أكد أسامة بن أحمد خلف العصفور، وزير التنمية الاجتماعية، حرص مملكة البحرين على توفير أفضل الخدمات ووسائل الرعاية لكبار المواطنين بما يكفل لهم الحياة الكريمة، لافتاً أن وزارة التنمية الاجتماعية تولي اهتمام خاص بفئة المسنين، وتعمل على تعزيز جودة حياتهم عبر مختلف الخدمات والمشاريع التي تقدمها لهذه الفئة، وذلك تنفيذاً لبنود الاستراتيجية الوطنية لكبار السن.
جاء ذلك خلال زيارته التفقدية لمركز المحرق للرعاية الاجتماعية برفقة عدد من مسؤولي الوزارة والقائمين على المركز، حيث يضم المركز كذلك منتسبي مركز بنك البحرين الوطني للمسنين، واطلع الوزير على مختلف أوجه الرعاية الاجتماعية والصحية والنفسية والمعيشية والترفيهية التي تقدم لكبار المواطنين البالغ عددهم (39) مسناً ومسنة، واستمع لإيجاز إلى أنواع الايواء والخدمات التي يقدمها المركز، ومنها الأجهزة التعويضية والعلاج الطبيعي، بما يساهم في تعزيز قدرات المسن وتنشيط دوره الاجتماعي.
وأشاد الوزير خلال الزيارة، بالبرامج والخدمات التأهيلية التي تقدمها الكوادر البحرينية المؤهلة وفق نهج الرعاية الصحية والاجتماعية، مؤكداً في هذا السياق أهمية ضمان استدامة وتطوير كافة الخدمات لتقديم الرعاية اللائقة لكبار المواطنين، إلى جانب غرس ثقافة المسؤولية الاجتماعية لتعزيز الخدمات التنموية التي تقدم لمختلف شرائح المجتمع، مشيراً إلى مدى تأثيرها الإيجابي في دعم الجهود الوطنية عبر تجسيد قيم العمل التطوعي لدعم المشاريع والمبادرات الإنسانية والاجتماعية.
جاء ذلك خلال زيارته التفقدية لمركز المحرق للرعاية الاجتماعية برفقة عدد من مسؤولي الوزارة والقائمين على المركز، حيث يضم المركز كذلك منتسبي مركز بنك البحرين الوطني للمسنين، واطلع الوزير على مختلف أوجه الرعاية الاجتماعية والصحية والنفسية والمعيشية والترفيهية التي تقدم لكبار المواطنين البالغ عددهم (39) مسناً ومسنة، واستمع لإيجاز إلى أنواع الايواء والخدمات التي يقدمها المركز، ومنها الأجهزة التعويضية والعلاج الطبيعي، بما يساهم في تعزيز قدرات المسن وتنشيط دوره الاجتماعي.
وأشاد الوزير خلال الزيارة، بالبرامج والخدمات التأهيلية التي تقدمها الكوادر البحرينية المؤهلة وفق نهج الرعاية الصحية والاجتماعية، مؤكداً في هذا السياق أهمية ضمان استدامة وتطوير كافة الخدمات لتقديم الرعاية اللائقة لكبار المواطنين، إلى جانب غرس ثقافة المسؤولية الاجتماعية لتعزيز الخدمات التنموية التي تقدم لمختلف شرائح المجتمع، مشيراً إلى مدى تأثيرها الإيجابي في دعم الجهود الوطنية عبر تجسيد قيم العمل التطوعي لدعم المشاريع والمبادرات الإنسانية والاجتماعية.