أكدت فوزية بنت عبدالله زينل رئيسة مجلس النواب أن فئة الشباب بمثابة القلب النابض للوطن لما لهم من إسهامات حقيقية في الدفع بعجلة التطوير والتقدم، وذلك يبدو جليًا في الدور البارز للشباب البحريني الذي سطر إنجازات رفيعة المستوى في إعلاء النهضة الوطنية وبناء دولة المؤسسات والقانون، وذلك بفضل الدعم المتعاظم والمتنامي والرعاية الملكية السامية التي يحظون بها من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم، والاهتمام المطرد من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله.
وأشارت بمناسبة يوم الشباب الدولي، الذي يصادف الثاني عشر من شهر أغسطس، أن مجلس النواب حرص على تطويع أدواته الدستورية لما يصب في صالح الشباب البحريني وخدمة قضاياه، وقد شددّ من خلال برنامج عمل الحكومة وإقرار الميزانية العامة للدولة على ضرورة إيلاء أهمية كبرى للقطاع الشبابي.
وأكدت أن المجلس النيابي وضع مصلحة الشباب نُصب عينيه، من خلال توظيف الدورين الرقابي والتشريعي، وتسخير الأطروحات البرلمانية من سن مشاريع ومقترحات، وتطوير القوانين التي تدعم هذه الفئة، بما يوفر لهم المناخ المناسب لإبراز طاقاتهم وإبداعاتهم.
وأضافت رئيسة المجلس النيابي أن الشباب البحريني يحظى بدعم لا محدود من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، من خلال المشاريع والمبادرات التي تؤكد على المكانة الهامة للشباب، والتعويل الدائم على إمكانياتهم وعطاءاتهم في الارتقاء بالنهضة الوطنية في جميع المجالات والقطاعات.
كما وأعربت معاليها عن خالص تهانيها لشباب مملكة البحرين، مؤكدةً على دورهم المحوري في تحقيق العديد من الإنجازات التي تنهض بالبلاد، وترفع اسم مملكة البحرين عاليا في المحافل الدولية والخارجية، مُشيدةً بجهود شباب مملكة البحرين الذين يعملون بكل إخلاص وتفان لدعم وتطوير مسيرة التحديث والتطوير في الوطن.
{{ article.visit_count }}
وأشارت بمناسبة يوم الشباب الدولي، الذي يصادف الثاني عشر من شهر أغسطس، أن مجلس النواب حرص على تطويع أدواته الدستورية لما يصب في صالح الشباب البحريني وخدمة قضاياه، وقد شددّ من خلال برنامج عمل الحكومة وإقرار الميزانية العامة للدولة على ضرورة إيلاء أهمية كبرى للقطاع الشبابي.
وأكدت أن المجلس النيابي وضع مصلحة الشباب نُصب عينيه، من خلال توظيف الدورين الرقابي والتشريعي، وتسخير الأطروحات البرلمانية من سن مشاريع ومقترحات، وتطوير القوانين التي تدعم هذه الفئة، بما يوفر لهم المناخ المناسب لإبراز طاقاتهم وإبداعاتهم.
وأضافت رئيسة المجلس النيابي أن الشباب البحريني يحظى بدعم لا محدود من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، من خلال المشاريع والمبادرات التي تؤكد على المكانة الهامة للشباب، والتعويل الدائم على إمكانياتهم وعطاءاتهم في الارتقاء بالنهضة الوطنية في جميع المجالات والقطاعات.
كما وأعربت معاليها عن خالص تهانيها لشباب مملكة البحرين، مؤكدةً على دورهم المحوري في تحقيق العديد من الإنجازات التي تنهض بالبلاد، وترفع اسم مملكة البحرين عاليا في المحافل الدولية والخارجية، مُشيدةً بجهود شباب مملكة البحرين الذين يعملون بكل إخلاص وتفان لدعم وتطوير مسيرة التحديث والتطوير في الوطن.