أكد عدد من رؤساء المدارس الجدد أنهم سيبذلون قصارى جهدهم للمساهمة في تحقيق الأهداف التطويرية لوزارة التربية والتعليم، مستعينين في ذلك بخبراتهم التي اكتسبوها خلال سنين عملهم في الميدان التربوي.
وأشارت الأستاذة تهاني جاسم الذوادي إلى عزمها المساهمة الفاعلة في تحقيق المؤسسات المدرسية نتائج أداء متقدمة، باستخدام وسائل وأساليب متكاملة، تساعد على تخريج جيل جديد ملم بالمهارات الحديثة المطلوبة، مع رفع كفاءة المعلمين، وتحسين العمل الإداري وتعزيز قدرته على رفع الجودة، وتعزيز قدرة المدارس البحرينية على المنافسة الإقليمية والدولية.
وقال الأستاذ ياسر إبراهيم بني حماد: " تشرّفت بالتكليف الجديد، وسأستفيد من خبراتي السابقة كمدير مدرسة، لقراءة التجارب والخطط المدرسية التي سأشرف عليها، والتركيز على مدخلات التعليم الجيد ومخرجاته، عبر جميع محاوره (الطالب، المعلم، القيادة المدرسية، البيئة المدرسية، المجتمع المدرسي)، مشيداً بآلية الاختيار التي تمّت لوظيفة رئيس مدارس، وما اتسمت به من وضوح وشفافية في التنافس بين القيادات المتأهلة".
وأعربت الأستاذة نسيمة إبراهيم السعدون عن عزمها على أداء دورها الحيوي الجديد بكل اقتدار، لإحداث الفرق والتميّز في الساحة التربوية والتعليميّة، وتحقيق التطوير الإيجابي المرجوّ في المدارس.
وقال الأستاذ يحيى غلوم رمضان إنه فخور بهذا التكليف الجديد الذي سيسعى من خلاله إلى أداء دور أكبر وأوسع في دعم المسيرة التعليمية، فلا يخفى الدور الحيوي الذي يقوم به رؤساء المدارس من تحليل واقع المدارس، ووضع الخطط والسياسات للارتقاء بنوعية الخدمات التعليمية المقدمة، لتحسين المخرجات وزيادة فاعليتها، إلى جانب تعزيز الشراكة المجتمعية، والتنمية المستدامة من خلال التركيز على الهدف الرابع من أهدافها وهو التعليم الجيد والمنصف والشامل للجميع.
وأشارت الأستاذة تهاني جاسم الذوادي إلى عزمها المساهمة الفاعلة في تحقيق المؤسسات المدرسية نتائج أداء متقدمة، باستخدام وسائل وأساليب متكاملة، تساعد على تخريج جيل جديد ملم بالمهارات الحديثة المطلوبة، مع رفع كفاءة المعلمين، وتحسين العمل الإداري وتعزيز قدرته على رفع الجودة، وتعزيز قدرة المدارس البحرينية على المنافسة الإقليمية والدولية.
وقال الأستاذ ياسر إبراهيم بني حماد: " تشرّفت بالتكليف الجديد، وسأستفيد من خبراتي السابقة كمدير مدرسة، لقراءة التجارب والخطط المدرسية التي سأشرف عليها، والتركيز على مدخلات التعليم الجيد ومخرجاته، عبر جميع محاوره (الطالب، المعلم، القيادة المدرسية، البيئة المدرسية، المجتمع المدرسي)، مشيداً بآلية الاختيار التي تمّت لوظيفة رئيس مدارس، وما اتسمت به من وضوح وشفافية في التنافس بين القيادات المتأهلة".
وأعربت الأستاذة نسيمة إبراهيم السعدون عن عزمها على أداء دورها الحيوي الجديد بكل اقتدار، لإحداث الفرق والتميّز في الساحة التربوية والتعليميّة، وتحقيق التطوير الإيجابي المرجوّ في المدارس.
وقال الأستاذ يحيى غلوم رمضان إنه فخور بهذا التكليف الجديد الذي سيسعى من خلاله إلى أداء دور أكبر وأوسع في دعم المسيرة التعليمية، فلا يخفى الدور الحيوي الذي يقوم به رؤساء المدارس من تحليل واقع المدارس، ووضع الخطط والسياسات للارتقاء بنوعية الخدمات التعليمية المقدمة، لتحسين المخرجات وزيادة فاعليتها، إلى جانب تعزيز الشراكة المجتمعية، والتنمية المستدامة من خلال التركيز على الهدف الرابع من أهدافها وهو التعليم الجيد والمنصف والشامل للجميع.
