أكد الناشط الاجتماعي أسامة الشاعر، أن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المُعظم، حفظه الله ورعاه، نجح بجدارة أن يصنع الأبطال من أصحاب الهمم، فهو دائم الرعاية والدعم لهم ولأسرهم؛ حيث أسس نهجًا وطنيًا رائدا برؤية عصرية أسهم في تحقيق نموذج بحريني متميز في الاهتمام بهم.
أوضح الشاعر، أنه على الرغم من أن نسبة المعاقين بين سكان البحرين منخفضة جداً ولا تتجاوز ١٪، إلا أن المملكة من أوائل الدول الموقعة على الاتفاقية الدولية لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة في ٢٠٠٧، حيث أعقب ذلك صدور القانون ٢٢ لسنة ٢٠١١ بشأن الاتفاقية الدولية لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة ما جعل المؤسسات المعنية في المملكة تولي مزيدًا من الاهتمام بهذه الشريحة، ولتثمر الجهود المبذولة في هذا المجال عن إنشاء مجمع الإعاقة الشامل، فضلاً على وضع منظومة تشريعية رائدة، واستراتيجية وطنية لرعاية ذوي الهمم مستمدة من الثقافة البحرينية والقيم الإسلامية والمبادئ الإنسانية والاتفاقيات الدولية.
أشار الشاعر، إلى أن ملك البحرين يحرص على تمكين ذوي الإعاقة من حقوقهم الاقتصادية والصحية والاجتماعية عبر حزمة تشريعات وإجراءات تهدف لتمتعهم بمستوى صحى متكافيء ودمجهم في البرامج الصحية كما تم إنشاء إدارة في وزارات الصحة والعمل والتنمية الاجتماعية لتعزيز الدعم النفسي والاجتماعي والعلاج الوظيفي والأطراف الصناعية.
أوضح الشاعر، أن الرعاية الملكية لذوى القدرات الخاصة تساعدهم على قهر الصعاب، وتعمل على تمكينهم اقتصاديًا وتعليميًا عبر إنشاء مدارس نموذجية تضمهم وتوفير فرص التعليم المستمر لهم، وفرص عمل وتدريب لتطوير مهاراتهم المهنية حتى أصبح هؤلاء عنصرًا فعالاً ومنتجًا يسهم في تطوير المجتمع البحريني.
أشار الشاعر، إلى أنه تم توفير بيئة محفزة لدمج متحدى الإعاقة فى مسيرة البناء والتنمية عبر إستراتيجية وطنية لرعايتهم وحزمة تشريعات تضمن تمتعهم بحقوق كاملة وفقاً للمعايير الدولية في هذا الصدد.
أكد الشاعر، أن مبادرة «حاسوب لكل كفيف» تترجم توجيهات القيادة الرشيدة الحريصة على توفير كل سبل الدعم للأشخاص ذوي الإعاقة بمختلف فئات إعاقاتهم من أجل تمكينهم علميًا وعمليًا في مختلف المجالات، لافتًا إلى أنه تجسيدًا للمسؤولية الوطنية تجاه هذه الفئة فقد تم البدء في صرف مكافآت شهرية لهم يستفيد منها المعاقون بصريًا، وتوفير الإمكانيات والوسائل الكفيلة بتعليمهم تعليماً يناسب أوضاعهم، وذلك تجسيداً لما جاء في الدستور من أن التعليم حق للجميع.
أضاف الشاعر، أن البحرين، وهي تجسد على أرض الواقع، الرؤية الحكيمة للقيادة الرشيدة، كانت وستظل سباقة لتنفيذ الخطط والبرامج الهادفة لتأمين الرخاء والرفاه لأبناء هذا الوطن الغالي وفي القلب منهم ذوو الهمم.
أوضح الشاعر، أنه على الرغم من أن نسبة المعاقين بين سكان البحرين منخفضة جداً ولا تتجاوز ١٪، إلا أن المملكة من أوائل الدول الموقعة على الاتفاقية الدولية لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة في ٢٠٠٧، حيث أعقب ذلك صدور القانون ٢٢ لسنة ٢٠١١ بشأن الاتفاقية الدولية لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة ما جعل المؤسسات المعنية في المملكة تولي مزيدًا من الاهتمام بهذه الشريحة، ولتثمر الجهود المبذولة في هذا المجال عن إنشاء مجمع الإعاقة الشامل، فضلاً على وضع منظومة تشريعية رائدة، واستراتيجية وطنية لرعاية ذوي الهمم مستمدة من الثقافة البحرينية والقيم الإسلامية والمبادئ الإنسانية والاتفاقيات الدولية.
أشار الشاعر، إلى أن ملك البحرين يحرص على تمكين ذوي الإعاقة من حقوقهم الاقتصادية والصحية والاجتماعية عبر حزمة تشريعات وإجراءات تهدف لتمتعهم بمستوى صحى متكافيء ودمجهم في البرامج الصحية كما تم إنشاء إدارة في وزارات الصحة والعمل والتنمية الاجتماعية لتعزيز الدعم النفسي والاجتماعي والعلاج الوظيفي والأطراف الصناعية.
أوضح الشاعر، أن الرعاية الملكية لذوى القدرات الخاصة تساعدهم على قهر الصعاب، وتعمل على تمكينهم اقتصاديًا وتعليميًا عبر إنشاء مدارس نموذجية تضمهم وتوفير فرص التعليم المستمر لهم، وفرص عمل وتدريب لتطوير مهاراتهم المهنية حتى أصبح هؤلاء عنصرًا فعالاً ومنتجًا يسهم في تطوير المجتمع البحريني.
أشار الشاعر، إلى أنه تم توفير بيئة محفزة لدمج متحدى الإعاقة فى مسيرة البناء والتنمية عبر إستراتيجية وطنية لرعايتهم وحزمة تشريعات تضمن تمتعهم بحقوق كاملة وفقاً للمعايير الدولية في هذا الصدد.
أكد الشاعر، أن مبادرة «حاسوب لكل كفيف» تترجم توجيهات القيادة الرشيدة الحريصة على توفير كل سبل الدعم للأشخاص ذوي الإعاقة بمختلف فئات إعاقاتهم من أجل تمكينهم علميًا وعمليًا في مختلف المجالات، لافتًا إلى أنه تجسيدًا للمسؤولية الوطنية تجاه هذه الفئة فقد تم البدء في صرف مكافآت شهرية لهم يستفيد منها المعاقون بصريًا، وتوفير الإمكانيات والوسائل الكفيلة بتعليمهم تعليماً يناسب أوضاعهم، وذلك تجسيداً لما جاء في الدستور من أن التعليم حق للجميع.
أضاف الشاعر، أن البحرين، وهي تجسد على أرض الواقع، الرؤية الحكيمة للقيادة الرشيدة، كانت وستظل سباقة لتنفيذ الخطط والبرامج الهادفة لتأمين الرخاء والرفاه لأبناء هذا الوطن الغالي وفي القلب منهم ذوو الهمم.