اجتمع مع أمين عام حوار التعاون الآسيوي..
اجتمع وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، عبر الاتصال الالكتروني المرئي، مع الدكتور بورنتشاي دان فيفاثانا، الأمين العام لمنتدى حوار التعاون الآسيوي، لبحث ترتيبات الاجتماعات التنسيقية بمناسبة رئاسة مملكة البحرين للدورة الحالية لحوار التعاون الآسيوي تحت شعار "التعافي الأخضر في المجال الصحي ما بعد الجائحة".
وأكد وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية حرص البحرين على دعم أهداف حوار التعاون الآسيوي، وتحقيق مقاصده في تعزيز الشراكة وتبادل الخبرات بين الدول الآسيوية في مختلف المجالات الاقتصادية والتقنية والاجتماعية، وتلبية تطلعاتها في ترسيخ الأمن والسلام والتنمية المستدامة، معربًا عن تطلعه إلى نتائج مثمرة لاجتماع كبار المسؤولين يوم الثلاثاء، تمهيدًا للاجتماع الوزاري الثامن عشر لحوار التعاون الآسيوي، بما يحقق المصالح المشتركة.
من جانبه، أعرب الأمين العام لحوار التعاون الآسيوي عن شكره وتقديره لمملكة البحرين على دعمها لجهود المنتدى منذ تأسيسه قبل عشرين عامًا في توسيع آفاق التعاون المشترك، نحو بناء مجتمع آسيوي قائم على المعرفة وتمكين الناس وتعزيز قدراته التنافسية على الساحة الاقتصادية الدولية، وإسهاماته في تعزيز الأمن والسلام الإقليمي والعالمي.
اجتمع وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، عبر الاتصال الالكتروني المرئي، مع الدكتور بورنتشاي دان فيفاثانا، الأمين العام لمنتدى حوار التعاون الآسيوي، لبحث ترتيبات الاجتماعات التنسيقية بمناسبة رئاسة مملكة البحرين للدورة الحالية لحوار التعاون الآسيوي تحت شعار "التعافي الأخضر في المجال الصحي ما بعد الجائحة".
وأكد وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية حرص البحرين على دعم أهداف حوار التعاون الآسيوي، وتحقيق مقاصده في تعزيز الشراكة وتبادل الخبرات بين الدول الآسيوية في مختلف المجالات الاقتصادية والتقنية والاجتماعية، وتلبية تطلعاتها في ترسيخ الأمن والسلام والتنمية المستدامة، معربًا عن تطلعه إلى نتائج مثمرة لاجتماع كبار المسؤولين يوم الثلاثاء، تمهيدًا للاجتماع الوزاري الثامن عشر لحوار التعاون الآسيوي، بما يحقق المصالح المشتركة.
من جانبه، أعرب الأمين العام لحوار التعاون الآسيوي عن شكره وتقديره لمملكة البحرين على دعمها لجهود المنتدى منذ تأسيسه قبل عشرين عامًا في توسيع آفاق التعاون المشترك، نحو بناء مجتمع آسيوي قائم على المعرفة وتمكين الناس وتعزيز قدراته التنافسية على الساحة الاقتصادية الدولية، وإسهاماته في تعزيز الأمن والسلام الإقليمي والعالمي.