نظم مركز كانو الثقافي جلسة قهوة للتحاور مع الفنان أحمد الجميري أدارها الشاعر علي عبدالله خليفة، وشارك فيها عدد من الحضور المهتمين بمجال الشعر والغناء والموسيقى.
واستهل الشاعر علي عبدالله خليفة الأمسية بكلمات عبر فيها عن القيمة الرفيعة التي يختزلها الفنان الجميري بكونه قامة فنية عريقة اشتهرت على مدى السنوات الطويلة في العديد من مجالات الشعر والأغنية والموسيقى، فالفنان أحمد الجميري ذو تجربة ممتدة تمثل امتداد لحنجرة النهام البحريني المبدع الذي ابدع في مجال الاغنية البحرينية ذات الرمز الوطني الأصيل.
حيث بدأ الفنان الجميري حديثه بالعودة إلى بداياته في مجال الغناء ليبدأ في سرد مسيرته وتعرفه على ألوان الغناء منذ طفولته بالاستماع لأغاني العمالقة وحفظها وغنائها مع أصحابه، لينتقل بعد ذلك للغناء في برنامج إذاعي شبابي، كما أشار الجميري للقائه بالفنان محرم فؤاد وبداية انطلاقته بعد انضمامه لفرقة الأنوار. وتطرق الشاعر علي خليفة لقدرة الفنان الجميري الكبيرة على تلحين الكلمات بشكل محترف ودقيق، حيث أشار الجميري لتفاعله مع كلمات القصيدة لتلحينها بشكل يثير الشجون.
وفي ختام الأمسية أشار الشاعر علي خليفة إلى كون والد الفنان الجميري من أشهر النهاميين البحرينيين مما جعل الأمر متوارث لينتقل الفن للفنان الجميري بحنجرة وأذن موسيقية، حيث شدد الجميري على أهمية تكوين الفنان لشخصيته الفنية بالتعرف على الفنون الأصيلة لوطنه ومنشأه، وقد عبر الفنان الجميري عن حبه للفنون الشعبية وصقله فنه بهذه الفنون العريقة، كما امتع الفنان الجميري الحضور بعدد من المقطوعات الموسيقية والغنائية.
واستهل الشاعر علي عبدالله خليفة الأمسية بكلمات عبر فيها عن القيمة الرفيعة التي يختزلها الفنان الجميري بكونه قامة فنية عريقة اشتهرت على مدى السنوات الطويلة في العديد من مجالات الشعر والأغنية والموسيقى، فالفنان أحمد الجميري ذو تجربة ممتدة تمثل امتداد لحنجرة النهام البحريني المبدع الذي ابدع في مجال الاغنية البحرينية ذات الرمز الوطني الأصيل.
حيث بدأ الفنان الجميري حديثه بالعودة إلى بداياته في مجال الغناء ليبدأ في سرد مسيرته وتعرفه على ألوان الغناء منذ طفولته بالاستماع لأغاني العمالقة وحفظها وغنائها مع أصحابه، لينتقل بعد ذلك للغناء في برنامج إذاعي شبابي، كما أشار الجميري للقائه بالفنان محرم فؤاد وبداية انطلاقته بعد انضمامه لفرقة الأنوار. وتطرق الشاعر علي خليفة لقدرة الفنان الجميري الكبيرة على تلحين الكلمات بشكل محترف ودقيق، حيث أشار الجميري لتفاعله مع كلمات القصيدة لتلحينها بشكل يثير الشجون.
وفي ختام الأمسية أشار الشاعر علي خليفة إلى كون والد الفنان الجميري من أشهر النهاميين البحرينيين مما جعل الأمر متوارث لينتقل الفن للفنان الجميري بحنجرة وأذن موسيقية، حيث شدد الجميري على أهمية تكوين الفنان لشخصيته الفنية بالتعرف على الفنون الأصيلة لوطنه ومنشأه، وقد عبر الفنان الجميري عن حبه للفنون الشعبية وصقله فنه بهذه الفنون العريقة، كما امتع الفنان الجميري الحضور بعدد من المقطوعات الموسيقية والغنائية.