أكد رئيس جمعية البحرين لمعاهد التدريب نواف محمد الجشي حرص الجمعية على تعزيز الشراكة مع صندوق العمل "تمكين" في إطار تنفيذ خطط وتطلعات الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء الموقر في مجال رفع معدلات النمو الاقتصادي والإنتاجية وتدريب وتأهيل الكوادر الوطنية، مؤكدا أهمية تعزيز الشراكة بين معاهد التدريب و"تمكين" من أجل تحقيق الأهداف المنشودة في جعل البحريني خيارا أول في سوق العمل.
ونوه الجشي بمخرجات الاجتماع الثاني لمجلس إدارة "تمكين" لعام 2022، والذي أكد خلالها معالي الشيخ محمد بن عيسى آل خليفة رئيس مجلس الإدارة على حرص "تمكين" على مواصلة دعمه الاقتصاد الوطني والسعي نحو تحقيق الأهداف الرئيسة الرامية إلى جعل المواطن البحريني الخيار الأول للتوظيف، مشيدا بنجاح تمكين في تدريب 5700 بحريني خلال النصف الأول من عام 2022، ومواكبة متغيرات السوق لتحفيز النمو وزيادة الإنتاجية.
وأكد الجشي جاهزية معاهد التدريب البحرينية لتواصل دورها كشريك فاعل في تنفيذ الأهداف الطموحة التي تضمنتها استراتيجية «تمكين»، والتي ركزت في جوهرها على مواصلة تدريب الكوادر الوطنية ورفع كفاءتها وتنافسيتها وفقا لاحتياجات سوق العمل الحالية والمستقبلية، إضافة إلى تشجيع الشركات على خلق فرص العمل المجزية أمام المواطنين البحرينيين.
ولفت هذا الإطار إلى أن نسبة معاهد التدريب تعتبر من أكثر المؤسسات الوطنية توظيفا للبحرينيين، مؤكدا حرص المعاهد على تقديم فرص العمل النوعية أمام الكوادر الوطنية إضافة إلى مسار مهني واضح للترقي، فضلا عن دور هذه المعاهد في صناعة وتأهيل المدربين البحرينيين في مجالات مختلفة.
وقال على صعيد ذي صلة إن قطاع التدريب يأتي في مقدمة القطاعات الأكثر فعالية ذات الأثر الواعد والمستدام، وشريك أساسي في عملية التنمية الاقتصادية، ومؤسسات هذا القطاع تمثل الذراع التنفيذي للحكومة الموقرة من أجل تنفيذ الخطط الوطنية لتدريب وتأهيل الكوادر الوطنية ودمجها بفاعلية في سوق العمل والمضي قدما في خطط البحرنة إضافة إلى إبقاء نسبة البطالة في حدودها الدنيا.
وأوضح أن جمعية البحرين لمعاهد التدريب على تواصل دائم مع فريق «تمكين» من أجل طرح مرئيات وتحديات معاهد التدريب، وتوفير مختلف البرامج التدريبية عبر مختلف فئات معاهد التدريب لكافة شرائح البحرينيين من الباحثين عن عمل والساعين خلف الارتقاء المهني والوظيفي.
ونوه الجشي بمخرجات الاجتماع الثاني لمجلس إدارة "تمكين" لعام 2022، والذي أكد خلالها معالي الشيخ محمد بن عيسى آل خليفة رئيس مجلس الإدارة على حرص "تمكين" على مواصلة دعمه الاقتصاد الوطني والسعي نحو تحقيق الأهداف الرئيسة الرامية إلى جعل المواطن البحريني الخيار الأول للتوظيف، مشيدا بنجاح تمكين في تدريب 5700 بحريني خلال النصف الأول من عام 2022، ومواكبة متغيرات السوق لتحفيز النمو وزيادة الإنتاجية.
وأكد الجشي جاهزية معاهد التدريب البحرينية لتواصل دورها كشريك فاعل في تنفيذ الأهداف الطموحة التي تضمنتها استراتيجية «تمكين»، والتي ركزت في جوهرها على مواصلة تدريب الكوادر الوطنية ورفع كفاءتها وتنافسيتها وفقا لاحتياجات سوق العمل الحالية والمستقبلية، إضافة إلى تشجيع الشركات على خلق فرص العمل المجزية أمام المواطنين البحرينيين.
ولفت هذا الإطار إلى أن نسبة معاهد التدريب تعتبر من أكثر المؤسسات الوطنية توظيفا للبحرينيين، مؤكدا حرص المعاهد على تقديم فرص العمل النوعية أمام الكوادر الوطنية إضافة إلى مسار مهني واضح للترقي، فضلا عن دور هذه المعاهد في صناعة وتأهيل المدربين البحرينيين في مجالات مختلفة.
وقال على صعيد ذي صلة إن قطاع التدريب يأتي في مقدمة القطاعات الأكثر فعالية ذات الأثر الواعد والمستدام، وشريك أساسي في عملية التنمية الاقتصادية، ومؤسسات هذا القطاع تمثل الذراع التنفيذي للحكومة الموقرة من أجل تنفيذ الخطط الوطنية لتدريب وتأهيل الكوادر الوطنية ودمجها بفاعلية في سوق العمل والمضي قدما في خطط البحرنة إضافة إلى إبقاء نسبة البطالة في حدودها الدنيا.
وأوضح أن جمعية البحرين لمعاهد التدريب على تواصل دائم مع فريق «تمكين» من أجل طرح مرئيات وتحديات معاهد التدريب، وتوفير مختلف البرامج التدريبية عبر مختلف فئات معاهد التدريب لكافة شرائح البحرينيين من الباحثين عن عمل والساعين خلف الارتقاء المهني والوظيفي.