تحت رعاية العميد عادل عبدالله أمين الوكيل المساعد للموارد البشرية بوزارة الداخلية ، أقامت إدارة التدريب حفل تخريج برنامج "الدبلوم التدريبي في خدمة العملاء " والذي نظمته إدارة التدريب بالتنسيق مع معهد "اكت سمارت" لاستشارات العلاقات العامة ، بمشاركة 20 من منتسبي وزارة الداخلية.
وبهذه المناسبة، أكد الوكيل المساعد للموارد البشرية أن تنظيم هذه البرامج والدورات يأتي في إطار استراتيجية التطوير والتحديث التي يتبناها معالي وزير الداخلية وبمتابعة مستمرة من قبل سعادة رئيس الأمن العام ، بهدف الارتقاء بأداء منتسبي الوزارة، مؤكداً على أهمية تنظيم مثل هذه البرامج لما لها من أهداف وغايات إيجابية تسهم في أداء المهام والواجبات بكفاءة ، معرباً عن شكره وتقديره لمعهد "اكت سمارت" لاستشارات العلاقات العامة والقائمين على هذا البرنامج .
واشتمل البرنامج على ماهية الخدمات الإلكترونية للعملاء ودورها في تسهيل تقديم الخدمة للعميل ، وكيفية التعامل مع مختلف أنواع العملاء والتعرف على أساليب التحول الإلكتروني وتقديم الخدمة عن بعد ، بالإضافة إلى برامج ومواضيع من شأنها صقل مهارات موظفين الوزارة وإكسابهم قدرات جديدة تؤهلهم لخوض تجارب واقع العمل .
وفي نهاية الحفل قام الوكيل المساعد للموارد البشرية بتكريم المشاركين في البرنامج ، متمنياً لهم التوفيق والنجاح في حياتهم العلمية والعملية.
{{ article.visit_count }}
وبهذه المناسبة، أكد الوكيل المساعد للموارد البشرية أن تنظيم هذه البرامج والدورات يأتي في إطار استراتيجية التطوير والتحديث التي يتبناها معالي وزير الداخلية وبمتابعة مستمرة من قبل سعادة رئيس الأمن العام ، بهدف الارتقاء بأداء منتسبي الوزارة، مؤكداً على أهمية تنظيم مثل هذه البرامج لما لها من أهداف وغايات إيجابية تسهم في أداء المهام والواجبات بكفاءة ، معرباً عن شكره وتقديره لمعهد "اكت سمارت" لاستشارات العلاقات العامة والقائمين على هذا البرنامج .
واشتمل البرنامج على ماهية الخدمات الإلكترونية للعملاء ودورها في تسهيل تقديم الخدمة للعميل ، وكيفية التعامل مع مختلف أنواع العملاء والتعرف على أساليب التحول الإلكتروني وتقديم الخدمة عن بعد ، بالإضافة إلى برامج ومواضيع من شأنها صقل مهارات موظفين الوزارة وإكسابهم قدرات جديدة تؤهلهم لخوض تجارب واقع العمل .
وفي نهاية الحفل قام الوكيل المساعد للموارد البشرية بتكريم المشاركين في البرنامج ، متمنياً لهم التوفيق والنجاح في حياتهم العلمية والعملية.