قدم طلبة كلية تقنية المعلومات بجامعة البحرين، 44 مشروعاً ركزت جميعها على توفير حلول لتحديات آنية باستخدام تقنيات البرمجة الحديثة، وذلك ضمن مشاريع التخرج بقسم علم الحاسوب للعام الدراسي 2021/2022.
وأكد رئيس قسم علم الحاسوب بكلية تقنية المعلومات بجامعة البحرين، الدكتور أحمد فهد، أهمية مشاريع التخرج في تأهيل الطلبة لدخول سوق العمل، والتدريب على المادة العملية، وربطها بالتحديات اليومية، وإيجاد الحلول المناسبة للمشكلات المستجدة، إذ يسعى الطلبة من خلال مشروع التخرج على استخدام البرمجيات الحاسوبية والخوارزميات الذكية لإيجاد حلول عملية وتطبيقات مفيدة، بالإضافة إلى العمل على أتمتة المهام بدون تدخل العامل البشري للتسريع في الحصول على النتائج والبيانات المطلوبة واستخدامها في المجالات الحياتية.
وحصد المركز الأول في مشاريع تخرج الفصل الثاني من العام الدراسي 2021/2022 بقسم علم الحاسوب مشروع (مقياس)، وهو من عمل الطالبات ياسمين عمر البلوشي، وريما هشام خيرالله، وزكية أحمد السعيد، وآمنة سمير أحمد. وهو نتيجة تعاون بين جامعة البحرين وأمازون لخدمات الحوسبة السحابية والمجلس الأعلى للبيئة، لدراسة تأثير المركبات على جودة الهواء خصوصاً عند تقاطعات الطرق والإشارات المرورية، باستخدام مقياس خوارزميات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي، ويقوم بعرض البيانات على منصة تفاعلية سهلة الاستخدام، توفر ميزات تحليلية من ضمنها الاختزال، والمقارنة بين المعلومات في المدن والتقاطعات، والمقارنة بين المعلومات من ناحية جودة الهواء، ووقت انتظار السيارات، وتدفق حركة المرور في أوقات معينة محددة من قبل المستخدم.
ونال المركز الثاني مشروع (تصنيف المشاعر باستخدام واجهة الدماغ والحاسوب) من عمل الطالبة أمة العليم عبدالقوي، ويجمع المشروع بين البرمجيات والأجهزة ويستخدم لتمكين الاتصال بين أجهزة الحاسوب - أو غيرها من أنظمة التحكم الذكية - مباشرةً بالعقل البشري. وقد ناقش المشروع واجهة الدماغ والحاسوب والشبكات العصبية، ودرس العوامل المؤثرة في دقة تصنيف المشاعر بواسطة الشبكات العصبية، كما ناقش خوارزميات بناء تعلم الآلة البسيط، والشبكات العصبية، وكيف يمكن استخدامها في نظام تصنيف المشاعر، وحصل على نسبة تقارب 99% كنتيجة تصنيف صحيحة.
وجاء في المركز الثالث مشروع (تحليل وتنفيذ الأساليب المناسبة لتوليد القصة باستخدام الشبكات العصبية المتكررة) من عمل الطالبة فاطمة باسل العريان، والطالب محمد جمال السيد، ويهدف المشروع إلى تحليل وتطبيق تقنيات مختلفة لإنتاج القصص باستخدام الذكاء الاصطناعي والشبكات المتكررة الاصطناعية. ويتكون من هيكل بتقنيات متعددة لتحليل اللغات وتفسيرها، وإدخال النص المستعمل للتدريب إلى الشبكات الاصطناعية الذكية، كما يحتوي الهيكل على طبقة من الخلايا الذكية ثنائية الاتجاه حاملة للذاكرة، وطبقة من الخلايا الذكية أحادية الاتجاه. وتمثلت مخرجات المشروع في بعض النصوص العشوائية، وأخرى حملت معاني، وذكرت شخصيات ذات طابع قصصي، باستخدام الخلايا الذكية، وبذلك تم وضع لبنة أساسية لتطوير القصص باستخدام هياكل الذكاء الاصطناعي.
