أعلنت جمعية البحرين لشركات التقنية "بِتِك" عن استقبالها للمشاركات البحرينية في "جائزة القمة العالمية WSA" للمحتوى الرقمي حتى موعد أقصاه 15 أغسطس الجاري، وأوضحت الجمعية أن باب المشاركة في هذه الجائزة الدولية مفتوح أمام مشروعات ومبادرات القطاعين الحكومي والخاص ذات الصلة بالمحتوى الرقمي العربي.
وذكرت الجمعية أن المبادرات المقدمة للجائزة يمكن أن تشمل أية مشروعات إلكترونية تُعنى بتقديم محتوى رقمي مفيد بأسلوب مبتكر وعالي الجودة مثل مواقع الوب والمتاجر الإلكترونية وتطبيقات الجوال المختلفة والألعاب والتطبيقات التفاعلية وكذلك تطبيقات المحتوى وغيرها.
وذكرت "بِتِك" أن تلك المشروعات الرقمية تندرج ضمن ثماني فئات هي الصحة والرفاهية، والتعلم والتعليم، والبيئة والطاقة الخضراء، والثقافة والسياحة، والمستوطنات الذكية والحضرية، والأعمال والتجارة، والإدماج والتمكين.
وتشارك مملكة البحرين في "جائزة القمة العالمية" للمحتوى الرقمي إلى جوار 180 دولة حول العالم، وتضم لجنة الجائزة من البحرين كل من عبيدلي العبيدلي وراشد السنان وأحمد الحجيري ونواف عبدالرحمن، وسيتولى هؤلاء الخبراء مسؤولية توجيه وإرشاد المشاركين البحرينيين ووضعهم على الطريق الصحيح للمنافسة على الجائزة.
وقال السيد طارق فخرو رئيس جمعية البحرين لشركات التقنية إن هذه الجائزة تهدف إلى تسليط الضوء على أفضل مبادرات وتطبيقات المحتوى الرقمي العربي في البحرين وأكثرها تقدماً، إضافة إلى التشجيع على تطوير محتوى رقمي ذو جودة عالية ومبتكر ويساهم في التنمية الاقتصادية والاجتماعية في البحرين.
وأضاف "برهنت هذه الجائزة منذ تأسيسها في العام 2003 على أن التنوع الثقافي واللغوي والمحتوى المحلي في غاية الأهمية من أجل بناء مجتمع المعلومات الشامل في العالم، واستطاعت أن تحدد ممارسات عالمية متميزة في المحتوى الرقمي في مجالات متعددة مثل الحكومة الإلكترونية والتعليم الإلكتروني والثقافة والسياحة الإلكترونية وغيرها".
وأشار إلى أن القمة العالمية لمجتمع المعلومات WAS منصة للتعاون بين الدول في تنفيذ المشاريع التكنولوجية، وتبادل المعلومات والخبرات، ونقل المعرفة والعلوم، وتبادل أفضل الممارسات التقنية، والاستمرارية في تطوير الشراكات للنهوض بأهداف التنمية، بجانب أنه يمثل فرصة للتواصل والتعلم والمشاركة.
جدير بالذكر أن القمة العالمية هي مبادرة عالمية أحدثت لمتابعة مؤتمر القمة العالمية لمجتمع المعلومات والذي نظمته الأمم المتحدة في عام 2003، وينظم هذه المبادرة المركز الدولي للإعلام الجديد ومقره في سالبورغ فيينا، بالتعاون مع عدد من منظمات وهيئات الأمم المتحدة المعنية مثل اليونسكو واليونيدو وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، وجمعيات دولية مثل جمعية الإنترنت والتحالف العالمي لتقنية المعلومات والخدمات.
وذكرت الجمعية أن المبادرات المقدمة للجائزة يمكن أن تشمل أية مشروعات إلكترونية تُعنى بتقديم محتوى رقمي مفيد بأسلوب مبتكر وعالي الجودة مثل مواقع الوب والمتاجر الإلكترونية وتطبيقات الجوال المختلفة والألعاب والتطبيقات التفاعلية وكذلك تطبيقات المحتوى وغيرها.
وذكرت "بِتِك" أن تلك المشروعات الرقمية تندرج ضمن ثماني فئات هي الصحة والرفاهية، والتعلم والتعليم، والبيئة والطاقة الخضراء، والثقافة والسياحة، والمستوطنات الذكية والحضرية، والأعمال والتجارة، والإدماج والتمكين.
وتشارك مملكة البحرين في "جائزة القمة العالمية" للمحتوى الرقمي إلى جوار 180 دولة حول العالم، وتضم لجنة الجائزة من البحرين كل من عبيدلي العبيدلي وراشد السنان وأحمد الحجيري ونواف عبدالرحمن، وسيتولى هؤلاء الخبراء مسؤولية توجيه وإرشاد المشاركين البحرينيين ووضعهم على الطريق الصحيح للمنافسة على الجائزة.
وقال السيد طارق فخرو رئيس جمعية البحرين لشركات التقنية إن هذه الجائزة تهدف إلى تسليط الضوء على أفضل مبادرات وتطبيقات المحتوى الرقمي العربي في البحرين وأكثرها تقدماً، إضافة إلى التشجيع على تطوير محتوى رقمي ذو جودة عالية ومبتكر ويساهم في التنمية الاقتصادية والاجتماعية في البحرين.
وأضاف "برهنت هذه الجائزة منذ تأسيسها في العام 2003 على أن التنوع الثقافي واللغوي والمحتوى المحلي في غاية الأهمية من أجل بناء مجتمع المعلومات الشامل في العالم، واستطاعت أن تحدد ممارسات عالمية متميزة في المحتوى الرقمي في مجالات متعددة مثل الحكومة الإلكترونية والتعليم الإلكتروني والثقافة والسياحة الإلكترونية وغيرها".
وأشار إلى أن القمة العالمية لمجتمع المعلومات WAS منصة للتعاون بين الدول في تنفيذ المشاريع التكنولوجية، وتبادل المعلومات والخبرات، ونقل المعرفة والعلوم، وتبادل أفضل الممارسات التقنية، والاستمرارية في تطوير الشراكات للنهوض بأهداف التنمية، بجانب أنه يمثل فرصة للتواصل والتعلم والمشاركة.
جدير بالذكر أن القمة العالمية هي مبادرة عالمية أحدثت لمتابعة مؤتمر القمة العالمية لمجتمع المعلومات والذي نظمته الأمم المتحدة في عام 2003، وينظم هذه المبادرة المركز الدولي للإعلام الجديد ومقره في سالبورغ فيينا، بالتعاون مع عدد من منظمات وهيئات الأمم المتحدة المعنية مثل اليونسكو واليونيدو وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، وجمعيات دولية مثل جمعية الإنترنت والتحالف العالمي لتقنية المعلومات والخدمات.