مروان حاتم
أعلنت الإعلامية القديرة «استقلال أحمد» معدّة ومقدمة برنامج صباح الخير يا بحرين الإذاعي، عن مغادرتها للبرنامج بعد مسيرة حافلة استمرت لـ30 عاماً من العمل من أجل خدمة المواطنين، مشيرة إلى أن تركها للعمل بالبرنامج من أصعب المواقف التي مرت عليها طيلة فترة حياتها المهنية، لاسيما وأنها أحد الكوادر المؤسسة له بجانب الإذاعية البحرينية عائشة عبداللطيف ونال بفضل جهودهم شهرة واسعة على مدار السنوات الماضية.
وأضافت أن "برنامج «صباح الخير يا بحرين» هو واحد من أبرز علامات إذاعة البحرين كونه يمثل نبض الشارع ومخصصاً لخدمة المواطنين، وهو بيتي الكبير الذي أشعر دائماً براحتي داخله"، مضيفة بالقول: "البرنامج يحكي مشواراً طويلاً من العمل والجهد والسهر والتعب حيث كنت ومازلت أمارس سعادتي وشغفي من خلاله منذ انطلاقته الأولى وحتى قررت أن أنهي مسيرتي معه".
وقالت: "أظن أن الرحلة قد انتهت هنا، لكن الحديث لم ينتهِ بعد أن قضيت 37 عاماً في خدمة العمل الإذاعي"، معربة عن خالص تمنياتها للبرنامج بدوام الازدهار والاستمرار لخدمة متابعيه من جمهوره الكرام من خلال الكوادر الإذاعية الشابة من الإعلاميين والإعلاميات البحرينيين الذين يتميزون بأدائهم القوى وثقافتهم المتنوعة التي تعد إحدى أهم سمات الإعلام وأبرز فنون العمل الإذاعي".
وكانت قد ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بخبر مغادرة الإعلامية «استقلال أحمد» لبرنامج «صباح الخير يا بحرين» دون نفي أو تأكيد بما دفع الإذاعية لكتابة منشور لها عبر حسابها على موقع «إنستغرام»: قائلةً: "لا أدري لماذا شعرت أن هذه الصورة تختزل 37 عاماً من الحب والجهد والتحدي والعطاء والسهر والمسؤولية والقلق، والبحث الدائم عن فكرة برنامج لا تشبه سابقتها، تضاف إلى رصيدٍ شرفتُ طوال هذه السنوات بأنني قدمت فيه بمهنية ما يليق بإذاعة البحرين وتاريخها العريق، وبذوق مستمعيها".
وأثار منشور الإعلامية استقلال أحمد ردود أفعال واسعة بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وكتبت مريم فقيهي قائلة: «الغالية أم زيد، الأستاذة والأيقونة والصوت اللامع، مدرسة في التقديم وإدارة الحوار والتعامل مع المستمعين والتعاطف الصادق مع همومهم وقضاياهم، كل الكلام ما يوفيج حقج يا أستاذتنا ممتنين لكل لحظة قضيناها معاج وتعلمنا منج فيها وربي يكتب لج السعادة والبركة والخير في القادم».
وعلق المذيع سالم العثمان قائلاً: «أستاذتي معلمتي وملهمتي المعطاءة المدرسة اللي تعلمنا منها الكثير، القديرة الجليلة العزيزة الحبيبة القريبة لقلب كل من يعرفك ولا يعرفك! ضاعت مني كل الكلمات لا أعرف ماذا أكتب! لا أريد المرور على هذه الصورة وما كتبتِ دون تعليق! سأحاول أن أعبر عن مشاعري التي لا توصف بين تقدير وشكر وحب وحزن على فراقك بكلمة "شكراً" من القلب لكل ما علمتيني شخصياً إياه، لكل ملاحظة، لكل ما قدمتيه لنا، يالله يديمك بخير ويطول عمرك وسنذكرك بالخير ما حَيِينا ماينقطع حسچ وصوتج ولا ننحرم وجودك امي وتاج راسي».
وأضافت المذيعة ومقدمة البرامج بإذاعة دولة الكويت فريدة دهراب: «كلام مميز كصاحبته التي خطت بأناملها هذه الكلمات الجميلة الراقية، تحية حب لام زيد الرائعة، فيما قالت صاحبة حساب: الغالية والحبيبة أم زيد أنا متأكدة أن حضورك وحوارك البهيين لن يأتي من يطغى حضوره على صاحبتهما، وإن انتهى مشوارك في برنامج أياً كان تبقى رحلتك الجميله وطيب أثر مسيرتك في حياتنا.. بورك مجهودك المفعم بالأمل والإخلاص والرقي حفظك الله لكل من أحبك فيه.. لا حرمنا الله منك».
وعلقت نيلة الرويعي قائلة: «صوت البحرين، الصوت الذي كان ومازال ينبض بحب وشغف، وما لا يعرفه المستمعون أنك خير معلم وناصح لكل إعلامي من الشباب، ولطالما كانت نصائحك لا تشبه غيرها فهي تأتي من قلب أم قبل كل شيء.. تحياتي وتقديري لكل الوقت الثري والمثمر الذي قضيته بصحبتك بالتقديم أستاذتي القديرة».
