تحت رعاية الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبد الله آل خليفة، رئيس المجلس الأعلى للصحة، نظمت الكلية الملكية للجراحين في أيرلندا - جامعة البحرين الطبية على مدار العام الدراسي سلسلة من الندوات (ويبنار) تضمنت 12 ندوة استعرضت خلالها المنظور البحريني والعالمي حول المراحل الرئيسية للتطورالتاريخي للطب.
وفي هذا السياق، قال البروفيسور سمير العتوم، رئيس جامعة البحرين الطبية: "نتقدم بخالص العرفان والتقدير للفريق طبيب الشيخ محمد بن عبد الله آل خليفة، رئيس المجلس الأعلى للصحة على رعايته الكريمة لنا. لقد بنينا مناهجنا وأساليب تعليمنا في جامعة البحرين الطبية على مبدأ رعاية المرضى، كما اننا نحرص على تزويد خريجينا بالمهارات الشخصية والمهنية اللازمة مع التركيز على الكفاءة السريرية وصحة المجتمع وكفاءة البحوث. وقد عرضت هذه السلسلة من الندوات لطلابنا وجهات نظر مختلفة حول التطور التاريخي لمهنة الطب والتمريض، وبالتالي شجعتهم على تطوير أنفسهم في مجال الرعاية الصحية. وأتوجه بشكري الجزيل لجميع المقدمين الذين ساهموا في إنجاح هذه الندوات".
وخلال الندوات، أشادت كلية التمريض والقبالة بمساهمة المملكة في تطوير مسيرة التمريض من خلال ثلاث ندوات مخصصة قدمت خلالها الدكتورة فريبا الدرازي، استشارية التمريض، الندوة الأولى بعنوان "قيادة التمريض في البحرين من أجل تكوين مهنة التمريض في منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط"، فيما قدمت الدكتورة فاطمة خليل، مديرة التمريض في مستشفى قوة دفاع البحرين الندوة الثانية بعنون " التطور التاريخي لخدمات التمريض العسكري"، وقدمت السيدة جوانا إليزابيث، رئيسة الممرضين في مستشفى الإرسالية الأمريكية الندوة الثالثة بعنون"رواد التمريض في أول مستشفى بحريني: مساهماتهم في تطوير مهنة التمريض".
وتم استعراضت عبر ثلاث ندوات إضافية وجهات نظر إقليمية وعالمية حول التمريض، بما في ذلك "أهمية التطور التاريخي للتمريض: مراجعة وثيقة لرُفيدة الأسلمية" للدكتور مصطفى بودريك، استشاري تمريض ومستشار في الهيئة السعودية للتخصصات الصحية في المملكة العربية السعودية، و"دور كبير في التمريض الجيد: الوقاية من العدوى من 1858 حتى 1988" للبروفيسور جيرارد فيلي، أستاذ فخري وأستاذ التمريض سابقاً في كلية دبلن الجامعية، و"التطور التاريخي لتعليم التمريض في الهند" للبروفيسور ناليني سيرالا، أستاذة ومديرة قسم التمريض في جامعة سري راماشاندرا، شيناي، الهند.
وطرحت كلية الطب منظوراً عالمياً لتطور مسيرة الطب من خلال عقد ست ندوات مخصصة تناولت مواضيع مختلفة وهي: "الطب المصري وتاريخ الأمراض المعدية ونتائجها" للبروفيسور جون فلود، رئيس وأستاذ قسم الطب في جامعة البحرين الطبية، و"سوء السلوك البحثي" للدكتور فيونوالا ماري غوف، محاضرة في أخلاقيات الرعاية الصحية في جامعة البحرين الطبية، و"المرض واتخاذ القرار" للبروفيسور توماس والش، أستاذ مساعد في الجراحة في جامعة البحرين الطبية، و"الكوليرا في دبلن" للبروفيسور غابرييل فوكس، استشاري طب الأطفال في مستشفى جامعة الملك حمد الجامعي، و"اكتشاف الأنسولين" للبروفيسور ناجي علم الدين، أستاذ مساعد سريري في الطب في جامعة البحرين الطبية.
