تُشارك مملكة البحرين دول العالم الاحتفال باليوم العالمي للتوعية بسرطان الرئة، وذلك في اليوم الأول من شهر أغسطس من كل عام، والذي يهدف إلى زيادة الوعي عن سرطان الرئة، وتقليل الوفيات المتعلقة به، ودعم الأبحاث التي تسعى إلى إيجاد العلاج، وتثقيف المعرضين لخطر الإصابة بسرطان الرئة، ورفع مستوى الوعي بأضرار التدخين.
ويُعتبر سرطان الرئة من أكثر أنواع السرطان شيوعًا في العالم، ويُشكل نسبة وفيات سنويًّا أكبر من مجموع الوفيات الحاصلة بسبب سرطان الثدي والقولون والبروستاتا معًا، وبحسب الدراسات فإن التدخين يُعتبر أكثر مسببات الإصابة بسرطان الرئة، ويمكن تقليل احتمالية الإصابة به عن طريق الإقلاع عن التدخين وعن التدخين السلبي، وهنالك عوامل خطورة أخرى للإصابة به، مثل العوامل البيئية، والتعرض للإشعاعات، وبعض أمراض الرئة المزمنة، والإصابة المسبقة بالسرطان وغيرها.
ويمكن أن يصيب سرطان الرئة جميع الفئات سواء كانوا كبارًا أو صغارًا، رجالاً أو نساء، وأشارت الدراسات والبحوث أن الكشف المبكر يُسهم في علاج سرطان الرئة بنسبة عالية، ولا تظهر الأعراض عند أغلبية الناس في مراحل المرض المبكرة، ومن هنا تأتي أهمية الحرص على الفحص الدوري للرئة للكشف المبكر عن المرض. كما يُساعد النشاط البدني على تقليل خطر الإصابة بسرطان الرئة، لأنه يُحسّن وظائف الرئة ويحميها من العديد من الأمراض.
وبمناسبة اليوم العالمي للتوعية بسرطان الرئة، تحرص وزارة الصحة على تنظيم فعاليات توعوية تستهدف مرضى سرطان الرئة وذويهم، والمدخنون والأشخاص المعرضون للتدخين السلبي، والعاملون في المجال الصحي من الأطباء، والممرضين، والصيادلة، والمثقفين الصحيين، والجمعيات والمنظمات الصحية، وجميع أفراد المجتمع بشكل عام، سعيًا نحو نشر التثقيف والتوعية حول سرطان الرئة.
ويُعتبر سرطان الرئة من أكثر أنواع السرطان شيوعًا في العالم، ويُشكل نسبة وفيات سنويًّا أكبر من مجموع الوفيات الحاصلة بسبب سرطان الثدي والقولون والبروستاتا معًا، وبحسب الدراسات فإن التدخين يُعتبر أكثر مسببات الإصابة بسرطان الرئة، ويمكن تقليل احتمالية الإصابة به عن طريق الإقلاع عن التدخين وعن التدخين السلبي، وهنالك عوامل خطورة أخرى للإصابة به، مثل العوامل البيئية، والتعرض للإشعاعات، وبعض أمراض الرئة المزمنة، والإصابة المسبقة بالسرطان وغيرها.
ويمكن أن يصيب سرطان الرئة جميع الفئات سواء كانوا كبارًا أو صغارًا، رجالاً أو نساء، وأشارت الدراسات والبحوث أن الكشف المبكر يُسهم في علاج سرطان الرئة بنسبة عالية، ولا تظهر الأعراض عند أغلبية الناس في مراحل المرض المبكرة، ومن هنا تأتي أهمية الحرص على الفحص الدوري للرئة للكشف المبكر عن المرض. كما يُساعد النشاط البدني على تقليل خطر الإصابة بسرطان الرئة، لأنه يُحسّن وظائف الرئة ويحميها من العديد من الأمراض.
وبمناسبة اليوم العالمي للتوعية بسرطان الرئة، تحرص وزارة الصحة على تنظيم فعاليات توعوية تستهدف مرضى سرطان الرئة وذويهم، والمدخنون والأشخاص المعرضون للتدخين السلبي، والعاملون في المجال الصحي من الأطباء، والممرضين، والصيادلة، والمثقفين الصحيين، والجمعيات والمنظمات الصحية، وجميع أفراد المجتمع بشكل عام، سعيًا نحو نشر التثقيف والتوعية حول سرطان الرئة.