أكد معلمون ومعلمات حماسهم وتطلعهم للقاء طلبتهم في العام الدراسي الجديد 2022/2023، بعد قرار عودة التعليم الحضوري الإلزامي للجميع في المدارس الحكومية.
وأشار المعلم محمد سلمان الحلي من مدرسة الفاتح الثانوية للبنين إلى أنه عازم على تقديم كل ما بوسعه لخدمة الحقل التعليمي، عبر تطبيق الاستراتيجيات الحديثة، وتعزيز التفاعل مع الطلبة، وتنمية الإبداع ومهارات حل المشكلات، وتوظيف ما اكتسبه من الخبرات واستراتيجيات التعليم في الصفوف الدراسية، بما يدعم تعلم الطلبة، متقدماً بجزيل الشكر إلى وزارة التربية والتعليم، لجهودها المستمرة في دعم المعلمين.
وأضاف المعلم عباس خميس عبد الله من مدرسة مدينة حمد الإعدادية للبنين أنه سيوظف خلال العام الدراسي الجديد ما اكتسبه من عدة برامج تدريبية قدمتها له الوزارة خلال الفترة القريبة الماضية، وكانت غنية بالحوار والنقاش الثري والتغذية الراجعة، واستطاع خلالها تطوير الجانبين الأكاديمي والمهاري لديه، والاطلاع على التجارب الدولية في التعليم، وخاصة على صعيد التقويم والابتكار وحل المشكلات وتنمية المشاركة الطلابية.
وقال المعلم أحمد محمد بوجيري من مدرسة وادي السيل الابتدائية الإعدادية للبنين: "سعداء بعودة التعليم الحضوري للجميع، وسنعمل على تقديم المزيد من استراتيجيات التعليم والتعلم المميزة، وأساليب التقويم الفاعلة، مع تعزيز تبادل الخبرات مع زملاء المهنة".
وأشادت المعلمة مروة حسن التميمي من مدرسة عقبة بن نافع الابتدائية للبنين بجهود وزارة التربية والتعليم في استدامة التعليم والتدريب خلال فترة الجائحة، معربةً عن ثقتها بسلاسة وانسيابية العملية التعليمية في العام الجديد.
وقالت المعلمة الأولى للغة الإنجليزية منال عبدالكريم العلوي إن مملكة البحرين ستواصل بإذن الله مسيرتها التعليمية المباركة، فهي تشهد تطوراً ملحوظاً ونقلة نوعية في أساليب وجودة التعليم، وسنحرص على تزويد طلبتنا بما اكتسبناه في برامجنا التدريبية الأخيرة، ولا سيما على صعيد تنمية مهارات حل المشكلات، والتواصل والعمل التعاوني.
وأشار المعلم محمد سلمان الحلي من مدرسة الفاتح الثانوية للبنين إلى أنه عازم على تقديم كل ما بوسعه لخدمة الحقل التعليمي، عبر تطبيق الاستراتيجيات الحديثة، وتعزيز التفاعل مع الطلبة، وتنمية الإبداع ومهارات حل المشكلات، وتوظيف ما اكتسبه من الخبرات واستراتيجيات التعليم في الصفوف الدراسية، بما يدعم تعلم الطلبة، متقدماً بجزيل الشكر إلى وزارة التربية والتعليم، لجهودها المستمرة في دعم المعلمين.
وأضاف المعلم عباس خميس عبد الله من مدرسة مدينة حمد الإعدادية للبنين أنه سيوظف خلال العام الدراسي الجديد ما اكتسبه من عدة برامج تدريبية قدمتها له الوزارة خلال الفترة القريبة الماضية، وكانت غنية بالحوار والنقاش الثري والتغذية الراجعة، واستطاع خلالها تطوير الجانبين الأكاديمي والمهاري لديه، والاطلاع على التجارب الدولية في التعليم، وخاصة على صعيد التقويم والابتكار وحل المشكلات وتنمية المشاركة الطلابية.
وقال المعلم أحمد محمد بوجيري من مدرسة وادي السيل الابتدائية الإعدادية للبنين: "سعداء بعودة التعليم الحضوري للجميع، وسنعمل على تقديم المزيد من استراتيجيات التعليم والتعلم المميزة، وأساليب التقويم الفاعلة، مع تعزيز تبادل الخبرات مع زملاء المهنة".
وأشادت المعلمة مروة حسن التميمي من مدرسة عقبة بن نافع الابتدائية للبنين بجهود وزارة التربية والتعليم في استدامة التعليم والتدريب خلال فترة الجائحة، معربةً عن ثقتها بسلاسة وانسيابية العملية التعليمية في العام الجديد.
وقالت المعلمة الأولى للغة الإنجليزية منال عبدالكريم العلوي إن مملكة البحرين ستواصل بإذن الله مسيرتها التعليمية المباركة، فهي تشهد تطوراً ملحوظاً ونقلة نوعية في أساليب وجودة التعليم، وسنحرص على تزويد طلبتنا بما اكتسبناه في برامجنا التدريبية الأخيرة، ولا سيما على صعيد تنمية مهارات حل المشكلات، والتواصل والعمل التعاوني.