أعلنت الإعلامية القديرة «استقلال أحمد» معدّة ومقدمة برنامج صباح الخير يا بحرين الإذاعي، عن مغادرتها للبرنامج بعد مسيرة حافلة استمرت لـ30 عاماً من العمل من أجل خدمة المواطنين، مشيرة إلى أن تركها للعمل بالبرنامج من أصعب المواقف التي مرت عليها طيلة فترة حياتها المهنية، لاسيما وأنها أحد الكوادر المؤسسة له بجانب الإذاعية البحرينية عائشة عبداللطيف ونال بفضل جهودهم شهرة واسعة على مدار السنوات الماضية.
وأضافت أن "برنامج «صباح الخير يا بحرين» هو واحد من أبرز علامات إذاعة البحرين كونه يمثل نبض الشارع ومخصصاً لخدمة المواطنين، وهو بيتي الكبير الذي أشعر دائماً براحتي داخله"، مضيفة بالقول: "البرنامج يحكي مشواراً طويلاً من العمل والجهد والسهر والتعب حيث كنت ومازلت أمارس سعادتي وشغفي من خلاله منذ انطلاقته الأولى وحتى قررت أن أنهي مسيرتي معه".
وقالت: "أظن أن الرحلة قد انتهت هنا، لكن الحديث لم ينتهِ بعد أن قضيت 37 عاماً في خدمة العمل الإذاعي"، معربة عن خالص تمنياتها للبرنامج بدوام الازدهار والاستمرار لخدمة متابعيه من جمهوره الكرام من خلال الكوادر الإذاعية الشابة من الإعلاميين والإعلاميات البحرينيين الذين يتميزون بأدائهم القوى وثقافتهم المتنوعة التي تعد إحدى أهم سمات الإعلام وأبرز فنون العمل الإذاعي".
وكانت قد ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بخبر مغادرة الإعلامية «استقلال أحمد» لبرنامج «صباح الخير يا بحرين» دون نفي أو تأكيد بما دفع الإذاعية لكتابة منشور لها عبر حسابها على موقع «إنستغرام»: قائلةً: "لا أدري لماذا شعرت أن هذه الصورة تختزل 37 عاماً من الحب والجهد والتحدي والعطاء والسهر والمسؤولية والقلق، والبحث الدائم عن فكرة برنامج لا تشبه سابقتها، تضاف إلى رصيدٍ شرفتُ طوال هذه السنوات بأنني قدمت فيه بمهنية ما يليق بإذاعة البحرين وتاريخها العريق، وبذوق مستمعيها".
وأثار منشور الإعلامية استقلال أحمد ردود أفعال واسعة بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وكتبت مريم فقيهي قائلة: «الغالية أم زيد، الأستاذة والأيقونة والصوت اللامع، مدرسة في التقديم وإدارة الحوار والتعامل مع المستمعين والتعاطف الصادق مع همومهم وقضاياهم، كل الكلام ما يوفيج حقج يا أستاذتنا ممتنين لكل لحظة قضيناها معاج وتعلمنا منج فيها وربي يكتب لج السعادة والبركة والخير في القادم».
وعلق المذيع سالم العثمان قائلاً: «أستاذتي معلمتي وملهمتي المعطاءة المدرسة اللي تعلمنا منها الكثير، القديرة الجليلة العزيزة الحبيبة القريبة لقلب كل من يعرفك ولا يعرفك! ضاعت مني كل الكلمات لا أعرف ماذا أكتب! لا أريد المرور على هذه الصورة وما كتبتِ دون تعليق! سأحاول أن أعبر عن مشاعري التي لا توصف بين تقدير وشكر وحب وحزن على فراقك بكلمة "شكراً" من القلب لكل ما علمتيني شخصياً إياه، لكل ملاحظة، لكل ما قدمتيه لنا، يالله يديمك بخير ويطول عمرك وسنذكرك بالخير ما حَيِينا ماينقطع حسچ وصوتج ولا ننحرم وجودك امي وتاج راسي».
وأضافت المذيعة ومقدمة البرامج بإذاعة دولة الكويت فريدة دهراب: «كلام مميز كصاحبته التي خطت بأناملها هذه الكلمات الجميلة الراقية، تحية حب لام زيد الرائعة، فيما قالت صاحبة حساب: الغالية والحبيبة أم زيد أنا متأكدة أن حضورك وحوارك البهيين لن يأتي من يطغى حضوره على صاحبتهما، وإن انتهى مشوارك في برنامج أياً كان تبقى رحلتك الجميله وطيب أثر مسيرتك في حياتنا.. بورك مجهودك المفعم بالأمل والإخلاص والرقي حفظك الله لكل من أحبك فيه.. لا حرمنا الله منك».
وعلقت نيلة الرويعي قائلة: «صوت البحرين، الصوت الذي كان ومازال ينبض بحب وشغف، وما لا يعرفه المستمعون أنك خير معلم وناصح لكل إعلامي من الشباب، ولطالما كانت نصائحك لا تشبه غيرها فهي تأتي من قلب أم قبل كل شيء.. تحياتي وتقديري لكل الوقت الثري والمثمر الذي قضيته بصحبتك بالتقديم أستاذتي القديرة».