وأكد رئيس قسم علم الحاسوب بكلية تقنية المعلومات بجامعة البحرين، الدكتور أحمد فهد، أهمية مشاريع التخرج في تأهيل الطلبة لدخول سوق العمل، والتدريب على المادة العملية، وربطها بالتحديات اليومية، وإيجاد الحلول المناسبة للمشكلات المستجدة، إذ يسعى الطلبة من خلال مشروع التخرج على استخدام البرمجيات الحاسوبية والخوارزميات الذكية لإيجاد حلول عملية وتطبيقات مفيدة، بالإضافة إلى العمل على أتمتة المهام بدون تدخل العامل البشري للتسريع في الحصول على النتائج والبيانات المطلوبة واستخدامها في المجالات الحياتية.
وحصد المركز الأول في مشاريع تخرج الفصل الثاني من العام الدراسي 2021/2022 بقسم علم الحاسوب مشروع (مقياس)، وهو من عمل الطالبات ياسمين عمر البلوشي، وريما هشام خيرالله، وزكية أحمد السعيد، وآمنة سمير أحمد. وهو نتيجة تعاون بين جامعة البحرين وأمازون لخدمات الحوسبة السحابية والمجلس الأعلى للبيئة، لدراسة تأثير المركبات على جودة الهواء خصوصاً عند تقاطعات الطرق والإشارات المرورية، باستخدام مقياس خوارزميات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي، ويقوم بعرض البيانات على منصة تفاعلية سهلة الاستخدام، توفر ميزات تحليلية من ضمنها الاختزال، والمقارنة بين المعلومات في المدن والتقاطعات، والمقارنة بين المعلومات من ناحية جودة الهواء، ووقت انتظار السيارات، وتدفق حركة المرور في أوقات معينة محددة من قبل المستخدم.
ونال المركز الثاني مشروع (تصنيف المشاعر باستخدام واجهة الدماغ والحاسوب) من عمل الطالبة أمة العليم عبدالقوي، ويجمع المشروع بين البرمجيات والأجهزة ويستخدم لتمكين الاتصال بين أجهزة الحاسوب - أو غيرها من أنظمة التحكم الذكية - مباشرةً بالعقل البشري. وقد ناقش المشروع واجهة الدماغ والحاسوب والشبكات العصبية، ودرس العوامل المؤثرة في دقة تصنيف المشاعر بواسطة الشبكات العصبية، كما ناقش خوارزميات بناء تعلم الآلة البسيط، والشبكات العصبية، وكيف يمكن استخدامها في نظام تصنيف المشاعر، وحصل على نسبة تقارب 99% كنتيجة تصنيف صحيحة.
وجاء في المركز الثالث مشروع (تحليل وتنفيذ الأساليب المناسبة لتوليد القصة باستخدام الشبكات العصبية المتكررة) من عمل الطالبة فاطمة باسل العريان، والطالب محمد جمال السيد، ويهدف المشروع إلى تحليل وتطبيق تقنيات مختلفة لإنتاج القصص باستخدام الذكاء الاصطناعي والشبكات المتكررة الاصطناعية. ويتكون من هيكل بتقنيات متعددة لتحليل اللغات وتفسيرها، وإدخال النص المستعمل للتدريب إلى الشبكات الاصطناعية الذكية، كما يحتوي الهيكل على طبقة من الخلايا الذكية ثنائية الاتجاه حاملة للذاكرة، وطبقة من الخلايا الذكية أحادية الاتجاه. وتمثلت مخرجات المشروع في بعض النصوص العشوائية، وأخرى حملت معاني، وذكرت شخصيات ذات طابع قصصي، باستخدام الخلايا الذكية، وبذلك تم وضع لبنة أساسية لتطوير القصص باستخدام هياكل الذكاء الاصطناعي.