أعلن الناشط الاجتماعي عبد الكريم العمادي عن نيته الترشح في الانتخابات النيابية المقبلة في الدائرة الثالثة بمحافظة المحرق.
وقال العمادي إن صوت المواطن أمانة، وإن على المواطن النظر في ما يملكه المرشح من خبرات تنفع وطنه وغض النظر عن الحس العاطفي في الاختيار.
وأشاد بدور الشباب المقبلين على المشاركة في العرس الديمقراطي وتمثيل الشعب من تحت قبة البرلمان، مبيّناً في ذات الوقت أن البرلمان في حاجة ماسة لجناحي الخبرة والشباب، مشيرا إلى أن الخبرة تستند على الإرث العلمي والمهني والسنوات الطويلة التي يحملها في جعبته ممثل الشعب، والشباب هم من يملكون الصفات الكفائية ويتقنون استخدام الأدوات التشريعية المختلفة وتوظيفها حسب تخصصاتهم في خدمة الوطن والمواطن.
وبيّن أن هناك صفات أولية لا بد للناخب من البحث عنها في من سيختار، إذ يجب على الناخب أن يبحث عن المرشح "القوي الأمين"، فيكون قوياً عبر سن وتشريع القوانين، ومن خلال الرقابة الدقيقة على إطار عمل السلطة التنفيذية، وفي الناحية الأخرى يكون أميناً في عمله أمام الله، وأمام قيادته ووطنه ولمن اختاره.
من جهة أخرى أشار العمادي إلى مسألة الخلط بين عمل النائب البلدي والنيابي، وقال: "يجب توعية الناخب بماهيّة عمل كلا الطرفين".
وقال العمادي إن صوت المواطن أمانة، وإن على المواطن النظر في ما يملكه المرشح من خبرات تنفع وطنه وغض النظر عن الحس العاطفي في الاختيار.
وأشاد بدور الشباب المقبلين على المشاركة في العرس الديمقراطي وتمثيل الشعب من تحت قبة البرلمان، مبيّناً في ذات الوقت أن البرلمان في حاجة ماسة لجناحي الخبرة والشباب، مشيرا إلى أن الخبرة تستند على الإرث العلمي والمهني والسنوات الطويلة التي يحملها في جعبته ممثل الشعب، والشباب هم من يملكون الصفات الكفائية ويتقنون استخدام الأدوات التشريعية المختلفة وتوظيفها حسب تخصصاتهم في خدمة الوطن والمواطن.
وبيّن أن هناك صفات أولية لا بد للناخب من البحث عنها في من سيختار، إذ يجب على الناخب أن يبحث عن المرشح "القوي الأمين"، فيكون قوياً عبر سن وتشريع القوانين، ومن خلال الرقابة الدقيقة على إطار عمل السلطة التنفيذية، وفي الناحية الأخرى يكون أميناً في عمله أمام الله، وأمام قيادته ووطنه ولمن اختاره.
من جهة أخرى أشار العمادي إلى مسألة الخلط بين عمل النائب البلدي والنيابي، وقال: "يجب توعية الناخب بماهيّة عمل كلا الطرفين".