ومما لا شك فيه أن إنجازات أعضاء هيئة التدريس في جامعة البحرين الطبية تنعكس على القيادة والمعرفة والتوجيه الذي يتلقاه طلابنا، للمساعدة في تحويلهم إلى قادة رعاية صحية في المستقبل.-
وفي هذا السياق، قال البروفيسور سمير العتوم، رئيس جامعة البحرين الطبية: "نتقدم بخالص العرفان والتقدير للفريق طبيب الشيخ محمد بن عبد الله آل خليفة، رئيس المجلس الأعلى للصحة على رعايته الكريمة لنا. لقد بنينا مناهجنا وأساليب تعليمنا في جامعة البحرين الطبية على مبدأ رعاية المرضى، كما اننا نحرص على تزويد خريجينا بالمهارات الشخصية والمهنية اللازمة مع التركيز على الكفاءة السريرية وصحة المجتمع وكفاءة البحوث. وقد عرضت هذه السلسلة من الندوات لطلابنا وجهات نظر مختلفة حول التطور التاريخي لمهنة الطب والتمريض، وبالتالي شجعتهم على تطوير أنفسهم في مجال الرعاية الصحية. وأتوجه بشكري الجزيل لجميع المقدمين الذين ساهموا في إنجاح هذه الندوات".
وخلال الندوات، أشادت كلية التمريض والقبالة بمساهمة المملكة في تطوير مسيرة التمريض من خلال ثلاث ندوات مخصصة قدمت خلالها الدكتورة فريبا الدرازي، استشارية التمريض، الندوة الأولى بعنوان "قيادة التمريض في البحرين من أجل تكوين مهنة التمريض في منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط"، فيما قدمت الدكتورة فاطمة خليل، مديرة التمريض في مستشفى قوة دفاع البحرين الندوة الثانية بعنون " التطور التاريخي لخدمات التمريض العسكري"، وقدمت السيدة جوانا إليزابيث، رئيسة الممرضين في مستشفى الإرسالية الأمريكية الندوة الثالثة بعنون"رواد التمريض في أول مستشفى بحريني: مساهماتهم في تطوير مهنة التمريض".
وتم استعراضت عبر ثلاث ندوات إضافية وجهات نظر إقليمية وعالمية حول التمريض، بما في ذلك "أهمية التطور التاريخي للتمريض: مراجعة وثيقة لرُفيدة الأسلمية" للدكتور مصطفى بودريك، استشاري تمريض ومستشار في الهيئة السعودية للتخصصات الصحية في المملكة العربية السعودية، و"دور كبير في التمريض الجيد: الوقاية من العدوى من 1858 حتى 1988" للبروفيسور جيرارد فيلي، أستاذ فخري وأستاذ التمريض سابقاً في كلية دبلن الجامعية، و"التطور التاريخي لتعليم التمريض في الهند" للبروفيسور ناليني سيرالا، أستاذة ومديرة قسم التمريض في جامعة سري راماشاندرا، شيناي، الهند.
وطرحت كلية الطب منظوراً عالمياً لتطور مسيرة الطب من خلال عقد ست ندوات مخصصة تناولت مواضيع مختلفة وهي: "الطب المصري وتاريخ الأمراض المعدية ونتائجها" للبروفيسور جون فلود، رئيس وأستاذ قسم الطب في جامعة البحرين الطبية، و"سوء السلوك البحثي" للدكتور فيونوالا ماري غوف، محاضرة في أخلاقيات الرعاية الصحية في جامعة البحرين الطبية، و"المرض واتخاذ القرار" للبروفيسور توماس والش، أستاذ مساعد في الجراحة في جامعة البحرين الطبية، و"الكوليرا في دبلن" للبروفيسور غابرييل فوكس، استشاري طب الأطفال في مستشفى جامعة الملك حمد الجامعي، و"اكتشاف الأنسولين" للبروفيسور ناجي علم الدين، أستاذ مساعد سريري في الطب في جامعة البحرين الطبية.
ومما لا شك فيه أن إنجازات أعضاء هيئة التدريس في جامعة البحرين الطبية تنعكس على القيادة والمعرفة والتوجيه الذي يتلقاه طلابنا، للمساعدة في تحويلهم إلى قادة رعاية صحية في المستقبل.-
