المركز الإقليمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصال، تحدثت خلاله عن مشروعها الذي أهَّلها للفوز بالجائزة وهو عبارة عن درس متكامل في برنامج "الماين كرافت" الذي يعزز الذكاء الاصطناعي.
وأوضحت المعلمة الفضالة أن برنامج ماين كرافت يحتوي مثلا على نشاط تحت عنوان "ساعة برمجة" بهدف تعليم الطلبة طريقة البرمجة الخاصة بالذكاء الصناعي عن طريقة لعبة "خطوات البرمجة"، وهي متوفرة لجميع المراحل وتجعل الطلبة يفكرون بطريقة مبتكرة، وتعزز لديهم التفكير الخاص بالبرمجة فينشأ جيل مبتكر للبرمجة.
ولفتت إلى أن الذكاء الاصطناعي هو علم من علوم الكمبيوتر يركز على تدريب الآلة على أداء مهام شبيهة بالبشر، مشيرة إلى أن الذكاء الاصطناعي موجود في بعض التطبيقات التعليمية التي تقوم بقياس قدرات الطالب عن طريق التفاعل معه، مؤكدة أهمية ربط الذكاء الاصطناعي في عملية التعليم من خلال استخدام البرامج المختلفة التي تضيف متعة على العملية التعليمية، خاصة وأن الجيل الحالي لديهم شغف في التكنولوجيا، لكنها أشارت في الوقت ذاته إلى أنه يجب على الأهل وضع حد ورقابة وساعات محددة لاستخدام الطفل للألعاب، ويجب ألا يتجاوزها مهما كان نوع البرنامج التعليمي.
يشار إلى أن هذا اللقاء يأتي في إطار توجه لجنة الشباب في المجلس الأعلى للمرأة لتركيز الضوء على الطاقات الشبابية في مملكة البحرين من الجنسين، وإبراز ما تقدمه من مشروعات ومبادرات تهدف إلى الارتقاء في مجالات كثيرة، إضافة إلى نشر الوعي بمبدأ تكافؤ الفرص والتوازن بين الجنسين في أوساط الشباب.
{{ article.visit_count }}
وأوضحت المعلمة الفضالة أن برنامج ماين كرافت يحتوي مثلا على نشاط تحت عنوان "ساعة برمجة" بهدف تعليم الطلبة طريقة البرمجة الخاصة بالذكاء الصناعي عن طريقة لعبة "خطوات البرمجة"، وهي متوفرة لجميع المراحل وتجعل الطلبة يفكرون بطريقة مبتكرة، وتعزز لديهم التفكير الخاص بالبرمجة فينشأ جيل مبتكر للبرمجة.
ولفتت إلى أن الذكاء الاصطناعي هو علم من علوم الكمبيوتر يركز على تدريب الآلة على أداء مهام شبيهة بالبشر، مشيرة إلى أن الذكاء الاصطناعي موجود في بعض التطبيقات التعليمية التي تقوم بقياس قدرات الطالب عن طريق التفاعل معه، مؤكدة أهمية ربط الذكاء الاصطناعي في عملية التعليم من خلال استخدام البرامج المختلفة التي تضيف متعة على العملية التعليمية، خاصة وأن الجيل الحالي لديهم شغف في التكنولوجيا، لكنها أشارت في الوقت ذاته إلى أنه يجب على الأهل وضع حد ورقابة وساعات محددة لاستخدام الطفل للألعاب، ويجب ألا يتجاوزها مهما كان نوع البرنامج التعليمي.
يشار إلى أن هذا اللقاء يأتي في إطار توجه لجنة الشباب في المجلس الأعلى للمرأة لتركيز الضوء على الطاقات الشبابية في مملكة البحرين من الجنسين، وإبراز ما تقدمه من مشروعات ومبادرات تهدف إلى الارتقاء في مجالات كثيرة، إضافة إلى نشر الوعي بمبدأ تكافؤ الفرص والتوازن بين الجنسين في أوساط الشباب.